امرأة حجت متمتعةً وطافت طواف القدوم وسعت ثم وقفت بعرفات وبعدها حاضت ثم رمت وقصرت ولم تطف طواف الإفاضة لوجود العذر معها، وهي معها حجاج سوف ينصرفون هل تجلس حتى يتم لها الطهر ثم الطواف أو تسافر ثم ترجع بعد سفرها للطواف في الوقت الذي تسمح فيه الظروف؟ 

يقول بعض المفسرين في تفسير قول الله عز وجل: {فَذَكِّرْ إِن نَّفَعَتِ الذِّكْرَى}[الأعلى:9] أي: ذكر حيث تنفع التذكرة، هل هذا العصر هو عصر الشح المطاع، والهوى المتبع، وإعجاب كل ذي رأي برأيه؟

منذ بضع سنين توجهنا من المنطقة الجنوبية وكنا مجموعة أشخاص كل منا بسيارته قاصدين مكة المكرمة، وأحرمنا من الميقات وكنا نجهل تماماً كلما يتعلق بالحج ومناسكه ولم نعلن النية على نسك معين ثم وصلنا مكة وبدأنا في نقل الركاب ثم اعتمرنا وواصلنا العمل وقبل يوم التروية حللنا إحراماتنا وعدنا إلى بلدتنا ولم نحج في ذلك العام، فهل يلزمنا شيء، علماً: بأننا كنا ننوي أن نحج لو مكثنا إلى ما بعده؟

أرجو إفادتي فى الحكم التالي: توفي والدي فى حادث سيارة، وقام أخي الأكبر برفع دعوة ضد شركة التأمين التي يتعامل معها السائق للحصول على الدية، فهل هذا جائز شرعاً؟ وجزاكم الله خيراً.

 لقد حجينا في وقت قد مضى ونزلنا في الأبطح تحاشياً للزحام ولم نجد في منى مكاناً وقد رمينا الجمار قبل زوال الشمس، فما الحكم؟ 

هل العلك الموجود في الأسواق الآن يفطر أم لا؟

أثناء الطواف صب من أذنه دماً مقداره خمس قطرات أو ست ومسحتها بالإحرام، وبعد الطواف غسلت الإحرام في زمزم، فهل عليّ شيء أم لا؟

هل لي أن أطالب بالمال الذي دفعته للمخطوبة إذا فسخوا الخطبة؟

ما معنى قول الرسول صلى الله عليه وسلم: «اللهم بارك في مُدها…»؟

بماذا تنصح أبناءك الملازمين في فترة الملازمة خاصة وأنهم الآن مشغولون في دراسة المواد المنهجية؟

أنا مصري وأعمل في المملكة منذ 13 شهرًا، ومتزوج وعندي أربعة من الأولاد، وأريد أن أحج هذا العام، وأنا في حيرة من أمري هل أنزل أو أنتظر لكي أقضي فريضة الحج؟ مع العلم أنني إذا نزلت فلن أعود إلى العمل مرة أخرى، وبقائي إلى الحج مضر بالزوجة لخوف من الفتنة.