إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
الإسلام سؤال وجواب
ما هو فضل العشر من ذي الحجة؟
هل للأيام العشر الأوائـل من شهر ذي الحجة فضل على غيرها من سائر الأيام؟ وما هي الأعمال الصالحة التي يستحب الإكثار منها في هذه العشر؟
الشبكة الإسلامية
شروط الجهاد في سبيل الله و من يسقط عنهم الجهاد
ما هي شروط الجهاد في سبيل الله؟ ومتى تسقط فرضية الجهاد في سبيل الله؟
محمد بن صالح العثيمين
ما حكم الأكل أو الشرب في الحمام؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل الطلاق قرار أم قسمة و نصيب؟
هل الطلاق قرار أم قسمه و نصيب؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
استنميت وانا حائض
استنميت وانا حائض يا شيخ لكن والله ندمت على ذلك وانا اجلد نفسي كلما تذكرت ذلك ماهو حكم ذلك ارجو الرد من حضرتكم بكل دقة وتفصيل
محمد بن صالح العثيمين
حكم الصلاة على غير النبي محمد صلى الله عليه وسلم
هل يجوز الصلاة على الأنبياء الآخرين غير محمد صلى الله عليه وسلم؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
تبرج الأمهات أمام أولادهم
أنا أعانى بشدة ..تلبس أمي فى البيت ملابس متبرجة جدا ومثيرة للغاية (بنطلون ضيق جدا، ملابس تكشف الثدي، ملابس قصيرة جدا، وهكذا. أعرف أنها تفعل ذلك زينة لأبي. لكن أنا عندي 18 سنة وأعاني من ذلك؛ فأنا أغض بصري في الشوارع وتعودت من زمان طويل على غض البصر خارج البيت وأصبح الأمر طبيعيا بالنسبة لي ولكن فى البيت ماذا أفعل مع أمي؟
هل أغض بصري عن أمي؟ مع أنني فى البيت أجد صعوبة فى ذلك. كيف أغض بصري عن أمي؟ ذلك يقيد حريتي. كيف أتحدث مع أمي في أي موضوع وأنا أغض بصري عنها؟ كيف أتحدث معها بسهولة وكل ملابسها تجعل كل شيئ ظاهرا. كيف بي أن أتجنبها وأجعل الحديث بيننا محدود؛ لا أستطيع غض البصر، وأجعل شأنها شأن الفتيات خارج البيت وهي من المفترض أقرب الناس إلي. وأعلم أني من المحارم لأمي فيجوز لها أن تبدي زينتها فى المنزل ولكن أشعر أن ذلك يثير عندي الشهوة جدا للأسف وأحيانا تتثاقل بداخلي الشهوة أياما طويلة لدرجة صعبة لا أتحملها فأتخلص من شهوتي بالعادة السرية للأسف مع علمي بأنها حرام ولكن تغلبني الشهوة. ماذا أفعل !؟ لقد تحيرت كثيرا والأمر يضايقني كثيرا مع العلم بأنني لا أستطيع إطلاقا أن أتحدث مع أبي وأمي بشأن هذا الأمر لأن حيائي يمنعني كما أنهم قد يعنفانى بقسوة مع العلم أيضا أن أمي متدينة وتخشى الله وأبي كذلك.
خالد عبد المنعم الرفاعي
سكوتَ الزَّوج على ظُلْم والدتِه لزوجته
لقد وقَع ظُلم معنوي عليَّ من أمِّ زوْجي، وهذه ليْست المرَّة الأولى، وفي كلِّ مرَّة كنتُ أسامِح.
وهي من النَّوع الَّذي يغْضب دون أسباب، تُخاصِم النَّاس بعد تفْسيرها كلامَهم على هواها، ولقد رأيْتُ منْها هذا الموقِف مع أشخاص غيري.
الآن أنا أشْعُر بالظُّلم والقَهر، وأنا التجأت إلى الله فقط؛ ولكنِّي أضع اللَّوم على زوجي، فأنا لا أريدُه أن يُغْضِب أمه، أو أن يتشاجر معها؛ لكنَّه من البداية لو أشْعَرها أنَّ ما يَحدُث معي من وقْتٍ لآخر يَجْرحه، لَما استمرَّت معي في ذلك، وكانت ستُراعي ابنَها.
فهو سلبي في هذه المواقِف لدرجة تُشْعِرني بالقهْر والذُّل والظُّلم، وخصوصًا أني لا أشكو لأهلي؛ تَجنُّبًا للمشاكِل، فهُو يُشْعِرني أنَّه ليس لي سند، خصوصًا أنه يعلم أني لم أفعل شيئًا لها.
لا أعلم ماذا أفعل: أدعو عليْها وألتجئ إلى الله أم ماذا أفعل؟
علمًا بأني لستُ من الشَّخصيَّات التي لها مشاكل مع النَّاس - والحمد لله - وأحاوِل إرْضاء الله قدْر استطاعتي؛ ولكني أشْعر أني أُظْلَم، وأنَّ كرامتي تُهْدَر، وهذا لا يُرْضي الله، فماذا أفعل حتَّى أتَجنَّب شرَّها مع الحفاظ على كرامتي؟
وماذا أفعل مع زوجي: أتحدَّث معه أم أصمتْ؟ علمًا أني حاولتُ سابقًا أن أتحدَّث، تشاجر معي، وحاول قَلْب الموْضوع ضدي، لا أريد أن أُغْضِب الله، ولكني أيضًا لا أريد أن أُهان أو أُذَل.
عبد الرحمن بن ناصر البراك
الله غني عن عبادتنا.. فلماذا خلقنا؟
هنالك سؤال يلح علي خصوصاً عند قراءتي للآية: {وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون} وهو ما حاجة الله سبحانه وتعالى للعبادة؟ وإذا كانت الملائكة قد عبدت الله عز وجل قبل خلق البشر، فلماذا خلق البشر؟
(أجد نفسي أجيب عن هذا السؤال تحديداً بأن الملائكة قد جبلت على الطاعة فقط، بعكس الإنسان الذي إن شاء آمن وإن شاء كفر، ولكن هذه الإجابة أجدها تعيدني للسؤال الأول: ما حاجته سبحانه من خلقه للمخلوقات لكي يعبدوه؟ فهل هناك إجابة شافية لهذا السؤال؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل من خرج مع زوجته المتبرجة يكون ديوثا
ارى ظاهرة منتشرة في هذا الوقت.. عندما يرى الناس رجلا مع امرأة غير محجبة سواء ابنته او اخته او زوجته يصفونه فورا بالديوث هل يجوز لهم فعل ذلك رغم عدم علمهم اذا كان راض بذلك ام لا؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل نكفِّر اليهود والنصارى؟
استسمحك يا فضيلة الشيخ أن تجيبني،
هل عندما نقوم بتكفير الكفار كالنصارى و اليهود وجميع من يدينون بدين غير الإسلام، نقوم بتكفيرهم حكمًا أي في الدنيا، ونقول أن في الآخرة أمرهم إلى الله؟ أم يجب الاعتقاد أنهم كفار في الدنيا وفي الآخرة في النار خالدون؟
والذين لم تقم عليه الحجة منهم، نكفرهم في الدنيا و الآخرة، ام نقول أن في الآخرة مردهم إلى الله؟
وهنا اللبس، فكيف أعلم أن الذي أمامي أقيمت عليه الحجة أم لا؟
فهي تقريبًا أمر غيبي.. فكيف أتخذ الحكم الصحيح تجاهه وأنا لا أعرف أقيمت عليه الحجة أم لا؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
الرقص للزوج على أنغام الموسيقى
امرأة طلب منها زوجها أن ترقص له على أنغام الموسيقى، وتقرأ روايات جنسية وهى ترفض، فماذا تفعل وهى خائفة منه ربما يطلقها؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |