حاج متمتع أحرم من المكان الزماني للإحرام، وبعد أداء العمرة قام بزيارة المسجد النبوي وقبر الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، وفي العودة ما بين المدينة ومكة رجع بآبار علي -وهو ما بين المدينة ومكة، وتعتبر مكان إحرام لمن يخرج من المدينة في أيام الإحرام- ولم يحرم منه على كونه سيحرم من مكة؛ لأنه متمتع.

ما الحكم في عدم إحرامه بمروره بالآبار؟ هل عليه هدي، علماً بأنه متمتع وسيذبح هدياً في أيام التشريق بمنى لكونه متمتعاً؟

ورد النهي عن القزع، فما المراد به وهل يشمل تقصير بعض الرأس وترك بعضه وهل النهي للتحريم أم للكراهة؟

يقول بعض الأطباء: إذا أراد الإنسان ألا تكبر بطنه عليه ألا يشرب أثناء الأكل أو بعده مباشرة، بعض الناس من لديهم بطن بحجم كبير عملوا بهذه النصيحة وقالوا أنهم استفادوا منها، وعندما قلت هذا الكلام لقريبتي قالت أختي هذا الكلام غير صحيح، فأحد الباحثين قال إن على الإنسان أن يأكل ويشرب "مع بعض"، واستدل بالآية الكريمة: {وكلوا واشربوا}، فهل هذا التفسير للآية صحيح؟ مع العلم بأن الآية تقول: {كلوا واشربوا من طيبات ما رزقناكم}، فهل يجوز للإنسان أن يأخذ جزءاً من الآية ويفسره حسب بحثه هو!! مع أن الآية لها جزء يكمل معناها؟ نرجو تفسير الآية ومعناها.

هل يجوز للرجال أن يلبسوا ملابس حمراء اللون؟

هل تجب الزكاة في المال المدخر للزواج أو لشراء مسكن أو سيارة أو نحو ذلك؟

ذكر في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا  ظله: الإمام العادل، وشاب نشأ في عبادة الله، ورجل قلبه معلق في المساجد، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه، ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال، فقال إني أخاف الله، ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه، ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه» لماذا في هذا الحديث يتكلم عن الرجل في هذه الأجور العظيمة

وايضا في الحديث: «من صلى الصبح في جماعة فهو في ذمة الله تعالى». في الحديث يشار إلى الرجل فالمرأه لا تستطيع أن تصلي في جماعة فمن وجهة نظري أرى أن الرجل لديه فرص وسبل للتقرب من الله وكسب أجور عظيمة أكثر من المرأة وأنا أعلم جيدا أن ديننا دين عدل وهذه مجرد وجهة نظر وقد تكون عن قلة دراية فأتمنى أن توضح لي مثل هذه المسأله ؟ وجزاكم الله خير

هل جهاد المنافقين يكون بالسيف؟

هل يجب أن أستأذن زوجي كلما خرجت لقضاء حوائج البيت المهمة من شراء وغيرها؟

تمنع مدونة الأسرة بالمغرب الزواج بالفتاة دون الثامنة عشر، وقد خطبت فتاة دون ذلك السن عند ولي أمرها وقد تم الإيجاب والقبول بين الطرفين (أنا والفتاة)، ومنحتها هدايا ومال (مهر)، وشهد على ذلك ثلة من الناس، وتم إشهار زواجنا، لكن كتابة عقد القران غير ممكنة في ظل هذا القانون، فبتوفر أركان الزواج الأربع هل تعتبر هذه الفتاة زوجتي أم لا؟