لو أن امرأةً حجت ثم حاضت فأتمت حجها، وطافت بالبيت على جهل منها، فماذا يجب عليها؟ وهل يسقط عنها الحج؟

إذا كان عند رجل يتيم، وله مال، والرجل قائم بمصالح اليتيم، فهل يجوز له التصرف في ماله، مع العلم أن رأس مال اليتيم محفوظ، وسيرجع إليه؟

والدتي تعمل غسيلاً للكلى، وتبدأ جلسة الغسيل الساعة 12 ظهراً، وتنتهي في الخامسة والنصف، ثم ترجع وتكون مرهقة، فهل هناك رخصة لأداء صلاة الظهر والعصر قبل ذهابها للمستشفى؛ وهل يجوز لها أن تصلي المغرب والعشاء قبل دخول وقت العشاء لأنها تقول إنها لا تستطيع الانتظار وتريد أن تنام بعد يوم شاق وطويل؟ الرخصة التي أبحث عنها في أيام الغسيل فقط، وهي ثلاثة أيام في الأسبوع، وجزاكم الله خيراً.

أثناء العمل يقوم الأخوة بالحديث واللغو أحياناً، وقد يغتابون شخصاً معيناً، وأنا أحاول تغيير مجرى الحوار وأنكر ذلك في قلبي؛ لأن إنكاري لهم بالكلام لا يجدي لأنهم سوف يبررون ذلك.

مشكلتي بأنني خُطبت من فترة عشرة شهور، ومنذ ذلك الوقت ومشاكلي مع والدتي لم تنته؛ وإلى اليوم! مع العلم بأن هذه المشاكل لا أساس أو سبب لها؛ إلا أن والدتي لديها مشكلة وهي حب التملك، وهذه المشكلة وقع بها جميع إخوتي قبلي؛ المشكلة بأن هذه الضغوط المترتبة عليَّ تؤدي بي إلى التكلم معها بطريقة غير ملائمة وأحياناً بعصبية؛ وأحياناً أعود لأتمالك نفسي، لقد مللت من هذا العناء، ولا أعلم ما الحل؟ أنا ابلغ من العمر 26 عاماً وحاصلة على تعليم جامعي.

يا شيخ ذكرتم أن الميت يُحمل بعمودين، ولكن هناك ما يسمى بالتابوت وليس فيه أعمدة، فكيف يُحمل؟

هل الخسوفات الثلاثة هي التي تكون عقابا بسبب كثرة الذنوب والمعاصي التي لانكير لها أو أنها تختلف، وهل يصح حديث: " المهدي يصلحه الله في ليلة"؟

لو فعل مع الإقامة كما يفعل مع الأذان و ردد ما يردده بعد الأذان

قرأت قبل فترة بسيطة عن جواز التداول في سهم إسمنت ينبع فاشتريته ثم بعته وتفاجأت الآن حين قرأت قائمة الأسهم في موقع الربح الحلال حيث أن إسمنت ينبع لم يتم إدراجه في القائمة، مع العلم أني لا أعلم تأثير هذا السهم على رأس المال.

بالنسبة لأداء الصلاة، هل من الواجب على المسلمة أن تغطي بدنها بثوبين، مثل السروال (البنطال) لنصفها السفلي وقميص لنصفها العلوي؟ أم هل يجوز لها أن ترتدي ثوباً واحداً يغطي سائر بدنها وفقاً للتعليم الإسلامية الخاصة بالملابس؟

ألقى أحد الرَّوافض شبهةً في أنَّ أحد أئمَّة أهل السُّنَّة كان يدعو عند القُبور وهو ابن حِبَّان؛ حيث قال في كتابه "الثقات" في ترجمة عليّ الرضا (ج8 / 456) ط دائرة المعارف العثمانيَّة: "وقبره بسنا باذ خارجَ النوقان مشهورٌ يُزار بِجنب قبْرِ الرَّشيد، قد زُرْتُه مِرارًا كثيرةً وما حلَّتْ بي شدَّة وقت مقامي بطوس فزُرْتُ قبْرَ عليّ بن موسى الرّضا - صلوات الله على جدّه وعليه - ودعوتُ الله إزالتَها عني إلا استُجِيبَ لي وزالتْ عنّي تلك الشّدَّة، وهذا الشَّيءُ جرَّبتُه مرارًا فوجدتُه كذلك".

عُرضت علي وظيفة في شركة جازان الزراعية على الحاسب الآلي وشركة جازان الزراعية من الشركات المحرمة ما حكم العمل بها؟