ذهبت أنا و أحد الأصدقاء إلى أحد المصارف لتغير عملة (ريال سعودي) إلى دراهم إماراتي، المبلغ الذي كان بحوزتي لم يكفي لكي يصل إلى خمسة آلاف درهم لاختلاف سعر الصرف فأخذت من صديقي (500 ريال) لأكمل المبلغ، وبعد عودتي من دولة الإمارات أعطيته (500 درهم إماراتي) فهل في هذا شيء (مع العلم أنه لم يشترط علي وأنا الذي أعطيته قاصدًا مع علمي بالفرق تقريبًا زيادة (15 ريال).

رجل قال أنه وقف بعرفة دقائق معدودة نحو العشرة من النهار، ثم غادرها إلى مكة من غير ضرورة فقط حباً للسعة والراحة!! هل عمله وحجه صحيح؟

صديق له حميم - كما يصفه - ويقول: إنه قتل نفساً وهو في سن الثانية عشرة من عمره، وبعد أن بلغ سن الرشد صار رجل مؤمناً تقياً، وصلى وصام وأدى جميع الفرائض، وعندما أراد أداء فريضة الحج سأل بعض العارفين فقالوا له: قاتل النفس لا يجوز له أداء الفرض.

أنا لم أقصد في رسالة سابقة لي أنك أفتيت بعدم جواز بيع وشراء سهم شركة التصنيع، وأعلم أنك قمت بتحليل التعامل مع سهم الغاز والمراعي. ما أقصد هو في حالتي الخاصة هل يجوز لي أن أبيع سهم شركة التصنيع في أي وقت أشاء وليس الآن، خصوصا أنه من الإرث العائد لنا إرث والدنا حيث سعر السهم قرابة ال700 وسيصل بعد فترة إلى 1000 ريال حسب ما يشاع.

هل يجوز لي أن أنتظر أي لا أبيعه حتى يرتفع أو يجب على أن أبيعه بعد استفتائكم؟

الطبيب نصحني بألا أحج أبداً رغم أني أشعر بالقدرة على ذلك؟

هل أسلم على من هو مشتغل بقراءة القرآن، مع أني قد أشوش عليه قراءته؟

لو تبين له في اليوم التاسع أن غداً العاشر، فهل يواصل صيام ثلاثة أيام؟ 

ما حكم المضاربة في الأسهم النقية؟

ما هي الحالات التي يُبطل فيها خروج الدم الصيام؟   

يوجد بطاقات مكتوب عليها أسماء الله جل جلاله مثل هذه الصورة التي بجانب الرسالة (وقد ضمنوا هذه الرسالة صورة لكسوة الكعبة وعليها آيات من كتاب الله المبين)، يقول: ترمى في الأرض من قبل ناس لا يعرفون الإسلام، يقول: هذه فقط إشارة وما تنصحون الباعة بذلك؟ أو من يهمه الأمر بذلك؟

أنا في السادسة عشرة من عمري وأعالج في مستشفى الملك فيصل التخصصي من حوالي خمس سنوات إلى الآن وفي شهر رمضان من العام الماضي أمر الدكتور بإعطائي علاجاً كيماوياً في الوريد وأنا صائم وكان العلاج قوياً ومؤثراً عل المعدة وعلى جميع الجسم وفي نفس اليوم الذي أخذت فيه العلاج جعت جوعاً شديداً ولم يمض من الفجر إلا حوالي سبع ساعات وفي حوالي العصر تألمت منه وكدت أموت ولم أفطر حتى أذان المغرب، وفي شهر رمضان هذا العام إن شاء الله سيأمر الدكتور بإعطائي ذلك العلاج، هل أفطر في ذلك اليوم أم لا؟ وإذا لم أفطر فهل علي قضاء ذلك اليوم؟ وهل أخذ الدم من الوريد يفطر أم لا؟ وكذلك العلاج الذي ذكرت؟

اكتتبت في ناقلات الغاز في دولة قطر لأبناء أختي المتوفى والداهم حيث أني ولي عليهم .الاكتتاب في هذه الشركه حلال باتفاق علماء قطر بما فيهم الشيخ القرضاوي. لكن بعد الاكتتاب لم تشتري الشركة أية ناقلة فقالوا أن فيها شبهة، بعد ذلك أعلنت الشركة أنها سوف تشتري أكبر أسطول لنقل الغاز في العالم وحجم الأسطول 90 ناقلة. هل أنتظر الشركة حتى تبدأ بالعمل أم أتخلص من الأسهم على الرغم من أن السهم من أكثر أسهم الخليج ارتفاعًا في المستقبل، وإن أبناء أختي بحاجة للمال لتكوين مستقبلهم؟