إذا ثبت أن فلانا من الناس عميل للعدو وتسبب في مقتل العديد من المسلمين بسبب عمالته هذه، فبماذا يحكم عليه؟ علما أنه لا توجد دولة أو سلطان معين يقوم بمثل هذه الأمور، وهل يحق لأولياء المقتولين بسبب عمالته للعدو قتل هذا الخائن؟ أم له أحكام أخرى؟ وهل يجوز إذا هرب هذا الخائن أن يأخذ الناس أمواله التي تركها وأثاث منزله وسيارته وأن يسكنوا أو يحرقوا بيته؟ وهل يبقى الحكم نفسه في حال كان له أهل وأولاد؟ وشكرا لكم.

ما رأي سماحتكم في مقولة يتناقلها كثير ممن يرتادون أماكن السحر، يقولون: لا يحل السحر إلا ساحر، وبعضهم يقول: أذهب إلى الساحر ليدلني على مكان العقد حتى أحلها بعد ذلك؟

حكم قتل أبناء ونساء العدو من باب المقابلة؟

كنت أتحدث مع زميل لي وكان يتحدث عن من يتجسس لصالح دولة ما تعادي الإسلام، فقلت له: إن هذه مصيبة كبرى، فكيف يُتجَسس على مسلم يريد أن يصلح أمور المسلمين؟ وكيف تُخبَر عنه السلطات؟ ولكني لم أذكر حكم هذا الشخص الذي يَتجَسس، ويحاول الصد عن سبيل الله، فقلت لزميلي: لا أعلم الحكم، ويغلب على ظني أن هذا كفر؛ لأنه رضي بانتشار الكفر، وحاول منع انتشار الحق، فما رأيكم؟ جزاكم الله خيرًا.

هل يجوز بناء المسجد وبيت المدرسة من مال الزكاة؟

بعض المتسولين يسألون في المساجد وبعض الأئمة يمنعونهم من السؤال، فهل لديهم دليل على منعهم؟ وهل يجوز إعطاؤهم؟

هل تجوز الزكاة من الأخ لأخيه المحتاج (عائل ويعمل ولكن دخله لا يكفيه)؟ وكذلك هل تجوز للعم الفقير؟ وكذلك هل تدفع المرأة زكاة مالها لأخيها أو عمتها أو أختها؟

عندي مال أدفع زكاته إلى أقارب محتاجين وهم جدتي أم أمي، وجدتي زوج جدي التي ليست أم أبي، ومع العلم أنه لهم عائل غيري، وقد سمعت حديثاً عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو ما معناه: « اجعلوها في الأقربين» فما مدى صحة هذا الحديث؟ وما حكم السنوات التي سبق وأن دفعتها؟ مع العلم أنني لا أحصي عددها. 

ما حكم صرف زكاة المال لبناء مسجد يوشك على الانتهاء، وقد توقف بناؤه؟

هل يجوز لي أن أخطب خطبة الجمعة وأؤم بالمصلين وأنا كاشف رأسي بدون عمامة؟ 

هل يوجد حكم قطعي بتحريم الرق ؟
 

هل يجوز إرسال تبرعات لمخيم اليرموك عن طريق وكالة الغوث الأونروا؛ لأنه لا توجد جمعية إسلامية هنا في أمريكا تتمكن من إيصال هذه التبرعات لهم بسبب الحصار؟