إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل تقبل توبتي بعد الشرك؟
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته 1- انا قبل فترة قلت كيف يكون سب النبي فقلت انه يكون الاستهزاء باسمه وقلت اسمه اي نطقت به جهرا باستهزاء وبطريقة معينة ولا اتذكر هل ضحكت ام لا فهل انا بهذا اكون قد ارتديت عن الاسلام؟ 2- وقبل قليل انا استعذ بالله كل الوقت توقفت للثواني وأحسست اني سببت النبي جهرا وفعلا قد اكون كذلك لكن انا كنت تحت تأثير الوساوس فهل احاسب ؟ 3- وهل يجب علي الذهاب للقاضي الان ؟ ارجو منك الرد على كل سؤال بجواب فأنا كما تعلم لست كبير في العمر أصغر من 20 وأحس انني سأعيش حياة وأنا مطرود من الملة ارجوك ريحني
خالد عبد المنعم الرفاعي
كيف أصلي الجمعة مع إنفلات الريح
أعاني من مشكلة خروج الريح منذ فترة حيث لا أدري إن كان حقا خروج ريح أم لا المشكله اني اسمع أصوات وحركات في الدبر ولا أدري إن خرجت ريح أم لا وأحس بذلك عند كل صلاة وفي سائر اليوم لا أدري إن كان يخرج مني أم لا، وانا اعاني من مشكلة كثرة الغازات علما أنه ليس له رائحة بل فقط أصوات وحركة داخل الدبر مما يجعلني أتوضأ كثيرا وأعاود الصلاة أيضا فأصبحت تشق علي صلاتي خاصة الفجر بعد قراءتي لعدة مواضيع ظننت أنه سلس ريح فقلت أتوضأ لكل صلاة، قلت إنه وسواس و لكن لا أدري إن كان خروج الريح حقيقة أم لا لأنها أصوات وحركة داخل الدبر المشكله سماع الاصوات تجبرني على اعادة الصلاة واذا صليت بالمسجد اعيدها مره اخرى في البيت والمشكلة الاكبر صلاة الجمعه ولكن لا اعلم هل هذه الاصوات خارج الدبر ام في المستقيم القريب من الدبر ( هل يمكن خروج الريح بدون ارادتي؟ ) فماذا أفعل لأن الصلاة أصبحت ثقيلة بعد أن كانت سهلة ولم اعد اخشع بالصلاة اريحوني جزاكم الله خيراً
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
عدم استطاعة الوصول إلى صاحب الدَّين
أنا عليّ ديون كثيرة من سنوات طويلة، وبعدما توفرت المبالغ معي لم أجد أصحاب الديون عندي، فمنهم من سافر ومنهم من غيّر مكانه، ولا أعرف ماذا أعمل الآن، وكيف أرد هذه الديون؟
![Audio player placeholder](http://static.islamway.net/bundles/islamway/images/aud-ph1.png)
![Audio player placeholder](http://static.islamway.net/bundles/islamway/images/aud-ph2.png)
خالد عبد المنعم الرفاعي
تحريم المخطوبة قبل العقد
أنا خاطب، وخطيبتي كانت معتادة الرقص في مناسبات عائلتها، مثل: الأفراح، وما إلى ذلك - كما جرت العادة في الأفراح - من رقص أقارب العرسان، ونحو ذلك، ولكنني قد نهيتها عن ذلك، فعادت مرة أخرى ورقصت، فأقسمتُ، وقلتُ: "لو رقصتِ مرةً ثانيةً حتى لو بينك وبين نفسك، تَبقَيْنَ محرمةً عليَّ"، وهذا كان من شدة غضبي.
فالآن أنا خائف من هذا القسم، وما حكمه؟ وهل يجوز أصلًا أن أقسم عليها وهى ليست زوجتي أصلًا؟
رجاء سرعة الرد، وإخباري ماذا أفعل.
خالد عبد المنعم الرفاعي
الصِّيام في يوْم المولد النبوي وليلة الإسراء والمعراج
السَّلام عليْكم ورحْمة الله وبركاته،
هل الصِّيام في يوْم المولد النبوي وليلة الإسراء والمعراج حلال أو حرام؟
صلَّيت في وقت متأخِّر من عمري، وعرفْتُ أنَّ عليْنا صلاةً تُعْتَبر دينًا عليَّ، فعزمتُ أن أجمع مع صلاةِ اليوم كلِّه يومًا آخَر من الصَّلوات التي مضت، ولم أصلِّها، اليوم الذي أسدِّده كنت أصليه بعد صلاه الفجْر مباشرةً.
أنتهي من صلاة عشائِه عند شروق النَّهار، بعدها أصلّي الضُّحى ثم أنام، فهل الصلاة في هذا التَّوقيت حلال أو حرام؟
لأني سمعت أنَّ الصَّلاة بعد صلاة الفجْر مباشرة حرام.
أفيدوني أفادكم الله.
خالد عبد المنعم الرفاعي
مدة العزاء
نحن في عاداتنا وعُرفنا إذا مات أحد الأقارب يُفْتَح باب العزاء في بيت الميت، ويستقبل النَّاس لمدَّة 3 أيام، أقرباء أهل الميت وجيرانهم يوفِّرون الطَّعام والشَّراب خلال الفترة السابقة.
هل للعزاء وقت محدَّد؟ إذا كان يوجد وقت، فما هو أقلُّه، وما هو أكثره؟ أم أنَّه فعل اليهود؟
عبد المحسن بن عبد الله الزامل
كيف يأتى المسلمين نصر الله وهم على هذه الحاله التى لاتخفى؟
كيف يأتي المسلمين نصر الله وهم بهذه الحالة التي لا تخفى؟
عبد العزيز بن باز
حكم طواف الوداع قبل رمي الجمرة الأخيرة
هل يجوز طواف الوداع قبل رمي الجمرة الأخيرة أم لا؟
عبد العزيز بن باز
الأكل بعد أذان الفجر الثاني
إذا أردت أن أصوم ولم أتمكن من القيام قبل أذان الفجر الثاني فهل يجوز لي أن آكل بعد الأذان مع العلم بأن الصيام صيام تطوع؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
لماذا وكيف أتزوج؟
أولاً: لماذا أتزوج؟ وما هي النيات التي يمكنني أن أتوشحها لكي أجعل من زواجي قربة لله تعالى؟ وهل يجوز أن تخالط هذه النيات نيات أخرى، مثل الاستقلال والاستقرار ونحوهما؟ وهل يمكنني أن أتطلّع للزواج بشكل قويّ وبدافع من داخلي؟
ثانياً: كيف أتزوج؟ هنا تكمن العقبات، وأتخوّف من كثرة التنازلات؛ فإليكم أرسم بعضها:
** أول العقبات أمام زواجى: أمي وأختي التي تكبرني: فقد تقدَّم إليَّ خُطَّابٌ أَكفَاءٌ، وكان أهلي يردونهم؛ لأن أختي التي تكبرني لم تتزوج بعد، والآن تقدّم إلي شاب كفء وخيرني أهلي فيه؛ وعندما سألتُ أمي عن أختي التي تكبرني، قالت: لن نستمر في الرد عنك.
لكنني أشعر أن والدتي يقلقها همُّ أختي، علماً بأنني أظن أنها – أختي - لا تعلم شيئاً عن السابقين الذين رددناهم؛ وكذلك أرجِّح أنها لن تتقبّل مني - الرضا بخطبتي قبلها - لو فاتحتها بالموضوع ؛لوجود فروق فردية بيني وبينها؛ فأشعر أنها دائماً لا تتقبل كلامي.
فكيف أتعامل مع أختي بعد ذلك، علماً بأن عمري 24 سنة وهي تكبرني بـ 6 سنوات؟ هل أمضي في قبول الموضوع أو من اللائق أن أحترم أختي وأرفض إلى أن ييسر الله لها رزقها؟
** العقبة الثانية أمامي هي: حفظ القرآن الكريم وطلب العلم: فالخاطب الجديد سأل عن جديتي في طلب العلم الشرعي عن طريق أخته - صديقتي - وهي تعلم عني الكثير في هذه الأمور، والحمد لله أنها أوصلت إليهم طموحي في طلب العلم -كما أشارت لي- هذا كله قبل أن يتقدموا إلينا رسمياً.
وأنا الآن في حيرة؛ حيث إنني أريد أن أشترط إكمال حفظ القرآن لي وله، علماً أنني رُشحت من قبل الدار التي أدرس فيها للالتحاق بدورة للحصول على إجازة في رواية حفص عن عاصم، والخاطب يعمل في منطقة نائية؛ فهل أشترط عليه: الالتحاق والحصول على الإجازة، أو أقبل وأنظر ما رأيه فيما بعد، مع أنني أعد الأمر الثاني تفريطاً في أمر عظيم؛ فما رأيكم ؟
** العقبة الثالثة هي: الرؤية الشرعية: الخاطب طلب الرؤية الشرعية وأنا ولله الحمد مقتنعة تماماً بها من قول الحبيب - صلى الله عليه وسلم -لكن أحس أن العُرف في تلك الرؤيا عندنا فيه خلل.
فكيف يتسنى لي الدخول على رجل أجنبي؟! أتوقع أن قدميّ لن تحملني، علماً أنني استشرت إحدى الداعيات فأجابت عليّ: إذا طلب الرؤية وجب عليك الخروج له؛ وكذلك أخي لا يؤيد أن "من حيث لا تشعر".
والآن ذهب على طلبه قريباً من الشهر أو يزيد؛ ولم أفعل شيئاً، وأخي لم يناقشني بالموضوع مع العلم أنه على تواصل مع الخاطب؛ فهل استعجل أخي لننهي الموضوع على القبول أو الرفض قبل أن ينتشر الأمر؟! أم أُريح بالي وأترك لهم ذلك؟! مع العلم أن أخي يقول: معنا وقت؛ لكنني خجلة أن أبقى في ذهنه؛ فرأيي أن ننهي الموضوع، إن كان بالقبول، فاللهم بارك، وإن كان غير ذلك، فاللهم يسِّر لنا ما يرضيك في عافية. وجهونا إلى الصواب؛ بوركتم.
العقبة الثالثة: الورع والزواج: أحس أن هذين الأمرين لا يمكن أن يجتمعن في العصر الحديث؛ لعدة أمور يتطلبها الزواج، وتتنافى مع الورع، ومن هذه الأمور ما يلي:
- لا أتقبل هذه الأمور مع أن هناك شيئاً بداخلي يقول لي: من حقه -الرجل- أن يتمتع بما أحله الله، ولكنني أجد في نفسي منها شيئاً؛ فتأملوا من فضلكم هذه الخلطات:
- "ليكون جسمك أنعم من الزبدة، وأبيض من القشدة، اخلطي طحينة مع حليب، واعجنيهما بقليل من الماء، ثم ادهني جميع جسمك، عدا وجهك؛ لأنه حساس، ثم إذا جفّت على الجسم، فتتيها؟ بطريقة دائرية واغسليها بالماء، وكرري ذلك مرتين في الأسبوع".
- "للتخلُّص من البقع التي قد تظهر في الجسم، ضعي عليها عصير ليمون، وزيت زيتون" ... إلى غير ذلك من الخلطات.
فأيهما الأولى؟! أن أشتغل بذلك وأزعم أنني أتزين له، أم أستبدل ذلك بما ورد عن النبي -صلى الله عليه وسلم-: «فِيهِ شِفَاء لِلنَّاسِ} [النحل:69]، مع العلم أن مستحضرات التجميل لا تغني عن الخلطات لما ثبت من ضررها؛ أفتونا بوركتم أينما كنتم .
»، و « »، و « »، وقوله تعالى عن العسل: {- أحاول -قدر جهدي- أن يكون لباسي واسعاً ساتراً، وحينما طرأ عليَّ هذا الأمر، أحسست أنه من الصعوبة أن أجعل الفساتين واسعة، ولكن؛ قررت وعزمت بإذن الله أن أجعل لباسي له غير لباسي لغيره، فهو له الضيق، والمفتوح، والشفاف، وكل شيء، أما لغيره فلن ألبس بإذن الله إلا الواسع ،مع حرصي على الأناقة والتجديد، ولكن هذا سيكلِّف الكثير، وأخاف أن أقع في الإسراف، وكذلك أخاف من أن أقع في التقليد في لباسي عنده، لأن الغالب فيما عندنا في الأسواق يُرى في الفضائيات ونحوها، ولا أعلم ما الضابط فيها؛ فهل من رأي في ذلك، بورك فيكم؟
- أنا الآن لا أقص شعري بل أسدله من الخلف فقط، ولا أحب الخُصل، ولا التسريحات، والتقليعات، التي أراها، فما بالكم بالتسريحات التي يزعمون أنها "للعرايس" ونحوها ... فيا تُرى ما هو الأفضل والأولى والأفقه في هذا الأمر؟ وجهونا سُددتم.
كثيراً ما أقرأ وأسمع أنها –الأشياء السابقة- مضرة بالجسم بعد طول الزمن أما إن قرأت عن تركيبتها فهنا ما لا أطيقه ولا تحتمله نفسي ..فهل من الأولى أن أتحملُّها علماً أنني الآن لا أستخدمها .. أم أتركها وأبدو على طبيعتي وأنظر هل يطلبها مني أم لا.
** العقبة الرابعة -في طريق الزواج-: السبعون ألفاً الذين يدخلون الجنة بلا حساب: لا أحب الذهاب للطبيب؛ طلباً لأن أكون من السبعين ألفاً الذين يدخلون الجنة بلا حساب، وأحسُّ أن هذا مع الزواج منتفٍ؛ لأن أمور الحمل والولادة وما إلى ذلك، تستدعي متابعة الأطباء، فما رأيكم بوركتم؟
** العقبة الخامسة: التسوق والتجهيز: من عادات والدتي جزاها الله جنات الفردوس، ألا تذهب إحدانا إلى السوق إلا وهي معنا، هي مشاعر لطيفة ورائعة، لكنها مّتعِبة لها جداً، وكذلك أنا أريد فترة الخطوبة فترة حفظٍ للقرآن، ومراجعة جيدة، وليس تنقُّل في الأسواق، وضياع للتفكير والوقت، في ردهات المحلات.
فكيف أخفف العبء عن والدتي وعني، بتفادي كثرة الخروج للتسوق في أثناء تجهيزي؟
** العقبة السادسة: التفكير والهواجس:
- التفكير في المتقدِّم - قبل الملكة - له حدوده وضوابطه.
- ثم بعد الملكة.
- ثم في الإعداد والاستعداد والتهيؤ النفسي.
مثل هذا الموضوع مقلق كثيراً، وأريد ضوابط للتفكير من جهات كثيرة.
** العقبة السابعة: صلاتي ثم صلاتي: كيف أتخلص من الدنيا عند أدائها؟ وما حدي من السنن المطلوب مني تركه من أجل الزوج؟
أعتذر في النهاية عن الإطالة، وأرجو منكم أن تشيروا عليّ دائماً بما هو أقرب للتقوى، وأورع، وأفضل.
كذلك سوف أخبر صديقاتي عن الرد؛ لأنني كثيراً ما أتناقش معهن في هذه الجوانب، لكن لا نجد إجابة فقهية شافية كافية، وسأحاول نشرها بأوسع نطاق ممكن، إذا كنت -فضيلتكم- تؤيد هذا الفعل.
سعد بن عبد الله الحميد
الحصول على جنسية بلد كافر
ما حكم الحصول على جنسية بلد كافر مع عدم العيش أو المكث هناك إلا للضرورة؟
عبد العزيز بن باز
حكم الدعاء على غير وضوء
في بعض الليالي أقوم من النوم الساعة الثانية ليلاً وأدعو الله بما في نفسي دون أن أتوضأ ولم أصل نافلة فهل هذا جائز أم لا بد من الوضوء والصلاة معاً؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |