سمعت حديثاً عن التشاؤم، يقول فيما معناه: «ولا هامة ولا صفر» أرجو منكم ذكر الحديث كاملاً مع شرح الكلمات التي لا أفهمها فيه.

ذكر حديث أن «من علق تميمة فقد أشرك»، أرجو شرح هذا الحديث؟

هل يجوز للمؤسسات الخيرية بناء مشاريع؛ وحين رغبة المتبرِّع ببناء مثيل لها تُخصِّص له هذا المشروع رسميًا وباسمه ويُستفاد من المبلغ المسلَّم من المُحسِن في مشروع آخر مثيل له؟

هل يُعَد بناء مسكن الإمام والمؤذن من المسجد، وبالتالي ينال المُحسِن نفسَ أجر بناء المسجد؟

هل بناء دورات مياه المسجد والعناية بها من المسجد، وبالتالي ينال المحسن نفسَ أجر بناء المسجد؟

هل هذا الدعاء جائز شرعاً؟ وهو الاستغاثة برحمة الله، يقول الداعي: "يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث"، حيث إني كثيراً ما أردد هذا الدعاء، وهل ورد حديث أو أثر بذلك؟

يقول السائل: ما المقصود بكبائر الذنوب، وما الفرق بينها وبين صغائر الذنوب، وما هي كبائر الذنوب؟

كما تعلمون فإن هنالك هجمة شرسة على رسولنا الأكرم صلى الله عليه وسلم في بعض الدول الأوربية وغيرها وتمثل ذلك بنشر الرسوم الكاريكاتورية التي تسيء لسيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم والمطلوب أن تبينوا لنا حقوق المصطفى صلى الله عليه وسلم على الأمة المسلمة؟ 

كثير من الناس يشدون الرحال إلى الأضرحة وقبور الصالحين سائلين أهلها من الأموات شفاء مرضاهم أو قضاء حوائجهم، ويقدمون لأصحاب هذه الأضرحة النذور والذبائح، ويدعون لهم ويستغيثون بهم وما شبه ذلك من أعمال، وهذه القضية اختلفت فيها الآراء. فالذين يقومون بهذا العمل يقولون: "إن لله في الأرض عباداً يستجيب الدعاء من أجلهم"، والذي ينكرون هذا العمل يقولون: "إن هذا شرك صريح خرّج صاحبه من الملة"، فنرجو أن تلقوا مزيداًَ من الضوء على جوانب وزوايا هذا الموضوع.

أخذت قرض من بنك سامبا بصيغة التورق لشراء المعادن، وأعطوني فتوى من المشايخ: المنيع والمطلق والقرى، بجواز المعاملة، وأنها تراقب من قبل المشايخ، مع العلم أن المعادن يقال أنها خارج المملكة، وأنه يوجد أوراق البيع والشراء، أفيدونا، لأن المال نزل في حسابي، هل أصرفه أم أسترده؟

هل تأثم الزوجة إذا لم تطع زوجها؟

هل يجوز للمرأة أن تشترط في عقد زواجها أن لا يتزوج زوجها عليها وما الحكم لو حصل هذا الشرط وقبل به الزوج عند العقد ثم ندم على ذلك بعد مدة فهل عليه الوفاء بالشرط المذكور أم لا؟