إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
أولى القبلتين
لماذا سُمِّيَ مسجد القدس أولى القبلتين؟
عبد الرحمن بن ناصر البراك
التاريخ الهجري شعارنا أهل الإسلام
انتشر بين المسلمين اليوم استخدام التأريخ الميلادي والاستغناء به عن التأريخ الهجري الإسلامي، ولم يقتصر ذلك على عوام المسلمين والشركات والمؤسسات التجارية، بل عمّت البلوى فشملت كثيراً من الجمعيات الإسلامية ووسائل الإعلام الإسلامية خصوصاً خارج هذه البلاد، حتى أصبحت أكثر الجمعيات الإسلامية -فضلاً عن غيرها- تتعامل بالتأريخ الميلادي دون الإشارة إلى التأريخ الهجري، بل أصبحنا نجد كثيراً من أبناء المسلمين لا يعرفون تسلسل الأشهر الهجرية، لذا نرجو من فضيلتكم الإجابة على الأسئلة التالية:
- أولاً: هل يجوز استعمال التأريخ الميلادي دون الإشارة إلى التأريخ الهجري؟
- ثانياً: هل يجوز البدء بالتأريخ الميلادي ثم يكتب ما يقابله بالتأريخ الهجري؟
- ثالثاً: هل استخدام التأريخ الميلادي يدخل في التشبه بالكافرين؟
- رابعاً: هل يسوغ استخدام التأريخ الهجري الشمسي، وكذلك الأشهر الهجرية الشمسية؟
- خامساً: هل يسوغ صرف المرتبات بالأشهر الميلادية الشمسية بحجة توفير أحد عشر يوماً في السنة ؟ وما توجيهكم للشركات والمؤسسات الخيرية والتجارية التي تفعل ذلك؟
كما نرجو من فضيلتكم حث المسلمين في جميع أنحاء العالم على استخدام التأريخ الهجري الإسلامي، وبيان أهميته ومكانته في الدين نظراً لهجر أكثر المسلمين له والله المستعان وعليه التكلان.
عبد الحي يوسف
رجال يركبون على سرج كأشباه الرحال
"رجال يركبون على سرج كأشباه الرحال"، ما هو تفسير الحديث؟
الأدلة على دخول الشيطان المسجد
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «
»، فهل يدخل الشيطان المسجد؟محمد بن صالح العثيمين
التحية بـ : "مساك الله بالخير" أو غيرها
سئل: هل يصح عند أهل العلم: أن عليًا قاتل الجن
عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
ما هي صيغة الصلاة الإبراهيمية؟
ما هي صيغة الصلاة الإبراهيمية؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
الستر على الزاني أم إقامة الحد عليه
منذ سنة أو قرابتها، قامت فتاة بالتقرب مني، والتواصل معي، ومع مرور الأيام، توطدت العلاقة بيننا، حتى أصبحت الفتاة تطلب الزنا، وكنت أتعذر، وأحاول اجتنابها، وهي تصر على ذلك، حتى بدأ الأمر على الهاتف - استغفر الله -.
ومع مرور الزمن، استطاعت الفتاة أن توقع بي، واجتمعت بها، واختلينا، وقد حدث أن حصل احتكاك للأجساد، واحتك عضوي بفرجها، وحتى أن عضوي دخل بالخطأ مرة أو مرتين، ولكن دون فضًّ للبكارة، وأسارع بالخروج،
فهل - يا شيخي - هذا زنًا، يستوجب الحد، أم ماذا؟ لأني في قلق دائم، وأريد أن يقبل الله توبتي.
وشكرًا.
المكتب العلمي بموقع الإسلام اليوم
هل ما نراه هو السماء الدنيا فحسب
هل الكون -فلكياً- هو السماء الدنيا، بحيث يكون ما نراه هو السماء الدنيا فقط، كما يقول معظم علماء الإعجاز العلمي؟ وما الدليل على هذا من القرآن؟ وإذا كان هذا صحيحاً، فكيف يقولون: كان الكون متصلاً ثم انفصل، بدليل الآية: {أولم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما} والآية تتكلم عن كل السماوات وليس السماء الدنيا فقط، فكيف نحل هذا الإشكال؟ وجزاكم الله خيراً.
خالد عبد المنعم الرفاعي
الاحتلام بين النوم واليقظة
ما حكم الاحتلام مع كوني لست مستغرقًا تمامًا في النوم، بحيث يتهيأ لي منظر الجماع، ويحدث إنزال بدون أي لمس للعضو، وأنا متزوج، وهذا يحدث لي – أحيانًا - وكان قبل الزواج يحدث كثيرًا، وقل كثيرًا بعد الزواج.
نرجوا الإفادة،،
الشبكة الإسلامية
حكم من أخر صلاة المغرب حتى أذن للعشاء وهو في الركعة الأولى منها
من صلى المغرب وقبل أن يكمل الركعة الأولى سمع المؤذن يؤذن للعشاء، ومع ذلك لم يكن متأكدا من أن وقت العشاء قد دخل، لأن أقرب مسجد له يؤذن بعد هذا الأذان الذي سمعه بحوالي خمس دقائق وهو يعلم مسبقا هذا الاختلاف في الأوقات، ثم اكتشف بعد ذلك أن المؤذن الأول أدق، فهل يعتبر آثما مخرجا للصلاة عن وقتها وعلى قول العلماء الذين يقولون بكفر من يخرج صلاة واحدة عن وقتها عمدا يعتبر عمله هذا كفرا؟.
الشبكة الإسلامية
مجرد الشك في خروج المذي أو الريح لا أثر له
لا أعاني من سلس مذي، لكن عندي وسواس، والآن في مرحلة تعاف منه، وكلما أبدأ أصلي أو أتوضا أو أفكر في الصلاة أو الوضوء تبدأ تخطر ببالي خيالات جنسية ثم أحس بحركة في الفرج رغم إرادتي كأنها لا إرادية وأحس أنها كذب أي ليست حقيقية، بل وسوسة وأشعر كأنها رغم إرادتي عكس إرادتي فأنا لا أحب أن أفكر وأتخيل هذه الخيالات ولا أريد ذلك وأحافظ على غض البصر وحفظ الفرج، وعندها تبدأ الوسوسة بسبب الخيالات أنه نزل مني مذي أعلم أنه لا يجب قطع الصلاة، لكن هل بعد الصلاة أفحص هل خرج مذي وأعيد الصلاة التفت بتاتا من أجل علاج الوسواس القهرية؟ وبشكل عام لا أعاني من سلس ريح، لكن كلما أبدأ أصلي أو أتوضا أو أفكر في الصلاه أو الوضوء يبدأ وجع بطن رهيب وأحس قعقعة في معدتي وأحس أنه سيخرج ريح، وأحيانا كثيرة لا يخرج، وأحيانا كثيرة يخرج في الصلاة الواحدة مرة أو مرتين أو أكثر خروجا حقيقيا لا وهم أو شك لكن هذا ليس سلسا، وبالرغم أنه ليس سلسا فإنه شاق جدا علي، تخيلوا أنه في الكثير من الصلوات أضطر لتجديد الوضوء مرة أو أكثر وإن لم ينتقض الوضوء ولم يخرج ريح يظل هذا الشعور القوي أنه سيخرج وأبدأ بالمدافعة وهذا متعب ومؤلم ويفسد الخشوع، فهل أعتبر نفسي من أصحاب العذر الدائم أم لا؟.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |