أنا اشتريت أسهم في شركة تهامة ولم أكن أعلم عن حكم الشركة مع أني بعدها فورًا بحثت وتوصلت إلى فتوى فضيله الشيخ العصيمي وأني ملتزم بها ولكن الأرباح التي جنيتها من شركة تهامة قد سحبتها فور البيع ولا أعلم كيف أتصرف بها، هل يجوز دفعها للفقراء؟

ما حكم حج الابن الصغير إذا ذهب مع والده وأخطأ في بعض الأحكام؟

والدي متوفى منذ أربع سنوات، ولكنه لم يحج، ولم يوص بالحج عنه، وذلك لأنه مات موتاً مفاجئاً، فما واجبنا هل نحج عنه؟ علماً بأنه لم يوصنا بذلك؟ وهل يجوز أن نقرأ له القرآن وندفع مال على ذلك؟

رجل أدى فريضة الحج ويقول: إنه احتلم وهو محرم في منى في أول ليلة نام فيها والتي صبيحتها يوم عرفة، وبقي على إحرامه، ووقف يوم عرفة ولم يغتسل؛ نظراً للبس الإحرام وضيق الوقت، ما هو الحكم في ذلك، وهل حجه صحيح أم لا؟

أنا في الواحدة والعشرين من عمري ولي أخت تعمل بالخارج، عرضت علي أن أؤدي فريضة الحج على نفقتها، فهل هذا جائز شرعاً؟ مع العلم أنني لا أعمل وليس لي مال، أرجو التوضيح جزاكم الله خيراً.

صديق له حميم - كما يصفه - ويقول: إنه قتل نفساً وهو في سن الثانية عشرة من عمره، وبعد أن بلغ سن الرشد صار رجل مؤمناً تقياً، وصلى وصام وأدى جميع الفرائض، وعندما أراد أداء فريضة الحج سأل بعض العارفين فقالوا له: قاتل النفس لا يجوز له أداء الفرض.

إذا لم ألمس الكعبة، أو الحجر الأسود، أو الركن اليماني، أو لم أشرب من زمزم، هل يتأثر حجي؟

أنا شاب عمري ثلاث وعشرون سنة، عندي مبلغ يكفيني للحج أو للزواج، فأرغب بالحج قبل أن أتزوج، فما رأيكم في الحج أبدأ به أم أبدأ بالزواج؟ جزاكم الله خيراً.

عندنا هنا إذا ماتَ المُسلم فإنَّ المتعارف عليه هو نقلُه لبَلَدِه الأصليّ، لعدم وجود مقابرَ خاصَّة للمسلمين، وهذا ما يكلّف من النَّاحية المادّيَّة أموالاً كثيرة، قد لا يستطيعُها أغلبُ النَّاس هنا.
فليجأ البعضُ إلى الدّخول مع التَّأمينات، هو وجَميع أسرته، وفي حالةِ ما إذا تُوُفِّي أحد أفراد الأسرة فإنَّ شركة التَّأمين تتكفَّل بتكاليف نقْلِه إلى بلده الأصليّ بدون أن تكلّف المشترك مالا زائدًا، وهذا من مصلحةِ حفظ الموتى في المستشفى إلى البلد الأصلي.
وطبعًا هذا يكون عن طريق دفعِ اشتِراكٍ سنويّ أو شهريّ بِحسب ما يَقتضيه العقد.
وبعض الشَّركات تقترِح ما يسمَّى (ضمان الحياة) (Assurance vie)، وهذا منتشرٌ جدّا. فيرثُ أفراد الأسرة مالاً، إذا ما تُوُفّي صاحب العقد [وهو هدفُ أغلب مَن يشترك، بحجَّة أن سيترك لأولاده مالاً يحتاجون إليه].
فما حكم التَّعاقُد مع هذه الشَّركات؟

والبعضُ الآخَر يلجأُ إلى بعض الجمعيَّات، عن طريق اشتِراك سنويّ، وفي حالة وفاة المشتَرِك فإنَّ الجمعية تتكفَّل بنقله إلى بلدِه الأصلي، مع العلم أنَّ الاشتراك قد يطول لسنوات كثيرة.
فما حكم الاشتِراك في هذه الجمعيَّات؟

شرب الخمر؟

شخص يريد الحج لكن نفقة حجه كانت من سؤال الناس؟

أبلغ من العمر 42، وحتى الآن لم أقضِ فريضة الحج، وذلك لأسباب؛ وذلك لأني قصير القامة وضعيف الجسم، ولا أستطيع المشي، وجهوني في ضوء هذا السؤال.