إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

كنت أريد أن أعمل عقيقة لولدي عند ولادته، ولم أستطع، حتى مر عليه سبع سنوات، فهل أعمل ...

كنت أريد أن أعمل عقيقة لولدي عند ولادته، ولم أستطع، حتى مر عليه سبع سنوات، فهل أعمل له عقيقة الآن؟

أقيمت صلاة العشاء وهو لم يصل الظهر والعصر والمغرب

جاء رجل من السفر ولم يصل الظهر والعصر والمغرب، فماذا عليه إذا أقيمت صلاة العشاء وهو ما صلى هذه الصلوات؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

يعمل في مكة وهو من غير أهلها، فمن أين يحرم؟

رجل مغربي دخل مكة بتاريخ 24 من ذي القعدة بدون إحرام من ميقات أهل المغرب لأنه قصد العمل أولاً والمقام في مكة أكثر من عام، ولكنه كان ناوياً وهو بالمغرب إن تيسر له مناسك الحج أن يؤديها هذا العام، فأحرم بالحج على نية الإفراد من منزله في مكة بعد صلاة المغرب من يوم التروية، وطاف طواف القدوم ثم سعى بين الصفا والمروة، ثم التحم بالحجاج في منى ولم يتيسر له المبيت في منى أيام التشريق، ولكنه كان يذهب بالنهار ويرمي الجمرات ويرجع إلى مكة وذلك في اليومين بعد يوم النحر، فهل حجه هكذا صحيحٌ؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

هل يجوز توزيع كفارة الصيام نقوداً؟

كفارة الصيام إطعام مساكين. هل يجوز توزيعها نقوداً؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

بطاقات التخفيض بين الإباحة والتحريم

تُصدرُ بعضُ المحلات التجارية الكبرى بطاقات تخفيض مقابل مبلغ مالي وتتيح الحصول على السلع بخصم معين، فما قولكم في حكمها؟

بطاقات التخفيض أنواع متعددة، وهي بطاقات تمنح صاحبها حسمًا من أسعار السلع والخدمات لدى مجموعة من الشركات والمؤسسات، والمراكز التجارية، كالمستشفيات، والمستوصفات، والفنادق، والمطاعم، وأسواق المواد الاستهلاكية، والأغذية، ومعارض الألبسة، والمفروشات، والأجهزة الكهربائية، والسيارات، ومراكز الخدمات، ... أكمل القراءة

حديث "لا تشربوا في آنية الذهب والفضة، ولا تلبسوا الحرير

روى مسلم عن عبد الله مولى أسماء بنت أبي بكر قال: "أخرجت إلينا جبة طيالسة كسروانية لها لبنة ديباج، وفرجاها مكفوفان بالديباج، فقالت: هذه جبة رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت عند عائشة فلما قبضت قبضته..."، وفي صحيح الإمام البخاري قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "‏لا تشربوا في آنية الذهب والفضة، ولا تلبسوا الحرير ‏والديباج فإنها لهم في الدنيا ولكم في الآخرة" ‏فما تفسير ذلك؟ وكيف نوفق بين الحديثين؟ وهل الديباج حرام في اللبس؟
لا خلاف بين نهي النبي صلى الله عليه وسلم وفعله، لأن هذه الجبة الكسروانية المنسوب اسمها إلى كسرى ملك الفرس حافتها من الصوف ويوضع عليها الديباج كي لا تؤثر على العنق، وأهل العلم قد رخصوا لبس الرجل للحرير بحدود أربعة قراريط فقط، أما اللباس الذي غالبه من الحرير فهذا هو المنهي عنه. وكذلك الأمر في آنية ... أكمل القراءة

هل إذا تصورت وأرسلت لأهلي صورة يكون عليّ شيء؟

امرأة تقول: لي خمس أو ست سنوات ما رأيت أهلي ولا رأوني. فهل إذا تصورت وأرسلت لهم صورة علي شيء؟ أفيدونا جزاكم الله خيراً.
التصوير لهذا الغرض محرم ولا يجوز، وذلك لأن اقتناء الصور للذكرى حرام، لقوله صلى الله عليه وسلم: "لا تدخل الملائكة بيتاً فيه صورة"، وما لا تدخله الملائكة فلا خير فيه. وأنت من الممكن إذا كان لدى أهلك هاتف أن تتصلي بهم في الهاتف، وهذا أبلغ في الاطمئنان على صحتهم، وعلى صحتك أيضاً من أن يرسلوا ... أكمل القراءة

حكم التعاقد مع شركات (ضمان الحياة)

عندنا هنا إذا ماتَ المُسلم فإنَّ المتعارف عليه هو نقلُه لبَلَدِه الأصليّ، لعدم وجود مقابرَ خاصَّة للمسلمين، وهذا ما يكلّف من النَّاحية المادّيَّة أموالاً كثيرة، قد لا يستطيعُها أغلبُ النَّاس هنا.
فليجأ البعضُ إلى الدّخول مع التَّأمينات، هو وجَميع أسرته، وفي حالةِ ما إذا تُوُفِّي أحد أفراد الأسرة فإنَّ شركة التَّأمين تتكفَّل بتكاليف نقْلِه إلى بلده الأصليّ بدون أن تكلّف المشترك مالا زائدًا، وهذا من مصلحةِ حفظ الموتى في المستشفى إلى البلد الأصلي.
وطبعًا هذا يكون عن طريق دفعِ اشتِراكٍ سنويّ أو شهريّ بِحسب ما يَقتضيه العقد.
وبعض الشَّركات تقترِح ما يسمَّى (ضمان الحياة) (Assurance vie)، وهذا منتشرٌ جدّا. فيرثُ أفراد الأسرة مالاً، إذا ما تُوُفّي صاحب العقد [وهو هدفُ أغلب مَن يشترك، بحجَّة أن سيترك لأولاده مالاً يحتاجون إليه].
فما حكم التَّعاقُد مع هذه الشَّركات؟

والبعضُ الآخَر يلجأُ إلى بعض الجمعيَّات، عن طريق اشتِراك سنويّ، وفي حالة وفاة المشتَرِك فإنَّ الجمعية تتكفَّل بنقله إلى بلدِه الأصلي، مع العلم أنَّ الاشتراك قد يطول لسنوات كثيرة.
فما حكم الاشتِراك في هذه الجمعيَّات؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فإن السائل الكريم قد ذكر في سؤاله ثلاث صور يستخدمها المسلمون في الغرب لنقل موتاهم لبلدانهم الأصلية. الصورة الأولى: الاشتراك مع شركات التَّأمين لتتكفَّل بتكاليف نقْلِ الموتى لبلدهم الأصليّ نظير اشتراك محدد، ... أكمل القراءة

حكم المسح على الجورب المغيَّر بعد المسح على الأول

رجل توضأ وضوءاً تاماً ثم لبس جورباً، ثم بعد مدة من الزمن انتقض وضوؤه، فتوضأ ومسح على الجورب، وقبل أن ينتقض وضوؤه الثاني خلع ذلك الجورب ولبس آخر، ثم انتقض وضوؤه بعد ذلك، فهل يصح له المسح على الجورب؟
نرى في هذه الحال أنه قد بطل وضوؤه الثاني، حيث خلع ذلك الجورب، فهو بخلعه له تكون رجلاه باديتين غير مغسولتين، وقد خلع الحائل الذي مسح عليه فانتقض وضوؤه، ولا يقاس على من مسح رأسه ثم حلقه، فإن الشعر من جملة البدن، لا يمكن إعادته بعد حلقه، ولو جره أحد لتألم صاحبه، فمسحه يعتبر مسحاً لشيء متصل بالبدن، ... أكمل القراءة

حكم الزيادة في ثمن السلعة لزبون دون آخر

أعمل في أحد المتاجر، ويختلف بيعي من شخص لآخر - حسب إلحاح الزبون - فقد أبيع بضاعة بمائة ريال، وقد أبيعها بمائة وخمسين - حسب الحال والزبون - فهل يعتبر ذلك غشاً؟[1]

الواجب ألا تزيد في قيمة السلعة عما تساويه في السوق، وكونك تخفض لبعض الزبائن عما تساويه في السوق لا بأس به، إنما الممنوع أن تزيد على بعض الزبائن بثمن أغلى من قيمة السلعة في السوق، خصوصاً إذا كان المشتري يجهل أقيام السلع، أو كان غرّاً لا يحسن البيع والشراء والمماكسة، فلا يجوز استغلال جهله وغرته ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
6 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً