إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

هل يثاب التائب من ترك الصلاة على ما قدم من قربات أثناء تركه لها

بسم الله الرحمن الرحيم
جزاكم الله عنا كل خير، أما بعد: أنا للأسف لا أصلي بعض العلماء يقولون بأنني كافر إذا لا أحتاج أن أصوم وأن جميع الأفعال الطيبة لا أجر لها إذا لا أحتاج أن أتصدق وأن أزكي، ولكني ومع ذلك أصوم عسى أن أبدأ أصلي ويبدل الله سيئاتي حسنات، هل إذا تبت هل الأعمال الطيبة التي فعلتها قبل الصلاة هل تحسب لي حسنات، أنا لا أصلي عن كسل أعرف بأن الصلاة عظيمة وهي صلة بين العبد والرب، ولكن لا أعرف ماذا يمنعني هل الكسل، الشيطان، النفس... أرجوكم أغيثوني؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن من أعظم الذنوب وأقبح المعاصي ترك الصلاة التي هي عماد الدين، والتي هي الفارق بين الإيمان والكفر كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: «إن بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة» (رواه مسلم)، وقال رسول الله صلى ... أكمل القراءة

حكم التورق كما تجريه بعض المصارف في الوقت الحاضر

ما حكم التورق كما تجريه بعض المصارف في الوقت الحاضر؟

فإن مجلـس المجمـع الفقهـي الإسلامـي برابطة العالم الإسلامي في دورته السابعة عشرة المنعقـدة بمكـة المكرمـة، في الفترة من 19-23-10-1424هـ الذي يوافقه: 13-17-12-2003م، قد نظر في موضوع: (التورق كما تجريه بعض المصارف في الوقت الحاضر).وبعد الاستماع إلى الأبحاث المقدمة حول الموضوع، والمناقشات التي دارت ... أكمل القراءة

طلبت سلفة من الراجحي فأعطوني أسهما

حسابي لدى شركة الراجحي، وأريد طلب سلفه من الشركة، وأعطوني أسهم بكامل المبلغ الذي طلبته، وأصبحت الأسهم ملكي وأنا المتصرف الوحيد في البيع. هل أتم السلفه أم لا؟ وهل تجوز أم لا؟

هذه ليست سلفة. هذا شراء للأسهم من قبلك بالأجل، ثم تصبح أنت المالك لها. فيجوز لك بعد ذلك أن تبيعها، أو أن تتركها حتى ترتفع أسعارها. ولا بأس بذلك أبدا، بشرط أن تكون من الأسهم النقية. وفقك الله.تاريخ الفتوى: 9-13-2005. أكمل القراءة

أتمنى الموت بسبب ما جرى بيني وبين خطيبي!

كنت قد أخبرتُكم أني خُطِبت لقريبٍ لي وأحببته بعُنف، وتطوَّرتِ الأمور بيننا إلى حدّ جعلت عَلاقتنا كعلاقة الأزواج ورَأَى منِّي ما يَرى الزوج من زوجته، مع الاحتفاظ بعُذريتي، وكأني لم أنتهك عذرية دِيني وشرَفي وثِقة أهلي بي، وصورة أبي وإخوتي في عينِ هذا الحقير! وبعدَ كلِّ هذا خانَني ومضَى في حياته وكأنَّ شيئًا لم يكن!

وأمْر آخر لم أذكره في رِسالتي الأولى هو أنِّي ضعُفت أمام حبِّه بعدَ فِراقنا وتحدَّثتُ معه هاتفيًّا لأجده أحقرَ ممَّا كنت أتصور، لقد بدأ يُحدِّثني كأنِّي جسد فقط بالنسبة له، وأصبَح يجرحني بحديثِه ويُخبرني بمغامراته النسائيَّة الجديدة، بل ويفتخر أمامي بأنَّه يحفظ كلَّ شامة في جَسَدي، وأنَّه سيشعر بالقرَف مني حين أتزوَّج، كيف أخدع زَوْجي الذي سيظنُّ أنَّني مَلاك، وأنا قد كنتُ على عَلاقة بغيرِه وأنَّه سيُشفق على زوجي؛ لأنَّه لا يعلم ماذا فعَل هو معي، وأنَّه أصلاً لا يظن أنَّ زَوْجي سيكون جريئًا مثله ويفعل كلَّ ما فعَلَه هو!

وقال لي أيضا: إنَّه لم يعدْ يُحبني، وإنَّه الآن يريد فتاة متديِّنة حقًّا، وأنَّه تعرَّف بعد فراقنا على فتاة "بريئة" ومحترمة وليس لها أي تَجارِب سابِقة، وأنَّه هناك شرارةُ حب بَينهما وأنَّه لن يتسلَّى بها؛ لأنه لا يَجرؤ كونها إنسانة محترمة!!

هل رأيتم ظُلمًا أكثرَ مِن هذا؟! هل رأيتُم ذلاًّ أكبر مِن هذا الذلِّ؟! لماذا أنا؟! لماذا هذه الإهانات والتَّجريح لي؟! لماذا وُضِعتُ باختبار كنتُ أضعف مِن أن أنجح فيه؟ لماذا شَوَّهتُ صورة أبي وإخوتي أمامَ شخص مِثل هذا، ولماذا أحببتُه بكلِّ هذا الضعف والغباء والجنون؟!

الآن أنا ما زلتُ محطَّمة وهو مضي في حياتِه ونَسيني، ولكنَّه لم ينسَ جَسَدي وما كان بيْننا! أعيش دائمًا هاجسَ الفَضيحة، أتخيَّل أمورًا كثيرة مُمكن أن تحدُث في المستقبل، أتخيَّله وقدْ فضَحَني أمامَ أهلي، أو غضِب منِّي إنِ ارتبطتُ وفضَحَني أمامَ زَوجي، أو تشاجَر مع أخي وأخي عيَّره بأخلاقِ أُخته السيِّئة فردَّ عليه هو بما كان بيْنَنا، أو غضب مِن أبي ودون وعيٍ منه تحدَّث عمَّا كان بيْننا، أو صارَح أمَّه أو أختَه أو حبيبته وتَطوَّر الأمْر وفُضحْت، تُراودني مخاوف غريبة وأتذكَّر تفاصيل قديمة وأربطها باحتمال أن يَفْضحَني.

فمثلاً أخي عندما خطبنا حلم أنه أطلق الرصاصَ عليه، فأتخيَّل أن هذا الحُلم كان إشارةً لما سيحدُث في المستقبل؛ أي: إنَّه سيُعيِّر أحد إخوتي بما كان بيْننا أو يَفضح ما كان بيننا فيكون مصيرُه كما في الحُلم!! وأيضًا أتذكَّر عندما تشاجَر مع أمِّه فأخذ يتحدَّث عنها بالسوءِ أمامي وشبهها بالساقطاتِ، وأخَذ يفْضَح كل أفعالها السيِّئة في لحظةِ غضَب، وأقول في نفسي: إن كان استطاع أن يتحدَّث هكذا عن أمه، ماذا سيردَعُه مِن أن يتحدَّث هكذا عني؟

وأيضًا هو يتفاخَر كثيرًا بعَلاقاته النسائيَّة، ألن يتفاخَر بعلاقته معي أمامَ خطيبته ويَروي لها كلَّ التفاصيل كما كان يَروي لي تفاصيلَه السابقة؟! أعيش بخوفٍ وقلقٍ وحياتي لم تعُدْ حياة، في الوقتِ ذاته أشعر بالشَّفَقة على إخوتي وأبي وقدْ شوَّهتُ صورتَهم أمامَه، وأتخيَّلهم يَتفاخَرون أمامَ أقاربِنا بأخلاقي أنا وإخوتي وبغَيْرتهم علينا، وهو يَضحَك بينه وبيْن نفسه على غبائِهم!

وأفكِّر أيضًا إن تزوجتُ وأحببتُ زَوجي، فكيف سأغفِر لنفسي أنَّه لم يكن أول مَن لَمَسني؟! كيف سأستطيع الكذبَ عليه؟! كيف سأجعله أضحوكةً للشخص الذي يَعلم أنَّ خطيبي أو زوجي الذي يفتخر بأخلاق زَوجته ويَثِق بها ثِقة عمياءَ لَمَسها شخصٌ قبله، أشفق عليه مِن نظرات هذا الشخص وتفكيره، أُشفق على عائلتي، وعلى أبي وأخي، أشفِق عليهم؛ لأني أعلم الطريقة الرخيصة التي يفكِّر بها، والراحة التي يشعر بها حين يَعلم أنَّه ليس الوحيد الذي لديه أخت سيِّئة الأخلاق! لا أعلم كيف استطعتُ أن أفْعَل هذا بهم، و كم أتمنَّى في نفسي لو أن الانتحار ليس حرامًا! كم أتمنى الموت!

أنا مُحطَّمة يائسة وكل أحلامي بزوجٍ حنون وأطفال نشيطين وبيت دافئ تلاشَت! تعبتُ حقًّا، تعبتُ كثيرًا وأتمنَّى أن أموتَ، أنا تُبت إلى الله ولكن هلْ تَعَبي هذا ومُعاناتي دليلٌ على أنَّ توبتي لم تُقبل وأنَّ الله غاضبٌ عليَّ؟ هل حقًّا الله موجودٌ، لماذا إذًا سمَح لكلِّ هذا أن يحصلَ، لماذا يَسمح أصلاً بكلِّ حالات الظُّلم والاغتصاب والقتْل والجوع والاضطهاد في العالَم؟ أستغفِر الله، لا يَكفيني مُصيبتي التي اقترفتُها وأصبحتُ أيضًا أشكُّ في وجود الله!!!

لا تتجاهلوا رِسالتي أرجوكم، ولا تتأخَّروا في الردِّ فأنا أموت حقًّا، كل يوم أقرِّر أني سأكون أفضل وأنَّ التائِبَ مِن الذنب كمَن لا ذنبَ له، ولكن بعدها أفشل وأظل أتذكَّر ما فعلت وكيف سأواجه أهلي إنْ علِموا أو حتَّى لو لم يَعلموا كيف وضعتُهم في موقف مُهين ومذلٍّ كهذا وأمام شخصٍ حقير، أكرهه، أكرهه كثيرًا؛ هل يا تُرَى لي دعوة مظلوم عندَ الله أم أنَّ الله لا يعتبرني مظلومة كون كلِّ شيء تَمَّ بإرادتي؟

ولكنِّي والله أشعُر بظلم شديد وإهانة وذُل، لا أعلم كيف أوصِّل كلَّ ما أحس به، ولكنِّي مكسورة، وأدْفَع عُمري كله مقابل أن يعودَ الزَّمن؛ لكي لا أضع أبي بموقفٍ كهَذا؛ كي لا أكونَ سببًا لأنْ ينظر هذا الحقيرُ لأبي وإخوتي باستهزاء وسخرية إن تَحدَّث أحدهم عن أخلاقي!! أشعُر بذنبٍ فظيع.

ما زلتُ أتعجَّبُ مِن أحكام المجتمع ونظرتِه لبعضِ الأمور التي أبعد ما تكون عن العَدْل، تقترفُ الفتاةُ مع أحدِ الشباب ذنبًا، فلا ينظُر لفِعْله ولا يأبه لجُرمه؛ لأنَّه رجل، والرَّجل في فِكرهم الفاسِد لا تَعيبه مثلُ هذه الأمور، في حين تبقَى الفتاةُ في حالةٍ مِن الرعب والذُّعر والهَلَع المستمر؛ خشيةَ ... أكمل القراءة

حكم العمل بشهادة الزوجة على الوصية

شخص مريض كان قبل وفاتة يقول لزوجتة اريد منك ان تكتبي وصيتي ورفضت ان تكتبها من شدة تاثرها بة وقام ببلاغها بوصيتة وبعد ذلك دخل في غيبوبة وبعدها انتقل الى رحمة الله هل الشيخ يثبت وصيته زوجها علما عندما قام ببلاعها بالوصية لايوجد احد غيرهما

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فإن الوصية في المرض المتصل بالموت جائزة في الثلث، وقد ذهب عامة أهل العلم إلى أن الهبة في مرض الموت لها حكم الوصية، قال الإمام ابن المنذر في كتابه "الإشراف على مذاهب العلماء"(7/ 87): "أجمع كل من ... أكمل القراءة

حكم الذهاب إلى السحرة والكهنة بقصد العلاج

ما حكم الذهاب للسحرة والكهنة بقصد العلاج إذا كان مضطراً إلى ذلك؟

لا يجوز الذهاب إلى الكهان والسحرة والمشعوذين ولا سواهم، بل يجب أن ينبه عليهم ويؤخذ على أيديهم ويمنعوا، لقوله صلى الله عليه وسلم: «من أتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة»  (رواه مسلم)، وقال صلى الله عليه وسلم: «من أتى كاهناً أو عرافاً فصدقه بما يقول فقد كفر بما ... أكمل القراءة

الصلح مع اليهود أو غيرهم من الكفرة لا يلزم منه مودتهم ولا موالاتهم

فهم بعض الناس الصلح مع اليهود أن الصلح أو الهدنة مع اليهود المغتصبين للأرض، والمعتدين جائز على إطلاقه، وأنه يجوز مودة اليهود ومحبتهم، ويجب عدم إثارة ما يؤكد البغضاء والبراءة منهم في المناهج التعليمية في البلاد الإسلامية، وفي أجهزة إعلامها، زاعمين أن السلام معهم يقتضي هذا، وأنهم ليسوا بعد معاهدات السلام أعداء يجب اعتقاد عداوتهم، ولأن العالم الآن يعيش حالة الوفاق الدولي والتعايش السلمي، فلا يجوز إثارة العداوة الدينية بين الشعوب، فنرجو من سماحتكم التوضيح؟

الصلح مع اليهود أو غيرهم من الكفرة لا يلزم منه مودتهم ولا موالاتهم، بل ذلك يقتضي الأمن بين الطرفين، وكف بعضهم عن إيذاء البعض الآخر وغير ذلك، كالبيع والشراء، وتبادل السفراء.. وغير ذلك من المعاملات التي لا تقتضي مودة الكفرة ولا موالاتهم، وقد صالح النبي صلى الله عليه وسلم أهل مكة، ولم يوجب ذلك محبتهم ... أكمل القراءة

صوم من سبقه الماء ونحوه إلى الحلق

قضيت أياما كثيرة من رمضان ـ 20 أو تزيد ـ بسبب عذر شرعي 8 أيام، والبقية لأسباب مختلفة، إما لدخول ماء وضوء أو ابتلاع شيء، واليوم ابتلعت فازلين وضعتها على الشفاه لكي لا تتشقق ويخرج دم، وبقيت علي 4 أيام، وسيدخل شهر رمضان ولا أستطيع قضاءها، فماذا علي؟أريد نصائح.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فما يسبق إلى الحلق ـ أي يبلع من غير تعمد ـ من ماء الوضوء أو نحوه لا يفسد به الصوم، وبه تعلمين أنه لا يلزمك قضاء الأيام التي لم تتعمدي فطرها والتي سبق الماء أو نحوه كالفازلين إلى حلقك من غير قصد منك، قال ابن قدامة رحمه الله: ... أكمل القراءة

استلاف الكتب وعدم إرجاعها

ما حكم أخذ الكتب على سبيل الاستلاف ثم عدم إرجاعها للحرص على الاستفادة بما فيها؟ ولي أصدقاء يأخذون كتبي ولا يرجعونها وأنا بدوري أعاقبهم فلا أرجع كتبهم، فما الحكم؟
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وبعد: فلا يجوز استعارة الكتب ثم الاحتفاظ بها وعدم إرجاعها إلى أصحابها؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "على اليد ما أخذت حتى تؤدي" (رواه الترمذي)، ومعنى الحديث: أنه يجب على الإنسان رد ما أخذته يده ولم يطلبها المالك. وإن تعمد ألا يرد، فإن ... أكمل القراءة

لبس الحذاء واقفاً

هل صحيح أن لبس الحذاء وأنا واقفة منهي عنه؟ فكثيراً لا أجد مكاناً نظيفاً أجلس فيه للبسه.
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وبعد: - أولاً: جاء عن أنس رضي الله عنه قال: "نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن ينتعل الرجل وهو قائم" (رواه الترمذي)، ثم ذكر سنداً آخر وقال: "وكلا الحديثين لا يصح عند أهل الحديث:.أ.هـ، وقد سئل الإمام أحمد عن الانتعال قائماً فقال: "لا يثبت ... أكمل القراءة

استجابة الدعاء

لقد أمرنا الله عز وجل بالدعاء، وقد ذكر بعض الأوقات التي يستجاب فيها الدعاء: كعند نزول الغيث، وعند الإقامة إلخ.
سؤالي هو: هل معنى أنّ الله يستجيب الدعاء أنه سيحقق لي ما أتمناه في الدنيا؟ لقد اتبعت جميع السبل ودعوت بكل جوارحي وبكل اسم سمى ربي نفسه به، فكيف أرجوه كي يقبل دعائي ولا يؤجله للآخرة؟
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وبعد: - أولاً: الواجب على العبد أن يلجأ إلى ربه بالدعاء، ويديم قرع أبواب السماء، ويتوسل لذلك بكل سبيل مشروع، قال تعالى: "وقال ربكم ادعوني استجب لكم"، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "من لم يسأل الله يغضب عليه" (رواه الترمذي)، وقال عليه ... أكمل القراءة

كفارة اليمين

أنا حلفت على شيء ولم أفعله فاشتريت دجاجًا وتصدقت به على شخص واحد كفارة الحلف فما الحكم في ذلك؟

من حلف على شيء وأراد أن لا يفي بما حلف عليه بأن رأى أن غيرها خيرٌ منها فله أن يكفر عن يمينه ويأتي الذي هو خير كما جاء عنه -عليه الصلاة والسلام- لكن كفارة اليمين لا تكون بالطريقة التي فعلها يشتري دجاج ويتصدق به على شخص واحد وكفارة اليمين محددة {لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
13 ربيع الأول 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً