رجل وامرأته من الرياض أرادوا الحج، وجاوزا الميقات دون إحرام. هل الواجب عليهما هدي مجاوزة الميقات فقط، أم يلزمهما هدي آخر في الحج قارنين أو متمتعين؟

هل صحيح أن السيئة تضاعف في رمضان كما أن الحسنة تضاعف؟

وهل ورد دليل على ذلك؟.

قدمنا إلى القصيم عبر طريق المدينة يوم الثالث وفي مرورنا .... نمر على جدة والإقامة بها ثلاثة أيام وتجاوزنا ميقات أبيار علي دون إحرام ومررنا بجدة وأقمنا فيها ثلاثة أيام ثم أحرمنا من جدة يوم سبعة اثنا عشر فهل علينا شيء أم لا؟ علماً بأننا لا نستطيع دفع قيمة الهدي وإذا كان علينا صيام فهل نصوم بعد العودة ... لأننا سوف نسافر غداً إلى القصيم؟

أنا امرأة وعندي قطعة أرض جهزتها للعمار، وعندي قطع أخرى أنتظر ارتفاع سعرها فأبيعها؛ لأتمكن من بناء الأرض الأولى، فهل تجب الزكاة في بقية الأراضي؟

ما حدود الحرم المكي، والمدني؟

يحصل معي وأنا أقرأ الأذكار الصباحية أو المسائية من حفظي أنها تجري على لساني وبشكل مرتب لا أخالفه، فلا أعي بها إلا وقد انتهيت منها ولم أعقلها ولم أتدبر في معانيها، فهل تنفعني تلك الأوراد؟

ذهبت إلى الحج من قبل، أما زوجتي، وأمي فلا. نريد الذهاب جميعا هذه السنة، إلا أن أمي قد لا تستطيع لأسباب إدارية. فهل ينبغي أن أذهب إلى الحج مع زوجتي فقط، أو نؤجل الحج، علما أن أمي طلبت مني البقاء معها في عيد الأضحى في حالة عدم تيسر الحج لها؟
الرجاء الدعاء لنا بالتيسير.
 

لقد اشتُهِر بين الناس قول: الجنة تحت أقدام الأمهات من شئن أدخلن ومن شئن أخرجن. فهل هو حديث؟ 

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
سؤالي إذا سمحتم ينقسم إلى شقين، الشق الأول: هل يجوز أداء العمرة قبل الحج؟ الشق الثاني: هل يجوز أداء مناسك الحج قبل قيام الوالدين بذلك؟
وجزاكم الله عنا كل خير.
 

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

ما حكم الزوجة التي تكذب علي زوجها - بشأن الدورة الشهرية - حيث إنها أخبرته: أن الدورة الشهرية قد أتتها، وهو ما لم يحدث، فماذا أفعل؟

وجزاكم الله خيرًا.

أريد أن أستفسر عن شيء حير ذهني منذ السنة الماضية إلى أن فكرت في أن آتي إلى هنا وأستفتيكم: أنا فتى في الخامسة عشر، وقد بلغت عندما كنت في الثانية عشر، وكنت أمارس العادة السرية تقريباً كل يوم، حتى في رمضان، حتى مرت علي سنتان وأنا على هذه الحال، إلى أن دخلت في معهد إسلامي ـ والحمد لله ـ تعلمت الصواب من الخطأ، ولكنني أريد أن أسأل عن قضاء وكفارة رمضانين اللذين كنت أفطرتهما بتلك العادة متعمداً مع العلم أنني كنت صغيراً ولم أكن أعلم شيئاً، فإذا حسبت 60 يوماً لكل يوم أفطرته، فهذا يعني 3600 يوم وهو تقريباً عشر سنين، ولا يمكنني صيام كل هذه المدة متواصلة، فهل تسقط عني الكفارة بالجهل؟.
وشكراً لكم.
 

ما هو حكم القسم بالله ثم عدم البر به، ولا أقدر على كفارتها، فالجو حار والنهار طويل، وأنا ليس أملك ثمن الكفارة؟