السلام عليْكم،

من الأقوال الراجحة: أنَّ ساعة إجابة الدّعاء يوم الجمعة هي الساعة الأخيرة قبل المغرب.

وسؤالي هو: هل يَجوز أن أدْعو الله وأنا في البيت أم في المسجِد؟ وما هي الكيفية للدّعاء؟

ما الحكم إذا كان بعض الحيوان في الحرم وبعضه خارجه؟

هل يتضاعف الجزاء إذا صاد المحرم في الحرم؟

ما الحكم إذا صاد الحلال في الحرم صيدًا لكنه لم يمت؟

نويت صيام الستة البيض وقمت بالصيام لعدة أيام وقبل اكتمال الست غيرت النية للقضاء ولا أذكر متى غيرت النية ... ماذا أفعل الآن وقد مر على ذلك خمس سنوات؟

أنا اسمي يَحيى أَعيش في مصر، كنت أمتلك أرضًا وبعتُها وامتلكتُ أموالاً، وأنا - الحمد الله - أصلي وذهبتُ إلى بنك ووضعتُ إيداعًا في "حساب جارٍ" ليس عليه فوائد، وقلت لولدي: ضع الفلوس التي بعنا بها الأرض في بنك فيصل الإسلامي فرع الدقي في مصر.

أنا أخاف أن آخُذ مال الربا، فأريد أن أعرِف: هل بنك فيصل الإسلامي بنك يتعامل في الرِّبا؟ وكيف أعرف أنَّه يتعامل في الرّبا؟

أنا سألت صديقًا لي قال لي: اذهب إلى البنك واطلب قرضًا منه، إذا وافق البنك وقال: سوف أعطيك قرضًا، فهذا يتعامل في الرّبا، وإذا قال: إني سوف أدخُل معك في المشْروع الذي أنت سوف تعمله، فهذا البنك يساهم في المشروعات، وهذا يُعتبر حلالاً.

أنا أريد أن أفهم معنى الرّبا، وهل البنك الذي فائدته متغيّرة هل هو ربا؟ وهل هو يمشي على الشَّريعة الإسلاميَّة أم هو بنك مظهر، يقول: إنه إسلامي؟

برجاء الرَّدّ عليَّ في هذا الخطاب؛ لأني أريد أن أعرف هذا الموضوع حتى أكون مستريحًا من قلبي؛ لأنّي أنا لا أريد أن أعمل حاجةً تُغْضِب الله.

نريد التوضيح: أيهما الأصح عند التحلل من الإحرام هل يحلق شعر الرأس حتى ثقب الأذن أم فقط حتى طرف الأذن العلوي؟
 

أرسلت لأمي زيارة إلى السعودية، وجاءت بنيَّة العمرة في شهر رمضان، والحج إن تساهلت الظّروف، وجلست معي أسبوعًا في جدَّة، ثمَّ أحرمت من منزلي وذهبت للعمرة، ثمَّ جاء موسم الحج وتساهلت الأمور، وأحرمت للحجّ من منزلي أيضًا، وذهبتْ للحجّ.

هل الحج صحيح؟ أم أنَّ عليها شيئًا بِحكم أن إحرامها لَم يكن من ميقات أهل مصر؟

لقد تسحرت وصليت الفجر ونمت وبعدها بساعة تقريبا استيقظت على الم في بطني نتيجة عسر هضم والالم هذا مر علي مسبقا عدة مرات لايزول الا اذا قمت بالاستفراغ عمدا .. حاولت ان اخفف الالم بعدة محاولات لمدة ساعة ونص تقريبا ولا فائدة واخيرا قمت بالاستفراغ عمدا حتى يزول الالم وبالفعل استفرغت قليلا حتى زال الالم وتوقفت . هل علي ذنب في ذلك ؟ علما ان هذا الالم اتاني عدة مرات ولا يزول الا بهذه الطريقة

ما الفرق بين الزهد والورع؟

رميت الجمرة الكبرى، ولكنني تشككت من صحة الرمي، وقيل لي: أعد الرمي مرة ثانية، علماً بأنني نويت الحج مفرداً، ولم أؤد طواف الإفاضة، فهل يعيد الرمي محرماً أم لا؟

 هل الذهاب إلى مزدلفة ورمي الجمرة الكبرى، والذهاب إلى المنحر والتحليق والطواف والسعي؛ كل هذا من السنة أم لا؟