توفي والدي وعليه ديون مقسطة لمدة سنتين وترك أموالًا، فهل يلزمنا سداد جميع مبلغ الديون حالًا أم نستمر في تسديدها وفق الأقساط المتفق عليها مع الدائن؟

اشتركت في جمعيه مقدارها 30 ألف ريال سعودي وكان دوري في استلامها العاشر (عدد المشتركين 12 شخص)، وقد سددت أول شهر من راتبي ثم ساهمت في مساهمات سوا وقد استفتيت في ذلك وأُفتيت بأنه لا مانع شرعي في هذه المساهمة. ومن هذا المنطلق أصبحت أسدد من راتبي مرة ومرة أخرى أسدد من أرباح مساهمات سوا، ثم توقفت مساهمات سوا وكثر اللغط حولها ما بين محلل ومحرم وثالث يرى الشبهة بها، فقمت بتسديد آخر شهرين من راتبي. والآن استلمت الجمعيه فما الحكم في هذه الجمعية؟

سؤال آخر: قد اكتتبت في بنك البلاد ودفعت الرسوم من أرباح سوا ثم بعت أسهمي فيه وكسبت تقريبا 7500 وشغلتها ضمن أموالي في الأسهم السعودية، وعندما علمت بشبهة سوا أخذت مبلغ الاكتتاب من حر مالي ووضعته ضمن أموال سوا حتى يصبح اكتتاب البلاد حلال. وهذا طبعا بعد أن بعت الأسهم بمكسب. فما الحكم؟

رجل أدى فريضة الحج ويقول: إنه احتلم وهو محرم في منى في أول ليلة نام فيها والتي صبيحتها يوم عرفة، وبقي على إحرامه، ووقف يوم عرفة ولم يغتسل؛ نظراً للبس الإحرام وضيق الوقت، ما هو الحكم في ذلك، وهل حجه صحيح أم لا؟

لي صديقٌ حدث بيْننا مشكلة وسامح كِلانا الآخر، ولكنَّه سافر وانقطعتِ الصِّلة بيني وبينه. أخذتُ عهدًا على نفسي: بأنَّه كما أذكُر اللهَ لنفْسي بالأذكار الصحيحة الواردة عن خيْر الأنام رسولِ الله صلى الله عليه وسلم أن أذكر اللهَ له أيضًا، وأحتسب الأجْرَ له.

سمعتُ أنَّ بعض العُلماء يُجيزون أعمالَ الخير للحي، والبعض الآخر ينكرونه، فهل لي أن أعرِف ما هو الصحيح في هذا الأمر وأدلَّته؟

في رمضان الماضي حدث وأن استنشقت بخاخا مزيلا للعرق مع قدرتي على أن أخرج من المكان ولا أستنشقه، كما أنني وضعت زيتا على وجهي ـ غير مخصص للأكل ـ فنزل إلى شفتي، مع العلم أنني قادرة على مسحه.

هل ترك الزكاة يخرج من الملة أم لا؟

 بعض إخواننا المسلمين ليلة دخول رمضان المبارك ما عندهم راديو وينتظرون الخبر حتى تطلع الشمس ويتمون صيامهم، هل يجزئهم أو يعيدوا صومه؟ 

أديت فريضة الحج العام الماضي، وعندما كنا في مزدلفة أخذت صخرتين واحتفظت بهم، إلى الآن، فهل في هذا شيء؟ هل يجب عليَّ التخلص منهما؟ وكيف؟ هل تعد مزدلفة من الحرم؟