في شهر رمضان المبارك فاجأتنا الإذاعات بأن شهر رمضان يوم الجمعة وأثبتت على ذلك، وذلك لعدم وضوح الرؤيا، وفي يوم الخميس جامعت امرأتي، أي قبل صيامنا بيوم واحد، وبعد صيامنا هذا الشهر الكريم فوجئنا بأن علينا صيام يوم واحد؛ لأننا قد صمنا الشهر ناقصًا. فأفيدوني هل علي كفارة لذلك اليوم أو ما هو الذي يجب علي أن أفعله؟ 

ما حكم تضفير اللحية؟

ما حكم الاستمناء في نهار رمضان، وكيف يمكن التوفيق بين قول من يحرمه وحديث السيدة عائشة: لا يفطر إلا الجماع.
وجزاكم الله خيرا.
 

توفي والدي وعليه ديون مقسطة لمدة سنتين وترك أموالًا، فهل يلزمنا سداد جميع مبلغ الديون حالًا أم نستمر في تسديدها وفق الأقساط المتفق عليها مع الدائن؟

بخصوص السؤال عن حكم مداعبة الزوجة في نهار رمضان حتى خروج المذي وأنه موجود في أحد المواقع أن الرسول صلى الله عليه وسلم  كان يفعل دلك مع زوجاته في نهار رمضان، لم يذكر في ذلك الموقع خروج المذي من الرسول صلى الله عليه وسلم.
 

اشتركت في جمعيه مقدارها 30 ألف ريال سعودي وكان دوري في استلامها العاشر (عدد المشتركين 12 شخص)، وقد سددت أول شهر من راتبي ثم ساهمت في مساهمات سوا وقد استفتيت في ذلك وأُفتيت بأنه لا مانع شرعي في هذه المساهمة. ومن هذا المنطلق أصبحت أسدد من راتبي مرة ومرة أخرى أسدد من أرباح مساهمات سوا، ثم توقفت مساهمات سوا وكثر اللغط حولها ما بين محلل ومحرم وثالث يرى الشبهة بها، فقمت بتسديد آخر شهرين من راتبي. والآن استلمت الجمعيه فما الحكم في هذه الجمعية؟

سؤال آخر: قد اكتتبت في بنك البلاد ودفعت الرسوم من أرباح سوا ثم بعت أسهمي فيه وكسبت تقريبا 7500 وشغلتها ضمن أموالي في الأسهم السعودية، وعندما علمت بشبهة سوا أخذت مبلغ الاكتتاب من حر مالي ووضعته ضمن أموال سوا حتى يصبح اكتتاب البلاد حلال. وهذا طبعا بعد أن بعت الأسهم بمكسب. فما الحكم؟

في شهر رمضان المبارك أطغتني شهوتي على زوجتي بعد صلاة الفجر وجامعتها فما الحكم؟ 

رجل أدى فريضة الحج ويقول: إنه احتلم وهو محرم في منى في أول ليلة نام فيها والتي صبيحتها يوم عرفة، وبقي على إحرامه، ووقف يوم عرفة ولم يغتسل؛ نظراً للبس الإحرام وضيق الوقت، ما هو الحكم في ذلك، وهل حجه صحيح أم لا؟

هل الذي يفطر الصائم يبطل أيضا الوضوء؟
شكرا.
 

لي صديقٌ حدث بيْننا مشكلة وسامح كِلانا الآخر، ولكنَّه سافر وانقطعتِ الصِّلة بيني وبينه. أخذتُ عهدًا على نفسي: بأنَّه كما أذكُر اللهَ لنفْسي بالأذكار الصحيحة الواردة عن خيْر الأنام رسولِ الله صلى الله عليه وسلم أن أذكر اللهَ له أيضًا، وأحتسب الأجْرَ له.

سمعتُ أنَّ بعض العُلماء يُجيزون أعمالَ الخير للحي، والبعض الآخر ينكرونه، فهل لي أن أعرِف ما هو الصحيح في هذا الأمر وأدلَّته؟

هل قطرة العين مفطرة وأنا أجد طعمها في فمي؟