إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
حكم حمل طفل أثناء السعي للحامل أو للطفل
هل الطواف أو السعي يتحول إلى الطفل المحمول علمًا بأن الحامل لم ينو بذلك الطواف أو السعي لذلك الطفل المحمول وإنما هو في الأصل ناوٍ به نفسه شخصيا؟
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
بيان أفضلية الصف الأول في الصلاة في المسجد النبوي سواء في البناء القديم أو التوسعة
هل الأفضل في المسجد النبوي الصلاة في البناء القديم أو الصلاة في الصفوف الأولى من التوسعة؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
لا تصرف الزكاة للأم وإن علتّ
السَّلام عليْكم ورحْمة الله،
أنا شابٌّ متزوِّج، أبٌ لطِفْل واحد، أعيش في دولة المهْجر، وأبواي يَعيشان بعيدًا عنِّي في البلَد الأصل، أبي رجُل ميْسور الحال - والحمدُ لله - ولكِنَّه بخيلٌ جدًّا مع والدتي، حيث إنَّه لا يعطيها أيَّ درهم لتذْهَبَ إلى الطَّبيب إذا ما مرِضَت، ولا أيَّ درهم لتقتنيَ ملابس لها، أو أيَّ شيءٍ آخَر يخصُّها.
في المقابل هو يَصرف كثيرًا في الأكْل والشُّرب، كانت جدَّتي دائمًا - جزاها الله خيرًا - هي التي تَكْسو أمِّي وتأْخذُها عند الطَّبيب إذا مرِضَت.
جدَّتي سيِّدة مقْعدة الآن لا حولَ لها ولا قوَّة، والعلا قة بين أمِّي وأبِي لم تتغيَّر قطُّ، وأنا أُحاول أن أُساعد والدَتي من خلال إرْسال بعض المالِ لها.
سؤالي: هل أستطيع أن أُرسل زكاةَ المال لوالدتي؟
وإن كان الأمر لا يَجوز، هل أَستطيع إرسالَها لجدَّتي المقْعدة الَّتي هي الأُخرى في حاجة؟
وجزاكم الله خيرًا، والسَّلام عليْكم
هل الحج والتوبة يسقطان حقوق الله وحقوق العباد وحق المقتول؟
بعد قضاء فريضة الحج نعلم أنه يكفِّر الذنوب والكبائر، أي: يغفر الله تعالى عن حقه، ولكن كما أعلم أنا أنه لا يسقط حقوق العباد، وسؤالي: لقد أجبتم في سؤال سابق أن من يتوب عن ذنب أو كبيرة مهما وصلت فإن الله تعالى يغفرها إن كان صادقاً بتوبته، ودليلكم : قال الله تعالى : {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ} [الزمر:53]، وقال الله عز وجل – في بيان مغفرته لأعظم الذنوب -: {وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً. يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً. إِلا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً} [الفرقان:68-70]. وروى البخاري ومسلم عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ تعالى عَنْهُ أَنَّ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (كَانَ فِيمَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ رَجُلٌ قَتَلَ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ نَفْسًا ..... الخ) الحديث، ولكن أين حق العباد؟ وهل الذي يقتل وتاب يغفر له؟ كما نعلم أنه من قتل متعمداً دخل جهنم، أنا فقط أريد أن أسال ولا غير ذلك؟ وكيف نوفق بين الحديث الأخير القاتل تسعة وتسعين نفسا وأكمل المئة متعمداً ودخل الجنة وأين حقوق الذين قتلهم؟. وبارك الله فيكم.
خالد عبد المنعم الرفاعي
كيفية نصح الاخرين بالهداية
هناك اشخاص كثيره اود مساعدتهم لعل الله يهديهم ولكني لا اعرف كيفيه النصيحة المناسبة وكيف ابدا في التحدث اليهم ارجو من الله ان يهدينا جميعاً بإذن الله
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
فضل الصلاة في المسجد النبوي
ما فضل الصلاة في المسجد النبوي؟
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
أجر الصلاة في توسعة المسجد النبوي أو المسجد الحرام
هل يشمل الأجر في الصلاة في المسجد النبوي الصلاة في التوسعة؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
وقت صلاة الفجر
نرجو من فضيلتِكم توْضيح مواقيت صلاة الفجْر الصَّحيحة لنا على مدار العام بمصر؛ وذلك لورود كلام على مسامعنا عن مواقيت صلاة الفجر أنها غير منضبطة، وماذا نفعل إذا تأكدنا من أنَّ المسجِد المُجاوِر لنا يؤدِّي الصَّلاة قبل الموعِد؟
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
الصلاة في المسجد النبوي
هل الصلاة في المسجد النبوي هي فقط الفاضلة أم أي مسجد من مساجد المدينة المنورة؟
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
الذهاب إلى المدينة المنورة بقصد زيارة الرسول صلى الله عليه وسلم
هل يجوز الذهاب إلى المدينة المنورة بقصد زيارة الرسول صلى الله عليه وسلم؟
الشبكة الإسلامية
الجمع بين حديث: لا عدوى. وحديث: لا يورد ممرض على مصح
أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: «لا عَدوَى»ـ ويُحدَّثُ أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: «لا يُورَدُ مُمْرِضٌ على مُصِحٍّ»ـ قال أبو سلمةَ: كان أبو هريرةَ يُحدِّثُهما كلتَيهما عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ثم صمت أبو هريرةَ بعد ذلك عن قوله: لا عَدْوَى ـ وأقام على أن لا يُورَدَ مُمْرِضٌ على مُصِحٍّ، قال فقال الحارثُ بنُ أبي ذُبابٍ ـ وهو ابنُ عمِّ أبي هريرةَ: قد كنتُ أسمعُك، يا أبا هريرةَ، تُحدِّثُنا مع هذا الحديثِ حديثًا آخرَ، قد سكتَّ عنه، كنت تقول: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: لا عَدوى ـ فأبى أبو هريرةَ أن يعرف ذلك، وقال: لا يُورَدُ مُمرضٌ على مُصِحٍّ ـ فمارَاه الحارثُ في ذلك حتى غضب أبو هريرةَ فرطنَ بالحبشيةِ، فقال للحارثِ: أتدري ماذا قلتُ؟ قال: لا، قال أبو هريرةَ: قلتُ: أبيتُ، قال: أبو سلمةَ: ولعَمري، لقد كان أبو هريرةَ يُحدِّثُنا أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: لا عَدوى ـ فلا أدرى أَنَسِيَ أبو هريرةَ، أو نَسَخَ أحدُ القولَينَ الآخرَ؟ الراوي: أبو سلمة بن عبدالرحمن بن عوف، المحدث: مسلم، المصدر: صحيح مسلم، الصفحة أو الرقم:2221، خلاصة حكم المحدث: صحيح، فما معنى الحديث؟.
خالد بن عبد الله المصلح
هل الإنسان مسير أم مخير؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |