إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

تزوجت بعد زنا وبدون إستبراء للرحم

وصلني هذا السؤال من إحدى النساء ورفعته أنا إليكم للإجابة عليها :: انا فتاة ابلغ من العمر 25 عاما كنت مخطوبة لشاب لمدة سنة ونحب بعضنا البعض حباً جماً، لكن للأسف الشديد حدث بيننا زنا قبل زواجنا (كتب الكتاب) بيوم واحد فقط، لكن لم يحدث قذف، وبعد إتمام كتب الكتاب حدث بيننا جماع ظناً منا أننا زوجين بموجب كتب الكتاب الذي تم، ولكن ايضاً لم يحدث قذف، فالجماع الذي حدث قبل وبعد الزواج (كتب الكتاب) لم يحدث فيه قذف للمني فيني، من يومين علمت من أحد المواقع الإسلامية الإلكترونية ذات الثقة أن عقد زواجنا باطل بناءاً على ما حدث، لأنه كان يشترط التوبة من الزنا أولاً ومن ثم إنتظار حيضة واحدة على الأقل لأستبراء الرحم، وأنا وزوجي توبنا من هذه الفاحشة البشعة القذرة من يومها لكننا لم ننتظر الحيض لإستبراء الرحم أنا منذ زواجي (من يومين) وأنا ممتنعة عن زوجي لأنني لا أعرف هل أنا أحل له ويحل لي أم لا، مع العلم أننا نحيى سوياً في مسكن واحد وأخشى أن يحدث بيننا جماع طبيعي ويقذف بداخلي فيحدث حمل أخشى أن يكون في الحرام، وأنا أخبرت زوجي بذالك وهو متفهم الأمر، فهل عقد زواجنا باطل للأسباب السابقة ام لا وهل يلزمنا تجديد العقد ام لا، مع العلم أن ولي الامر الشرعي لي (والدي) الذي زوجني اصبح مريض مرض يعفيه من الولاية (مرض في العقل) وجدي من ناحية أبي متوفي، ولي أخ يبلغ من العمر 20 عاماً (في نظر القانون المصري هو قاصر)، فهل لو زوجني أخي من جديد بأن يقول الصيغة الشرعية من إيجاب وقبول بينه وبين زوجي مع وجود شهود فهل يصح زواجي حينها لو فعلنا هذا ام لا وإن لم نقوم بتوثيق العقد من جديد ونكتفي بالتوثيق الذي تم اول مرة زوجي رجل صالح لكنه غير معصوم من الوقوع في المعصية كباقي الصالحين وأنا أحبه وهو كذالك ونريد أن نخوض رحلة الحياة في ظل طاعة الرحمن سوياً، فبالله عليكم أريد إجابة شافية وافية بشكل تفصيلي قدر إستطاعتكم، أنجدوني ماذا أفعل
التوبة إلى الله تعالى من الفعل القبيح قبل عقد الزواجوالعقد صحيح لوجود أركانه واستمروا في طاعة الله ولا تلتفتوا للخلف أكمل القراءة

حكم القول في الصفات باعتبار الأصل أم باعتبار الآحاد

قولنا في صفة الكلام باعتبار الأصل ذاتية وباعتبار الآحاد فعلية، هل ينطبق ذلك على بقية الصفات أو بعضها، كالمجيء والإتيان والسمع والبصر بمعنى هل نقول: إنها ذاتية باعتبار الأصل، وفعلية باعتبار الآحاد؟ وما الضابط في ذلك؟

لا، أولاً: صفات الله عز وجل تنقسم إلى: صفات خبرية وصفات معنوية. الصفات الخبرية: مثل الوجه، واليد، والعين، والساق، والقدم، هذه لم يزل الله تعالى ولا يزال متصفاً بها.الصفات المعنوية: منها ما يتجدد أفرادُه، ومنها ما لا يتجدد، فالعلم، والقدرة، والسمع، والبصر، هذه لا تتجدد أفرادها، ولم يزل ولا يزال ... أكمل القراءة

إذا بلغت الجارية تسع سنين فهي امرأة.. أحكام ودلالات

 

ما معنى ودلالة قول السيدة عائشة (اذا بلغت الجارية تسع سنين فهي امرأة ) وما يترتب عنه من الأحكام الفقهية؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فبداية ننبه على أننا لم نجد هذا الأثر عن أم المؤمنين عائشة مسندا، وإنما ذكره الترمذي والبيهقي في سننيهما دون إسناد، وقد عزاه ابن قدامة وغيره للإمام أحمد، ولم نجده في شيء من كتبه ... أكمل القراءة

ارتياد المرأة المسلمة للفضاء تكتنفه محاذير

ما حكم سفر المسلمة لتكون رائدة فضاء؟ علما بأن الشابة المسلمة مريم الجوعان: تسعى لتكون رائدة فضاء على متن سفينة فضائية، لتكتبَ تاريخًا جديدًا للمرأةِ العربيةِ والمسملةِ، ورابط التأكيد هو: goo.gl/lj8DKـ وقد سبقتها إلى ذلك: أنوشا أنصاري لتـُسَطر نفسها كأول رائدة فضاء مسلمة، ورابط التأكيد هو: goo.gl/xxNfZـ مع العلم أنها قد تقضي حاجتها ـ من البول والبراز، وتطهير نفسها في فترة الحيض ـ أمامهم، فلا يوجد ما يمنع رواد الفضاء من غير المسلمين من وضع حاجز بينها وبينهم، وحتى لو وضعوا حاجزًا بينها وبينهم عند قضاء حاجتها، فقد تحدث مشكلة في المرحاض أو عند استحمامها أو عند تغييرها لملابسها تتطلب تدخل الرجال لمساعدتها، ومع طول الرحلة: لا تأمن على شرفِها، فلا المانع من أن يتعرض لها أحد بسوء عند نومها... لأنه ليس عندهم وازع من دين أو خلق؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فالأمر أظهر من أن يُسأل عنه! فسفر المرأة بسيارة على الأرض لا يجوز إلا مع ذي محرم، فكيف بارتياد الفضاء في صحبة رجال أجانب من الكفار؟! ولا نظن أن من يقمن بذلك يتوقف فعلهن على الحكم الشرعي، فهن متبرجات أصلا، وحجاب المرأة المسلمة ... أكمل القراءة

الدعاء بـ (اللهم حوالينا ولا علينا ...) عند هطول الأمطار الكثيرة

نحن في بلاد الغرب يهطل علينا الكثير من الأمطار، فهل يشرع لنا الدعاء المأثور، اللهم صيّباً هنيئاً، أو اللهم صيباً نافعاً، اللهم اجعله على الآكام والضراب وبطون الأودية، هل يشرع هذا الدعاء ولو كانت أمطاراً كثيرة؟

نعم يسأل هذا السؤال، اللهم صيّباً نافعاً فإذا حصل فيه مضرّة، يقال: «اللَّهُمَّ حَوَالَيْنَا ، وَلا عَلَيْنَا ، اللَّهُمَّ عَلَى الآكَامِ ، وَالظِّرَابِ»  الحديث. وما دام ما فيه مضرّة فالحمد لله، يقول: "اللهم صيّباً نافعاً"، "مطرنا بفضل الله ورحمته"، "اللهم ... أكمل القراءة

كيف أتقرب من شابٍّ أحبه؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. تعرَّفتُ إلى شخصٍ خلال الفترة الماضية، وحاولتُ أن أتعاملَ معه وأتقرَّب إليه، وأفهم أفكاره، وكثيرًا ما أُرسِل له محاضرات دينيةً، ومَواضيعَ هادفة، علمًا بأنني أتعامَل معه مثلما أتعامل مع جميع الأشخاص مِن حولي، أضحك معه، وإذا كان مُتضايقًا مِن أمرٍ ما أحاول التخفيفَ عنه.

ولكن كثيرًا ما أُعاني منه؛ فهو شخصٌ قليل الكلام؛ أي: إنه لا يبادر بالحديث، دائمًا ما أبادرُ أنا بذلك، كثيرًا ما أحاول جاهدةً التقرُّب إليه بشتى الطرق، ولكن كلما أسأله عنْ شيءٍ لا يرد عليَّ، لا أعرف لماذا؟!

أُحاوِل أن تكونَ الأسئلة عادية؛ أي: كأي أسئلة تعارُفٍ بين شخصين؛ ما يُفضِّله؟ وما يكرهه؟ ... إلخ، وكلما أخبرته بأمرٍ يخصُّني، أو أي معلومة أخرى، لا يهتم!

وبين الحين والآخر كثيرًا ما ينشغل عني، وعندما أسألُه عن سبب انشغاله، أو ماذا يفعل؟ أو إذا سألتُه عن شيءٍ يخصُّه يجيب بطريقةٍ عصبية: هذا ليس من شأنِكِ، ولا يعنيكِ البتة، مع أنه أحيانًا يُجِيب عن سبب انشغاله، أو أي سؤال أسأله له، ولكن هذا قد يكون بنسبة 1%.

تعبتُ مِن إيجادِ طريقةٍ للتقرُّب منه، والتعامل معه، الرجاء منكم مساعدتي وإرشادي؛ فهو كثيرًا ما يُضايقني بهذه التصرفات.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعد: فإنَّ إقامة الصداقات بين الشباب مِن الجنسينِ مِن أعظم المنكراتِ التي وقع فيها الكثيرون؛ مع أنَّ حرمتَها ثابتةٌ بالعقل الضروري قبل ثبوتِها بالشرع؛ فالفطرة التي لم تتبدَّل تُدرِك هذا؛ كما في الصحيحين، عن أبي هريرة، أنه ... أكمل القراءة

الأسلوب المناسب للنصيحة والدعوة إلى الله

ما هو الأسلوب المناسب للنصيحة والدعوة إلى الله سبحانه؟[1]

الأسلوب المناسب في الدعوة إلى الله والنصيحة هو الأسلوب الذي أرشد الله إليه وأمر به عباده في كتابه الكريم في قوله سبحانه: {وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ}[ الإسراء: 53] الآية، وقوله عز وجل: {وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا}[ البقرة: 83]، وقوله سبحانه: {ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ ... أكمل القراءة

بيان اشتداد غربة الإسلام في آخر الزمان

ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم في حديث طويل: "يصبح الرجل مؤمناً ويمسِي كافراً، ويمسِي الرجل مؤمناً ويصبح كافراً، يبيع دنيه بعرض من الدنيا قليل" ما المقصود بالكفر في الحديث وكيف يكون بيع الدين؟[1]
 

لقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: "بادروا بالأعمال فتناً كقطع الليل المظلم" بادروا بالأعمال يعني: الصالحة، "فتناً كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل فيها مسلماً ويمسي كافراً، ويمسي مؤمناً، ويصبح كافراً، يبيع دينه بعرض من الدنيا قليل"[2]. المعنى: أن الغربة في الإسلام تشتد ... أكمل القراءة

واجب العلماء المسلمين حيال كثرة الجمعيات والجماعات

ما واجب علماء المسلمين حيال كثرة الجمعيات والجماعات في كثير من الدول الإسلامية وغيرها، واختلافها فيما بينها حتى إن كل جماعة تضلل الأخرى؟ ألا ترون من المناسب التدخل في مثل هذه المسألة بإيضاح وجه الحق في هذه الخلافات، خشية تفاقمها وعواقبها الوخيمة على المسلمين هناك؟

إن نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم- بين لنا دربا واحدا يجب على المسلمين أن يسلكوه وهو صراط الله المستقيم ومنهج دينه القويم ، يقول الله تعالى : {وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ ... أكمل القراءة

حديث تعلق الجار برقبة جاره يوم القيامة

هل صحيح أن الجار يتعلق برقبة الجار يوم القيامة فيقول: يا رب! رآني على منكر فلم ينهني عنه، فيقول الله عز وجل: ادخلا النار؟

والله! هذا الحديث لا أدري عن صحته؛ لكن كل إنسان يرى أخاه على منكر سواء كان جاراً له أم لا، إذا لم ينهه فإنه غير ناصح له؛ لأن من تمام النصيحة لإخوانك المسلمين إذا رأيتهم على منكر أن تبيِّن لهم المنكر وتحذرهم منه، وأما السكوت فغلط، لكن هناك منكرات ظاهرة بيِّنة لكل أحد، فهل يلزمني كلما رأيت رجلاً ... أكمل القراءة

هل هذه الأعراض دليل على المسّ؟

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

كيف أعرف أنَّ بي مسًّا، أو عينًا، أو سحرًا؟

لديَّ بعضُ الأعراض والتي أعتقد أنها عادية، لكن أحيانًا يأتيني شكٌّ، وأريد أن أقطعَ هذا الشك! 

أولًا: لاحظتُ منذ مدة أني أرى بعضَ النقاط الضوئية والخيوط والأشكال أمام عينيَّ الاثنتين؛ أي: إني أرى بشكلٍ عادي، لكن عندما أُرَكِّز أرى هذه النقاط والخيوط، ولم أكنْ أنتبه لها مِن قبلُ! وتظهر لي جليًّا عندما أنظر إلى السماء، أو في الظلام، وقد قرأتُ أنه يمكن أن تكون مرضية!

أحيانًا - وليس دومًا - أحسُّ بأنَّ شيئًا مثل النَّمْل يمشي على يدي أو رجلي، لمدة قصيرة جدًّا.

أحيانًا أيضًا - وليس دومًا - عند الصلاة يدقُّ قلبي بسرعةٍ، وأحسُّ أنَّ قلبي يضيق جدًّا، وأحيانًا أيضًا أبكي عند قراءة القرآن، وهذا ليس دومًا، بل عندما أُحِسُّ بحزنٍ أو كآبة.

أحيانًا تأتيني أفكارٌ كثيرة ومتتابعة؛ حتى يمتلأ رأسي، وأحسُّ أنه يكاد ينفجر.

أحيانًا - عندما أكون نائمة - ترتفع إحدى رجليَّ؛ كفِعلٍ غير مقصود، تمامًا كما يحدُث عندما يضرب الطبيبُ مريضه بالمطرقة على رجله، ترتفع رجلي ثم تنخفض، هذه الحالة تحدثُ - أحيانًا - لكلا الرجلين.

أما بالنسبة للأحلام، فلا أحلم بأحلامٍ مزعجةٍ أو مخيفة، لكن أحلم بأحلام مختلطةٍ وكثيرة، ولا أستطيع تذكُّرها، وأحيانًا - وبقلة - أحلم بالأفاعي، وأحيانًا الحشرات.

فهل هذه الأعراض فيها دلالةٌ على ذلك؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبه ومَن والاه، أما بعدُ: فالذي يظهر أنَّ حالتكِ طبيعيةٌ؛ فكلُّ ما تفضَّلتِ بذِكْرِه لا يدلُّ على شيءٍ، وليستْ هي أعراضًا لحالات روحانية، وإنما هو دليلٌ على وُجُود حالة مِن القلقِ؛ وهو - أعني: القلق - له عدَّة تشعُّبات وجزئيات؛ منها ... أكمل القراءة

لاطاعة للوالد فيما يخالف الشرع

أنا طالبة حاليا في كلية التمريض، علمت حكم النقاب؛ فنويت لبسه.
رفض والديَّ بشدة، وأنا حاليا مخطوبة من شاب -أحسبه على خير- المشكلة هي أنني لا أريد أن أكشف وجهي، أو أغضب ربي.
فمنعني والدي من النزول، بمنعه لبس الحجاب؛ فأقسم والدي، أني لن ألبسه أبدا إلا إن تزوجت.
فماذا أفعل؟
هذه الأولى.
أما الثانية فإني -كما ذكرت- في كلية التمريض، وهذه الكلية مختلطة، ولم أكن أعلم بحكم الاختلاط قبل ذلك، وهذه ليست المشكلة الكبيرة، إنما هي مشكلة سنة الامتياز. فأنا حاليا في السنة الخامسة، وتسمى سنة الامتياز، وبدونها لا أحصل على شهادة البكالوريوس.


المشكلة أنني سأضطر إلى خلع النقاب في بعض المناطق في المستشفى، ولبس ملابس غير فضفاضة، وسأضطر إلى تمريض الرجال الكبار منهم، والشباب. وللأسف أيضا الاختلاط هناك في المستشفيات الحكومية يكون بصورة مشينة، وأخشى على نفسي من الفتنة؛ لأن الشباب في المستشفيات -كما علمت- للأسف أخلاقهم متدنية، بالإضافة إلى المبيت خارج المنزل، وسوف أعود في وقت متأخر من الليل؛ ولذلك أيضا أخاف على نفسي؛ لأن المنطقة عندنا عشوائية؛ فقررت بعد استخارة الله، أني لن آخذ هذه السنة، ولا أريد الشهادة؛ لأني لن أعمل بها إطلاقا، وسيعوضني الله خيرا.
فوجدت معارضة عنيفة من والدي، تصل إلى السب، وأحيانا التعدي، ومؤخرا هددني بعدم إتمام الزواج لو لم آخذ هذه السنة.
الشاب الذي خطبني، أجمع الناس على حسن خلقه، والتزامه، وجديته في عمله، وبره بوالديه ولا أرى، أو يرى والدي فيه عيبا.
وإن لم آخذ هذه السنة، ربما يعاقبني والدي بفسخ الخطوبة.
فماذا أفعل هل أستمر في ما أفعله، وسيعوضني الله خيرا أم ماذا؟
عفوا على الإطالة.
وأيضا هل يحق لوالدي أن يرفض مثل هذا الشاب بدون سبب، أم يعتبر عضلا كما سمعت؟ وماذا أفعل في هذه الحالة؟
وجزاكم الله خيرا.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فتغطية المرأة وجهها واجب على الراجح من أقوال الفقهاء، كما هو مبين بأدلته، وهو واجب في حق كل امرأة بالغة، ولا علاقة له بأمر الزواج.وطاعة الوالدين إنما تجب في المعروف، فإن أمرا بمعصية، فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق، ففي ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
1 صفر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً