إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة
الشبكة الإسلامية
انهدام الكعبة وبناؤها عدة مرات لا تأثير له على مكانتها وشرفها
أرجو الإفادة بشكل عام وواضح، والرد في أسرع وقت لأنني متألم كثيرا من هذا، وجزاكم الله خير الجزاء.
عبد الحي يوسف
هل ما قلته يعتبر دعاءً له أم عليه
الشاهد هو أنني كنت أشفق عليه كثيراً لما أرى من معاناته، وفي الليلة التي سبقت موته كانت تأتيه نوبات الصرع بصورة حادة ومتكررة، فقلت لزوجتي: "والله يكون خيراً له إذا أخذه الله إليه حتى يرتاح" إشفاقاً عليه، فحدث أن وجدناه ميتاً على فراشه في صباح اليوم التالي! وفي غمرة الحزن قالت لي زوجتي: "هذا بسببك"، فقلت لها: "استغفري الله، فالله هو المحيي والمميت ولست أنا"، فعادت إلى رشدها، ولكن بقي في داخلي هذا التساؤل: هل ما قلته يعتبر دعاءً له أم عليه؟ أفيدونا جزاكم الله خيراً، ونأسف على الإطالة.
خالد عبد المنعم الرفاعي
كيفية استخراج الركاز
هل ورد في الكتاب والسنة علم للوصول إلى الركاز المدفون واستخراجه؟
عبد الحي يوسف
يقيم بدار الكفر ويوصل أشخاصاً لبؤر الفساد
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
القول بعدم وجوب الدم على من ترك واجباً أو فعل محظوراً
ما رأيكم يا شيخ فيمن يرى القول بعدم وجوب الدم على من ترك واجباً أو فعل محظوراً، ويقول: أن القول بوجوب الدم لم يقم عليه إجماع، والأصل براءة الذمة، وأموال المسلمين معصومة بعصمة دمائهم، فلا يجب منها شيء إلا بدليل، وهذا قول ابن حزم ونصره الشوكاني وغيره.
وقد دل الدليل على وجوب الدم أو ما ينوب عنه في خمسة مواضع دون ما عداها وهي:
(أ) فدية حلق الرأس، وهي على التخير.
(ب) دم الإحصار لعدو أو مرض.
(ج) فدية الوطء قبل التحلل الأول، ثبت القول بهذا عن ابن عباس وابن عمر، ونقل الإجماع على ذلك ابن المنذر وابن عبد البر والقرطبي وابن قدامه والنووي وغيرهم.
(د) جزاء قتل صيد البر للمحرم.
(هـ) دم التمتع والقران.
هل هذا الرأي صواب؟
عبد الحي يوسف
تقدّم إليّ وقد زنى من قبل
1 - قوله تعالى: {الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة}.
2 - هل من حرج فيما لو طلبت منه إجراء الكشف الطبي للتأكد من خلوه من مرض الإيدز؟
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
النيابة في الحج لمن هو مقتدر ومستطيع هل تجوز؟
عبد الحي يوسف
الاشتراك في صندوق التأمين الاجتماعي للمغتربين
عبد الرحمن بن ناصر البراك
مذهب أهل السنة في الكلمات المجملة
بالنسبة للطول والعرض في حق الله سبحانه، هل يقال بأن هذه الألفاظ مجملة فإن كان المقصود بأن الله لا يرى منه شيء دون شيء ويعلم منه شيء دون شيء ويتميز منه شيء دون شيء وأنه يشار إليه وأن المخلوقات كلها في قبضته: {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ}، وكما قال عبد العزيز الماجشون: "والله ما دلهم على عظيم ما وصف من نفسه، وما تحيط به قبضته إلا صغر نظيرها منهم عندهم، إن ذلك الذي ألقى في روعهم وخلق على معرفته قلوبهم"، فهذا المقصود حق والألفاظ مبتدعة وإن كان المقصود شيء آخر كأن يقبل أن ينقسم ويتفرق ونحو هذا فهذا باطل ينافي كمال الصمدية وإن كان شيء آخر فليبين.
وهل "المقدار" مصطلح شرعي للتعبير عن المعنى الأول الصحيح استنباطاً من الآية السابقة يا شيخنا؟
عبد الحي يوسف
متى يشرع في التلبية؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
بطلان دعوى ظهور العذراء
هل حقا تظهر السيدة مريم العذراء للنصارى في الكنائس في أعيادهم؟
عبد الحي يوسف
ولا تتخذوها قبوراً
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |