إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

نصيحة إلى الذين يضيعون أوقاتهم في مشاهدة الأفلام والمسلسلات خاصة في رمضان

نرجومن الشيخ توجيه نصيحة للذين يقضون أوقاتهم في مشاهدة القنوات لمتابعة المسلسلات في هذا الشهر الكريم.

إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين وسلم تسليماً ... أكمل القراءة

هل صومي هذا يدخل في الوصال؟

أود إفادتي في موضوع الصوم.
إذا إنني أصوم كل أسبوع خمسة أيام ابتداء بالسبت وانتهاء بيوم الأربعاء وذلك انطلاقا من قول الرسول الحبيب «من استطاع منكم الباءة فل يتزوج ومن لم يستطع فعليه بالصوم». إني أصوم كي أكبح جماح نفسي الأمارة بالسوء وكذلك للتكفير عن خطاياي.
وهذا ما اعتدت عليه منذ فترة من الزمن. فهل لي أن أواصل صومي بهذه الطريقة إلى شهر رمضان المبارك؟ 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:لا بأس بهذا العمل إن شاء الله لأنه لا محظور في ذلك إذ إن المنهي عنه هو صيام الدهر وصيام الدهر هو سرد السنة كلها بالصيام وهنا ليس فيه سرد للصيام. وبالله التوفيق.   أكمل القراءة

الدعاء للمريض الميؤوس من شفائه

عمي تجاوز عمره السبعين سنة، وهو مريض بالسرطان، وعند زيارته والدعاء له بما ورد في حديث الرسول عليه الصلاة والسلام «مَنْ عَادَ مَرِيضًا لَمْ يَحْضُرْ أَجَلُهُ فَقَالَ عِنْدَهُ سَبْعَ مِرَارٍ: أَسْأَلُ اللَّهَ الْعَظِيمَ رَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ أَنْ يَشْفِيَكَ إِلَّا عَافَاهُ اللَّهُ مِنْ ذَلِكَ الْمَرَضِ» (صحيح أبي داوود[3106]) أشعر بنوع من اليأس قائلًا في نفسي: "ربما قد حانت ساعته، والمرض هو سبب".

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فالواجب على المؤمن حال الدعاء أن يدعو الله وهو موقن بقدرة الله على إجابة دعائه، كما جاء في الحديث: «ادعُوا اللهَ وأنتم مُوقِنُون بالإجابةِ واعلَموا أنَّ اللهَ لا يَستَجيبُ دُعاءً مِن قلبٍ غافِلٍ لاهٍ»  (أخرجه ... أكمل القراءة

أُضحيةٌ تأكلُ صوفَها

أريد أن أضحي أضحية، وهي صحيحة، وسمينة، وليس فيها أي عيب، ولكن هناك فيه شيء: أن صوفها سقط، وهزيل يمكن أنه تساقط من بعض الأغنام، وهي تأكل صوفها، هل تجزئ هذه؟

ولكم جزيل الشكر.

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فقد حدد النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - العيوب التي تمنع من الإجزاء في الأضحية، فقال - صلى الله عليه وسلم -: «أربعٌ لا تجوز في الأضاحي: العوراء البيِّن عورُها، والمريضة البيِّن مرضُها، والعرجاء البيِّن ... أكمل القراءة

السهر وتضييع الأوقات في رمضان

اعتاد البعض على إمضاء أكثر الليل في رمضان في السهر واللعب واللهو ومشاهدة القنوات الفضائية، فما رأيكم في ذلك؟

 

هذا من الخُسران المبين وذلك أن أوقات هذا الشهر ثمينة غالية لا قيمة لها فيجب استغلالها في العبادات وأنواع القُربات ولا يجوز إضاعتها في اللهو والباطل والقيل والقال والغيبة والنميمة والنظر إلى الأفلام والصور الفاتنة ومشاهدة ما يذاع من المناظر القبيحة بواسطة القنوات الفضائية التي تدفع إلى ارتكاب ... أكمل القراءة

حكم مسابقة رمضان

 ما حكم مسابقة رمضان التي تُقدم في التلفاز، وصورتها: تقديم أربعة أسئلة للإجابة عليها من خلال برامج التلفزة، وللفائزين العشرة الأوائل هدايا مُقدمة من مؤسسات مختلفة، مع العلم أن قيمة قسيمة المشاركة ما يُعادل (ريالين سعودي)، وتجري القُرعة لاختيار الفائزين؟

 

يُقصد من هذه المسابقات انشغال الناس في هذه الليالي أو هذه الأيام بالبحث والتنقيب عن إجابة تلك المسائل بحيث ينشغلون عن قراءة القرآن والذكر والدُعاء، ولا شك أن هذا مفسدته ظاهرة، ويُمكن أن قصدهم جمع هذه الأموال من المُشاركين بحيث يجمعون عشرات الألوف، كل شخص يدفع ريالين فتجتمع هذه المبالغ وتأخذها تلك ... أكمل القراءة

نصيحة للناس في شهر رمضان

ما نصيحتكم للناس في شهر رمضان الذي تحول عند بعضهم إلى شهر المآكل والملاهي؟ 

 

وبعد، فإن شهر رمضان شهر العبادات والصلوات والصدقات، وهو موسم يغتنم ويكثر فيه المسلمون من أنواع القربات، ويتفرغون فيه للقراءة والذكر والدعاء والأعمال الصالحة. وفيه يتقربون إلى الله تعالى بالصيام الذي هو إمساك جميع النهار عن الأكل والشرب لحكمة عظيمة وهي أن يظهر عليهم أثر الجوع والظمأ الذي يسبب ... أكمل القراءة

لا مانع من أخذ فدية الصيام ما دمت متصفا بوصف الفقر

حماتي (والدة زوجتي) امرأة مسنة ولا تقدر على الصيام وتقوم بصرف الفدية علي أنا وأولادي، فهل هذا جائز علماً بأن مرتبي ضعيف ولا يكفي مصاريفي أنا والأولاد؟ 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فإذا كنت كما ذكرت من ضعف راتبك وعدم كفايته لاحتياجاتك، فلا حرج في أن تصرف حماتك ما عليها من فدية الصيام إليك وإلى أولادك لأن مصرف هذه الفدية هو الفقراء والمساكين وأنت وأسرتك منهم.والله أعلم. أكمل القراءة

أعاني من الوسواس القهري والضيق والاكتئاب!

أرجو منك مساعدتي بالدعاء لي بالشفاء والشهادة في سبيل الله؛ وذلك لأنني مريضة منذ عام 1994(كانت بداية مشكلتي منذ مرحلة المراهقة)، ولم أوفَّق في علاج إلى الآن، واحتاج لدعاء كل قلب مخلص، وأناشدك بالله الذي لا اله إلا هو أن لا تنساني من دعاءك في كل وقت ومكان إجابة؛ لأنني في أشد الحاجة له، وأنا باختصار أعاني من الوسواس القهري والضيق والقلق والاكتئاب، وأتأثر وأتضايق بشدة عند سماع القرآن أو أي ذكر لله عز وجل خصوصاً إذا كنت أوان المذاكرة، وتنتابني الآم وأعراض غريبة في جسدي، وتكون في قمتها عندما أصلي لأن جسمي يتحرك بصورة غريبة، وأجد نفسي غير قادرة على الوقوف وأتعذب بشدة أثناء الصلاة؛ لدرجة أنني أتمنى الموت عن القيام بها! وهذه الأعراض تبدأ من الوضوء وتزداد أثناء الصلاة، وأعاني أيضاَ من مشاكل نفسية وجسدية ومرضية شديدة ومشاكل مع أسرتي خصوصاً أمي، ومشاكل في دراستي إذ لم استطع إكمال دراستي الجامعية، ومشاكل في حياتي وهذه المشاكل لا تنتهي أبداً؛ حتى عندما حاولت حفظ القرآن لم أستطع احتماله؛ وكلما حاولت القيام بعمل إيجابي في حياتي تحدث مشاكل تتسبب في عدم إكماله، وأنا الآن شخص لا يضيف أي شيء لأمته ولا لنفسه ولا لدينه، ولا أعرف ما هو الهدف من وجودي في الحياة، وقد ذهبت إلى كثير من الأطباء سواء كانوا نفسيين أو غيرهم والرقاة، ولكنني لم أشعر بأي تحسن وقد حاولت أن أرقى نفسي لكنني لم أستطع المواصلة؛ لأنني لا أتحمل القرآن وقد بحثت عن من يقوم بالرقية لوجه الله تعالى؛ ولكنني لم أجد أي شخص ووجدت أن الرقية عبارة عن تجارة بالآم الآخرين وضحك على عقولهم؛ ولقد واجهتني مشكلة كبيرة مع والدي خاصة أمي لأنها لا تؤمن بوجود الأمراض الروحية (العين والسحر والمس)، وكانت تعارض علاجي بشدة وأنا لم أستطع إقناعها بالعكس لأنني لم أوفق في العلاج، وهى تعتقد أنني أعانى من الوهم ولا تصدق وجود الأعراض التي أشكو منها ودائماً، ما توجه إليَّ اللوم والتقريع لأنني ليس لدى عذر فيما أفعله بنفسي، وكذلك ينطبق القول على أبى، وفى الحقيقة لا يوجد أحد في هذه الدنيا يدعمني أو يساندني في مصيبتي هذه، ولم أستطع إقناعهم بأنني لا أصطنع هذه المشاكل؛ لأنني لا أريد لنفسي الضرر بالتأكيد، لكن لا أحد يفهمني وأنا أستغرب لذلك؛ لأنني كنت في يوم من الأيام إنسانة متميزة أكاديمياً، وقد عُرفت بعشقي الشديد للعلو والإطلاع وطموحي الجبار للوصول لأهدافي؛ حيث أنني لم أكن أعرف كلمة مستحيل، وأيضاً بأن تفكيري سابق لمن هم في عمري، وفجأة انقلبت كل حياتي وأصبحت إنسانة غير طبيعية، وأكثر ما يؤلمني هو حرماني من العلم والإطلاع؛ لأنهما كانا بمثابة الماء والهواء لروحي خصوصاً العلم الديني؛ لأنني كنت أنوى إصلاح مسيرتي في الحياة وذلك بالضبط حفظ القرآن؛ لأنه الخطوة الأولى في الطريق إلى الله، ولكنني لم أفلح لأنني أٌعاني من النسيان وعدم التركيز الشديد، وكثرة الأمراض التي لا تتوقف، وكنت أتمنى أن لا أموت قبل تحقيق شيء لأمتي وديني حتى موضوع الزواج لم أعد أفكر فيه على الإطلاق، وأنا متألمة جداً لحالي لأنني عاجزة عن مساعدة نفسي، ولا أجد من يساعدني وأنا الآن في الفترة الذهبية من عمر أي إنسان، وهى فترة الشباب وهى أكثر فترة للإنجاز وتحقيق الطموحات، وعندما أنظر لإنجازات الشباب الواعي من أبناء الأمة، أتحسر على نفسي كثيراً وأتمنى لو لم أرتكب الذنوب التي أوصلتني لهذا العجز، وأرجو أن لا تفهم من رسالتي أنني أشكو من الله؛ لأنني أعرف أن سبب ما أنا فيه من بلاء ما هو إلا ذنوبي ونفسي ولأن البلاء لا ينزل إلا بذنب، (لكن جسدي تعب من المعاناة ولم تعد لدى طاقة لمواصلة المشوار)، ولقد ندمت كثيراً عليها؛ لأنها أوقعتني في غضب الله والبعد عن طريقه وحرمتني من الأنس بقربه، وأنا الآن أٌعانى من الفشل بسبب ما أنا فيه من مصائب، وقد فقدت جزء كبير من عمري ولن أستطيع استعادته حتى لو أنفقت ما في الأرض جميعاً، ودائماً ما أسأل نفسي: هل يمكن أن يكون الذنب سبباً في البلاء إلى الحد الذي يحرم الإنسان من السير في طريق الله؟ وهل هذا يعنى أنني إنسانة لا يوجد أي خير بداخلها لذلك لم أكن عالمة أو فقيهة أو داعية أو أي شخص يقوم بعمل إيجابي لدينه؟ وكيف سألقى الله وأنا هكذا وما هي أعذاري؟ هذه التساؤلات لا تفارق عقلي، ودائماً ما ألوم نفسي على تقصيري الشديد في حق مولاي، وأنا الآن فقدت الأمل في حياتي وعلاجي تماماً لأنني طرقت أبواب كثيرة ولكن دائماً يحصل شيء يتسبب في عدم علاجي، والحمد لله على كل حال حتى عندما سافرت للعمرة مرضت كثيراً ولم أكن أنام، وبالتالي لم أستطع أداءها جيداً، وكنت أشعر بضيق وعدم الرغبة في الذهاب لتلك الأماكن، ولكن أجاهد نفسي على الرغم من التعب في أداء كل الصلوات في المسجد الحرام؛ لكنني عجزت وكثيراً ما أفكر في ترك الحياة؛ لأنني لا أشعر بقيمتي فيها كإنسانة؛ ولا أشعر بأي تغير أو تحسن في أحوالي لأنني أعجز عن تقديم أي شيء، ولذلك لست حريصة على الاستمرار فيها لولا علمي بما ينتظرني من عذاب في الدار الآخرة، وأبسط تعبير يمكن أن أقوله: لقد كرهت الدنيا وما فيها؛ لأنني أشعر بأنني عالة على نفسي وديني وحياتي وأمتي وعائلتي التي من المفروض أن أكون سنداً لها؛ لأن لدى شقيقين لديهم مشكلة في سمعهم أو على الأقل أنا لا أسبب المزيد من المشاكل؛ لكن الأمر ليس بيدي وأنا لا أقبل هذا الوضع لنفسي لأنني إنسانة كاملة الأعضاء والحمد لله، لكنني لا أعرف ما الذي يكبلني؟! ولكنني عندما شاهدتك في التلفزيون شعرت بمدى صدقك في الإحساس بالآم المسلمين، ولذلك قررت كتابة رسالة لك؛ لعل دعاءك يكون سبباً في استعادتي لحياتي من جديد، مع العلم بأنني سأواصل الدعاء وأناشدك بالله الذي لا إله إلا هو إذا كانت لديك معرفة بالمشايخ والقراء وغيرهم من أهل العلم والصلاح وحفظة القرآن أن تطلب منهم الدعاء لي بالشفاء والشهادة في سبيل الله في كل وقت ومكان إجابة، وأرجو أن تعذرني على طول رسالتي لأنني أحببت الإحساس بأن هناك من يشاركني معاناتي وأن أوضح مشكلتي حتى لا تنسى أن تدعو لي.
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: .. أولاً: شكر الله لك حسن ظنك بي، وإن شاء الله أجتهد في الدعاء لك، والبشرى في قول النبي صلى الله عليه وسلم: "دعاء المرء المسلم لأخيه بظهر الغيب مستجاب"، وأوصي كل من يطلع على هذه المشكلة أن يدعو لصاحبتها بأن يفرج ... أكمل القراءة

انشغال النساء بإعداد الطعام وتفويت صلاة الليل

تعلمون أن شهر رمضان شهر عبادة وفعل خيرات، ولكن كثيرا الآن من النساء ما يفعلن أيام رمضان وهي أنها تقوم في كل يوم من رمضان من الاشتغال في تعديد الأصناف من الأطعمة وتبدأ بعد صلاة الظهر ولا تنتهي إلا قبل الإفطار وهذا في سائر أيام رمضان. ما رأي فضيلتكم في هذه النساء؟ وما هي توجيهاتكم؟

 

اعتاد الناس في رمضان الاهتمام بأنواع المأكولات والإكثار من الأطعمة من لحوم وخبور وحلوى ونحوها وتلك الأطعمة تحتاج إلى تجفيف وطبخ وتقطيع وعمليات مستمرة مما يعوز العمل فيه جهدًا أو وقتًا طويلا بحيث إن الزوجة والخادمة تشتغل فيه وقتًا طويلا مما يفوت عليها القراءة والذكر والدعاء ومما تجهد به بدنها وتحتاج ... أكمل القراءة

المفاضلة في الإمامة بين المتوضئ والمتيمم

أيهما أولى بالإمامة من تيمم أو من توضأ بالماء؟

الأولى بالإمامة كما جاء في حديث أبي مسعود البدري –رضي الله عنه- «أقرؤهم لكتاب الله» هذا منصوص عليه، «فإن كانوا في القراءة سواء فأعلمهم بالسنة» إلى آخر الحديث [مسلم: 673]، هذا هو الأولى بالإمامة، لكن إذا تساووا من جميع الوجوه المنصوص عليها لا شك أن طهارة المتوضئ أكمل من ... أكمل القراءة

ما يجب على من جامع في نهار رمضان

ما حكم كفارة إفطار نهار رمضان بسبب أعمال الزنا للرجل والفتاة، والحكم على الفتاة في حالة رضاها وحالة رفضها وأجبرها على ذلك؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فإن الشخص الذي تجرأ على ذلك الفعل وفي مثل هذا الشهر الكريم قد ارتكب جرماً عظيماً وكبيرة من الكبائر، وانتهك حرمة الشهر بما هو محرم عليه أصلاً، فإذا كان إتيان الأهل محرماً في نهار رمضان فكيف بإتيان المحرم في رمضان وغيره، نسأل الله ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
10 صفر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً