يوجد في (صحيح البخاري) بياض في بعض المواطن، كأن يُثبت ترجمةً ولا يُعقبها بحديث، فيدعها هكذا بدون حديث، وأحيانًا يقول: باب، ثم يردفه بالحديث مباشرة من غير ترجمة، فما سرُّ هذا الصنيع للإمام البخاري -رحمه الله-؟

لم يُرزقِ الأولاد، وقد عَرَضَ زوجته على أطباء حريم كثيرات، وهو قد عرضها مرة على دكتور رجل، وكانت قد حملت، ثم أسقطت بعدها على إثْر ذلك، فهل يجوز أن يذهب بها إلى دكتور رجل مرة أخرى؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا مشترك في برنامج جوجل ادسنس و أعرض الإعلانات على موقعى و لكن أغلق الحساب من طرف جوجل بدون معرفه السبب، قمت بعمل حساب جديد وهذا مخالف لسياستهم لأنهم يجيزون لكل شخص حساب واحد فقط ولا يسمح بالاشتراك مره اخري وبعد قراءة النصائح من الانترنت قمت بتغير بعض البيانات و أنشأت الحساب الجديد باسمي و من سنه 2015 و انا معهم فهل المال الذى ريحته حرام و انا الان لى 2 شركاء و قلت لهم هذا الكلام و المبالغ المسحوبة كبيره و منهم من يعتبرها مصدر دخل و منهم من تزوج منها . علما بأن جوجل هى من تقوم بتوفير الإعلانات من المعلنين و تأخذ 32٪ و انا 68٪ اي لا ضرر عليهم و لكن المخالفه هى انشاء حساب جديد. ارجو الرد لان معظم الأشخاص يفعلون مثل هذا

متى يُطْلق على مرتكِب المعصية: "زاني"؟ هل شرط الزِّنا الإيلاج؟
أنا اختليْتُ ببنتٍ كُنْتُ أُحبُّها حتَّى أصبحتْ هِي الَّتي تَجرُّني إلى هذِهِ المعصية، ولكِنْ لَم أُفقِدْها عذريَّتَها، فهل هذا يُعْتبر زنا؟
وإذا كان زنا، فأريد أن أعرف: ماذا عليَّ أن أفعل؟
أنا أشْعُر أني أُحْتَضر، وقرَّرت أن ألْتزم بالصَّلاة وأبعد عن هذه البنت.
لا أعرف ألتزم بالصَّلاة، ولا أعرف أبعد عنها، وأخاف أن أموتَ من قبل أن أتوب.
أصبحت أُحسُّ أن روحي يمكن أن تُقْبَض في أي وقْت، أنا أفكِّر في الموْت 1000000 مرَّة في اليوم، وأحس أنَّ الله غير راضٍ عنِّي.
أرجو المُساعدة، وهل ممكن أن يتوب الله عليَّ، ممكن ربنا يغفر لي هذه المعْصِية بالذَّات وكأني لَم أفْعلها، أرجو الرَّدَّ.

السلام عليكم،،،

أقسمت بالله على أن لا أقوم بعمل في منصب الشغل الذي أعمل فيه، علمًا بأني يجب عليَّ أن أقوم بفعله مرغمًا، فهل تجب عليَّ كفارة واحدة؟ أم كلما أقوم بهذا العمل أكفر عنه؟

وأنا نادم على قسمي. وبارك الله فيكم.

حكم الأخذ من اللحية؟