إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم العمليات الجراحية
ما حُكْمُ العمليَّات الجراحيَّة؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
زوجتي تطلب الطلاق
زوْجَتي خرجَتْ من بيتِها وطلبتِ الطَّلاق، ما الحكم؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
قراءة الحامل لِسورة يوسف
انتشرتْ في المنتديات دعوةٌ لقراءة الحامل لسورةِ يوسُف على بطْنِها، في الشّهور الثَّلاثة الأولى بالذَّات، أو طوالَ فترة الحمل؛ ليَرْزُقها الله تعالى بطفلٍ شديد الجمال.
يُرجَى بيانُ حكم هذا الأمر عاجِلاً؛ لخلوّ مواقع الفتوى الموثوق بِها من أيّ فتوى تتناول هذا الموضوع.
خالد عبد المنعم الرفاعي
مشاكل تواجهني مع أمي
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته تواجهني العديد من المشاكل مع أمي لاأدري كيف أتعامل معها. تتدخل في لباسي وتريد ان تفرض علي طريقة لبسها فمثلا عند ارتداي للجلباب لا يعجبها الأمر وتبدأ بوصفي بالعروبية (وهي تعني المرأة البدوية) وتحاول ان تلبسني على ذوقها وان لم امثثل لأمرها تغضب مني كما اني اريد ارتداء النقاب لكنها قالت ارتديته وان ارتديتيه ساقاطعك ولا أنظر إليك وبما أنه هناك قول بجواز كشف الوجه قررت تأخيره إلى ان يهديها الله عز وجل الى الاقتناع بالنقاب كما أنني أدعو الله عز وجل ان يرزقني زوجا صالحا كي ابتعد و التزم بديني بعيدا عن المشاكل والتدخلات التي تنغص علي حياتي أما المشكل الثاني فأختي الصغرى لاتحترمني أبدا وإذا ادبتها أو ضربتها امي تغضب رغم ان أختي أصغر مني بعشر سنوات وتلعنني وتسبني وهذه اختي الصغرى تفعل هذا وإذا تشارجت وإياها تبدأ أمي في الدعاء على نفسها (يارب أموت.... حسبي الله ونعم الوكيل فيكم الله يخلصكم دنيا وآخرة) وهذا ما يجعلني أفكر في التنازل عن حقوقي كي لا أغضب أمي لكني سئمت كثيرا أشعر أني عاقة وأحيانا عندما تصرخ علي أمي أحيانا أصرخ انا ايضا وأندم لأني فعلت ذلك وأبكي وأطلب المغفرة من الله تعالى وأعود لنفس الذنب أكاد أن أيأس والعياذ بالله وأحيانا أفكر في ترك حفظ القرآن الكريم فأقول أنا عاقة لماذا سأحفظ القرآن وأنا عاقة فعملي محبط لا أدري ما العمل؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
انشاء موقع الكتروني كمورد للشركة التي اعمل بها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. عندي استفسار.. انا شغال مهندس مبيعات في شركة اجهزة مختبرات ومسؤل عن شراء الاجهزة والاكسسوارات من الموردين وبيعها للعملاء .. وبعض هذه المشتريات تتم اون لاين من مواقع الكترونية فقمت بأنشاء موقع خاص بي واضفت عليه كل مايتم شراؤه سابقا من موردين اخرين واذا طلب مني عميل عرض سعر اقوم بتسعير المنتجات بناء على السعر الجديد المذكور في موقعي الخاص واذا وافق العميل اقوم بتنفيذ الطلب والاحتفاظ بالفرق لنفسي .. هل هذا حرام ام لاء ؟ مع العلم اني احافظ على نسبة ربح الشركة كما هي ..على سبيل اذا كان منتج سعره الف ريال والشركة تضع نسبة ربح ٥٠% وتبيعه ب ١٥٠٠ ريال ..وقمت انا بشراء المنتج من موقعي بي ١٢٠٠ ريال ..اقوم بتسعيره ب ١٨٠٠ ريال مما ينتج عنه ايضا زيادة في ارباح الشركة
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم التعاقد مع شركات (ضمان الحياة)
عندنا هنا إذا ماتَ المُسلم فإنَّ المتعارف عليه هو نقلُه لبَلَدِه الأصليّ، لعدم وجود مقابرَ خاصَّة للمسلمين، وهذا ما يكلّف من النَّاحية المادّيَّة أموالاً كثيرة، قد لا يستطيعُها أغلبُ النَّاس هنا.
فليجأ البعضُ إلى الدّخول مع التَّأمينات، هو وجَميع أسرته، وفي حالةِ ما إذا تُوُفِّي أحد أفراد الأسرة فإنَّ شركة التَّأمين تتكفَّل بتكاليف نقْلِه إلى بلده الأصليّ بدون أن تكلّف المشترك مالا زائدًا، وهذا من مصلحةِ حفظ الموتى في المستشفى إلى البلد الأصلي.
وطبعًا هذا يكون عن طريق دفعِ اشتِراكٍ سنويّ أو شهريّ بِحسب ما يَقتضيه العقد.
وبعض الشَّركات تقترِح ما يسمَّى (ضمان الحياة) (Assurance vie)، وهذا منتشرٌ جدّا. فيرثُ أفراد الأسرة مالاً، إذا ما تُوُفّي صاحب العقد [وهو هدفُ أغلب مَن يشترك، بحجَّة أن سيترك لأولاده مالاً يحتاجون إليه].
فما حكم التَّعاقُد مع هذه الشَّركات؟
والبعضُ الآخَر يلجأُ إلى بعض الجمعيَّات، عن طريق اشتِراك سنويّ، وفي حالة وفاة المشتَرِك فإنَّ الجمعية تتكفَّل بنقله إلى بلدِه الأصلي، مع العلم أنَّ الاشتراك قد يطول لسنوات كثيرة.
فما حكم الاشتِراك في هذه الجمعيَّات؟
عبد العزيز بن باز
الحج بدون محرم وحكم التوكيل في رمي الجمرات
والدتي حجت مرتين: في الأولى بدون محرم (أي لم يذهب معها أبي ولا أخي ولا خالي ولا أي محرم آخر) لعدم علمها بذلك، وعند رمي الجمرات رمت في الرمية الأولى بنفسها، والباقي رماها عنها الحجاج الموجودون معها. أما في الحجة الثانية فقد ذهب معها أبي، ولم ترمِ الجمرات بنفسها، بل رماها عنها أبي.
أرشدونا ما حكم الإسلام في هذه الحالات؟ بارك الله فيكم.
عبد العزيز بن باز
حكم بقاء الزوجة المسلمة مع زوجها الكافر
رجل له أخوات تزوجن برجال مشركين، وعندما اهتدى أراد دعوتهم إلى التوحيد، فأجبنه أخواته، ولم يستجب له أزواجهن، فهل يفصل أخواته عن أزواجهن؟ أم ماذا يفعل؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
أريد أن أتوب!
أنا امرأة متزوّجة ولدي ابنة، تعرَّفتُ على رجُلٍ متزوّج ولديْه أطفال عن طريق أحد مواقع التَّعارف في الإنترنت، كان هدفي من ذلك وجود رجل -وليس امرأة- يستمع إليَّ؛ لعدم توفر ذلك في حياتي الزَّوجيَّة، وذلك بسبب انشِغال زوجي الدَّائم بعمله وأصحابِه، بعد ذلك تطوَّرت علاقتي به وأصبح هنالك اتّصال بيننا (بالجوال) وبعدها تطوَّرتِ العلاقة والتقَيْنا وحصلت الفاحشة (الزنا) والعياذُ بالله، مع العلم كان هذا لقائي الأوَّل والأخير به، بعد اللّقاء ندِمْت ندمًا شديدًا وأريد التوبة إلى الله وتربية أبنائي التَّربية الصالحة.
سؤالي هو: هل هُناك كفَّارة لما فعلتُه؟ وما هي شروطُ التَّوبة؟
عبد العزيز بن باز
جواز النظر إلى المخطوبة بدون خلوة
أحببت فتاة حباً شديداً، وكذلك هي أحبتني وتعلقت بي كثيراً. رأيتها مرة واحدة فقط، وأصبح حديثي معها عن طريق سماعة الهاتف (في حدود المعقول)، واتفقنا معاً على الزواج، وكان معظم حديثي معها عن الحياة الزوجية، وما تتطلبه الحياة الزوجية من تفاهم بين الزوجين، وطريقة معاملة الزوجة لزوجها، وحفظها لبيتها، وأمور أخرى كهذه، وبعد فترة أخبرت والدتي بعلاقتي مع من أحببت، وكذلك أخبرت والدي بهذا الموضوع، وطلب مني أن أتريث قبل أن أطلب يدها من أبيها؛ نظراً لظروفنا المادية الآن. وبعد أن حججت بيت الله الحرام، وتبت إليه من أشياء كثيرة – والحمد لله – هل يجوز أن أرد على مكالمتها - إن اتصلت بي - وأن أتحدث معها، أو لا يجوز ذلك؟
محمد بن سعود العصيمي
توفي شخص وله أسهم في بعض الشركات المختلطة، كيف يطهر الورثة ذلك المال؟
شخص توفي وله أسهم في: بنك الرياض، الدوائية، الغذائية، صافولا، البنك البريطاني، بنك الجزيرة، الاتصالات السعودية، صدق، الكهرباء السعودية.
نأمل أن توضح لي بصفتي الوكيل الشرعي عن الورثة، كيف نطهر هذه الأسهم وأرباحها من الربا وتحديد النسبة لكل شركة من الشركات المذكورة، علماً أن تملك المتوفي للأسهم كلها كان عن طريق الاكتتاب؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل أطلق زوجتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
أنا شاب عمري ٢٩ عامًا، متزوج منذ سنة ونصف، ولدي طفل عمره 9 شهور، ومنذ بداية زواجي ومشاكلي الزوجية تزيد، خصوصًا منذ ولادة هذا المولود؛ بسبب أهل زوجتي أحيانًا كثيرة، وفي بعض الأحيان بسبب أهلي، وبعضها مشاكل عادية، وللأسف زوجتي الآن مُصمِّمة على الطلاق، وقامتْ برفْع دعوى، وحاولتُ كثيرًا لإصلاح الأمور والتهدئة، ولكن شياطين الإنس والجن كانتْ أقوى، فمُعْظم مَن حَوْلها بما فيهم أمها تُساندها وتدفعها للطلاق.
آسف على الإطالة على فضيلتكم، والآن لي سؤالان:
1 - بماذا تنصحونني أنْ أفعلَ؟ هل أستمر في محاولات الصُّلح وأمتنع عن الطلاق؟
2 - وإذا وصلْنا إلى الطلاق، فما هي حُقُوقها الشرعيَّة المطلوبة منِّي لها؟
أرجو مِنْ فَضِيلتكم الإفادة، وجزاكُم الله خيرًا
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |