إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم تمني رؤية الله تعالى
خالد عبد المنعم الرفاعي
زوجي يرفض مسامحة أمي
تزوج اخي من اخت زوجي ومن اليوم الاول لزواجه لم تكن علاقة زوجته بامي طيبه فهي مختلفة عنا شكلا وموضوعا وامي كانت تتقبلها على مضض من اجل زوجي واخي.تطورت الامور كثيرا بينهما مؤخرا لان اخي تركها في شقتها وسافر للخارج .حماتي جاءت لزيارتها وعلمت من ابن اخي الاخر ان امي تدعو على بنتها بالموت نزلت تعاتبها تطور الحديث ورفعت زوجة اخي صوتها على امي وامي شتمتها هي واخي بالاب وقالت انها لا تقصد الاباء ولكن تقصدها هي واخي وقتها.حماتي نقلت الامر لحمايا ولزوجي(نحن خارج البلاد)ثار زوجي جدا على امي خاصة ان العلاقه كانت طيبه جدا بينهما وود واحسان متبادل الا انه ثار جدا ولم يرض باقل من ان يذهب ابي وامي لوالده للاعتذار بالفعل ذهب ابي لحمايا وهو من محافظة بعيده جدا وسفر وذهبت امي معه على مضض ولم تلفظ ببنت شفه طوال الساعه والنصف .ابو زوجي قابلهم مقابله طيبه وابي قبل راسه ولكن هذا لا يكفي زوجي ويتهم امي بالكبر ويقول ان قلبه اغلق من بيتنا كله .كلامه يؤذيني فهو احيانا يخطئ بامي .لا استطيع ان اعيش بشكل طبيعي اتجنب سيرة اهلي معه تماما حتى لا ارى امتعاضه.الا يكفي ذهابهم الى ابيه للاعتذار ؟ يلمح معي في كلامه انه سيعاقبهم على خطئهم .البس كلنا خطأؤون؟ كان من المفترض نزولنا الى مصر اخر الشهر القادم هل من حقه حرماني من اهلي وهل يحرمهم من اولادي .انا في غربه ولا ازورهم الا في نهاية العام .ماذا اقول له كي اعيد له عقله والله امي لم تكن تقصد اباه بالمره وانما هي ذلة لسان لان اخته اخرجتها عن شعورها وابي يشهد له الجميع بالدين والخلق.رباني ابي على التسامح والتغافل موقف زوجي صدمني بشده واخاف ان يؤذي اهلي نفسيا لانهم متعلقون بي وباولادي جدا.اسفه للاطاله
خالد عبد المنعم الرفاعي
شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم في الدنيا قد انتهتْ بموته
وصلتني رسالةٌ تحمل في طيَّاتها هذه القصَّة، لا أعلم صحتها.
يقول صاحب القصة: "كان والدي من المسلمين المحافظين على صلاته، ولكنَّه كان يفعل كثيرًا من المنكرات، وأحيانًا كان يؤخِّر بعضَ الصلوات، فمرض والدي مرضًا شديدًا، ومات بعد ذلك، وكان وقتُ موته قبل صلاة الظهر، فقمتُ بتغسيله وتكفينه، وقلتُ: أنتظر حتى يحينَ موعد صلاة الظهر ويتجمَّع المصلُّون، ثم نُصلِّي عليه صلاةَ الجنازة، وللأسف كان وجه والدي عند تغسيله أسود اللون، وبينما أنا أنتظرُ موعدَ الصلاة، أخذتني غفوةٌ ونِمتُ، ورأيتُ حلمًا غريبًا، رأيتُ في المنام: أنَّ رجلاً يرتدي ملابس بيضاء، قد جاء من بعيدٍ على فرسٍ أبيض، فنزل وجاء إلى والدي، وكشف عن وجه والدي؛ فانقلب سوادُ وجهه إلى بياضٍ ونور، وغطَّى وجهَه، وهمَّ بالذهاب، فسألته: يا هذا، مَن أنت؟ فردَّ وقال: أَلَم تعرفني؟ قلت له: لا، فقال: أنا محمد بن عبد الله، أنا رسولُ الله -عليه الصلاة والسلام- كان والدك لا يخطو خطوةً إلا ويصلِّي عليّ، فهذه شفاعتي له في الدنيا، وله شفاعةٌ يوم القيامة -إن شاء الله- فنهضتُ وأنا مندهش، ولَم أصدِّق ما أنا فيه!
فقلتُ في نفسي: أكشف وجه أبي وأرى، ولَمَّا كشفتُ وجهه، لَم أصدِّق ما رأيته، هل يعقل أن هذا هو وجه والدي؟ كيف انقلب سواده بياضًا؟ ولكني عرفت أنَّ ما رأيته لم يكن حلمًا، بل كانتْ رؤيا، وقد قال الرسول عليه الصلاة والسلام: "من رآني في المنام، فقد رآني؛ لأن الشيطان لا يتمثَّل بي".
فيا أحبَّتي، أكثروا من الصلاة على الحبيب محمدٍ، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين.
اللهم صلِّ على محمدٍ، وعلى آل محمد، عدد ما سبَّح طيرٌ وطار، وعدد ما تعاقب ليلٌ ونهار، وصلِّ عليه عدد حبَّات الرمل والتراب، وصلِّ عليه عدد ما أشرقت شمسُ النهار، وصلِّ عليه وسلم تسليمًا كثيرًا.
لكن أشكَل عليَّ فيها عبارة، وهي: "فهذه شفاعتي له في الدنيا، وله شفاعة يوم القيامة، إن شاء الله"، فهل يرد مثل ذلك؟ وهل للرسول -صلى الله عليه وسلم- شفاعةٌ بعد وفاته؟ فقد درست باب الشفاعة، فلم أتطرَّق إلى شفاعةٍ مثل هذه، بل هناك أنواع كثيرة من الشفاعة، وهي ما يقارب ثمانية أنواع، ومنها: الشفاعة العظمى، شفاعته في ناسٍ تساوت حسناتهم وسيِّئاتهم، شفاعته في عمِّه أبي طالب، شفاعته في أهل الكبائر بالخروج من النار، وغير ذلك من الأنواع، لكن عندما قرأتُ هذه الرسالة، أشكلت عليّ، لكن إذا كانت غير صحيحة، فكيف أردُّ على من أرسلها إليّ لتصحيح المعلومة؟
سعد بن عبد الله الحميد
حديث "فعليك بخاصة نفسك ودع العوام"
حديث النبي عليه الصلاة والسلام "إذا رأيت شحًا مطاعًا، وهوى متبعًا، ودنيًا مؤثرة، وإعجاب كل ذي رأي برأيه فعليك بخاصة نفسك" هل هذا الحديث صحيح؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم الزفة في الشرع
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم الاقامة في بلاد الكفار من أجل المال
جئت لاسبانيا مع اسرتي في سن16,و سني الآن21, اذا سألني احد عن ديني,اجيب اني مسلم دون خوف,استطيع الصوم و اقامة الصلاة في البيت و في المسجد,و نيتي انه عندما تتحسن ظروفنا المعيشية في عدة سنوات هي الرجوع الى بلدي الاصلي, فلا أنوي الاقامة الدائمة هنا,لكن صادف ان وجدت ان الشيخ الفوزان اجاب بنعم عن سؤال ملخصه هل من مات في بلاد الكفر يعتبر غير مسلم , فهل هذا صحيح حيث نفس الشيخ اجاب بجواز الاقامة و لكن بشروط,فهل يخلد في النار من مات في بلاد الكفر وهُو غير مضطر اي انه غني,بالرغم انه يستطيع اظهار دينه؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
طلاق المعقود عليها بعد جماعها
السلام عليكم شيخنا انا كتبت كتابي على فتاه مطلقه وكان كتب الكتاب داخل المنزل من قبل شيخ بحضور اخوها وامها واثنين شهود من طرفي لان الاب متوفي وتم اشهار كتب الكتاب بين الاهل على انه خطبه وطبيعه شغلي لايسمح بكتابته في المحكمه لاني بحاجه لموافقة امنيه وكانت هي ساكنه لوحدها وكنت اتردد عندها ع البيت وحصل بيننا جماع وبعد فتره حصل بيننا نزاع وطلبت الطلاق وطلقتها طلقه واحده هل يحق لي ان اعيدها لذمتي علما انه لم يمض عليها العده الشرعيه وكان رمي اليمين من الغضب والزعل مع كل الاحترام
خالد عبد المنعم الرفاعي
اود معرفه ما اذا كنت مذنبه ام لا
حالتي هي ان والدي لم يكن مثل الاباء الجيدين لم اعرف معني الابوه كان يعاملنا بقسوه وكان يصل الامر للضرب والاهانه والشتائم سواء في البيت ام امام الناس لا يقوم بالاصراف علينا لم يسعي ليجعلنا افضل جعلنا ناخذ اموال من اقاربه لانه لم يصرف علينا الا بقدر لا يكفي ابدا كان يعامل امي معامله سيئه للحد الذي قام بالطعن بشرفها عده مرات امامي كان يقوم بعمل اشياء فاسده علمت بها متأخره ووصل للحد انه قرا في كتب مثل شمس المعرف واذانا وابتعدنا عنه الان ولا يسال عننا لكن قلبي ملئ ولا اقدر علي ان اسال عليه الا نادر
عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
هل يجوز قول قبح الله وجهك للكافر؟
في الحديث: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إِذَا ضَرَبَ أَحَدُكُمْ فَلْيَتَجَنَّبِ الْوَجْهَ، وَلا تَقُلْ قَبَّحَ اللَّهُ وَجْهَكَ وَوَجْهَ مَنْ أَشْبَهَ وَجْهَكَ فَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى خَلَقَ آدَمَ عَلَى صُورَتِهِ".
هل يجوز أن أقول للكافر قبح الله وجهك, أم يدخل في هذا النهي؟
علي السالوس
أعطيته مبلغ لكي أشاركه في فتح محل وأراد أن يعوضني عن فترة التأخير
جاءني أحد الأصدقاء وأراد أن يشاركني في فتح محل ذهب، وأخذ مني 300 ألف جنيه وذلك منذ ثلاث سنوات، كان جرام الذهب ب 150 جنيه، وقال لي بالحرف: "لا أفتح هذا المحل إلا عندما أبيع قطعة أرض مميزة وغالية الثمن حتي يتسنى لنا البدء في المشروع، ولكن لا أعرف متى ستباع"، ولكنها لم تباع حتي الآن، وأخذ المبلغ وسدد به ديناً عليه - وللعلم كان هذا المبلغ يعمل لدي ويدرعليّ دخل معقول - وهو الآن يفكر كيف يعوضني عن فترة التأخير التي قاربت الأربعين شهراً، فأقترح هو الآتي:
أنه عندما يبيع الأرض ويفتح المحل ويمر سنة ويعرف ماذا ربح - ولو المبلغ الخاص بي عمل ربح مثلاً 2000 جنيه كل شهر- فأقترح الآتي: أن لي عنده ربح 40 شهراً المتأخرة يقسمها كل سنة يعطيني خمسة شهور منها بالإضافة إلى ربح العام (ربح العام و خمسة شهور من المتأخرة)، هذه طريقته عن طيب خاطر منه.
واقترحت أنا عليه اقتراح آخر وهو: أن يتم دخولي في المشروع على اعتبار أن مبلغي كان يساوي ما قيمته 2 كيلو ذهب منذ ثلاث سنوات، وهذا يكون نصيبي في المشروع، في أي وقت يبدأ فيه، دون النظر إلى الفتره السابقة والتأخير، ودون أخذ أرباح على المال في هذه الفترة. أيهما من الناحية الشرعية حلال نأخذ به؟ ولو هناك حلول أخرى لديكم؛ أفيدونا بها. وجزاكم الله خيراً.
![Video Thumbnail](http://static.media.islamway.net//fatawa/1132/824-l.jpg)
حسام الدين عفانه
التحايلُ على شركاتِ التأمين حرامٌ شرعاً
وردتني أسئلةٌ عديدةٌ تدور حول صورٍ من التحايل على شركات التأمين، منها: شخصٌ حصل معه حادثُ سيرٍ ولم تكن سيارتُه مؤمَّنةً، فقدَّم شخصاً آخر لشركة التأمين لديه تأمين، فادَّعى أنه الذي كان يقود السيارة وقت الحادث. ومنها: صيدلي مشتركٌ مع شركة تأمين يقوم بتبديل الأدوية المذكورة في الوصفات الطبية بمواد تجميل أو حليب وحفائظ للأطفال. ومنها: طبيبٌ يصف بعض الأدوية التي لا تلزم للمريض. ومنها: شخصٌ مُؤَمنٌ لدى شركة تأمين يأخذ أدويةً لغيره بالتعاون مع الصيدلي.
فما الحكم الشرعي في ذلك؟
حسام الدين عفانه
القسمة الرضائية
ورثنا عن أبينا قطعة أرض كبيرة وقمنا بتقسيمها بالتراضي، وبعد مضي عدة سنوات، يطالب بعض الورثة بإعادة القسمة من جديد، فهل يحق لهم ذلك؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |