قد أفلح من زكاها - زوال الطمأنينة
منذ 2015-11-02
تجد دومًا صاحب المعصية في قلق، حتى لو أحاط به جيش أو خدم، لهذا يقولون أعظم الوحشة وحشة القلقين. يقول بن القيم: "فبقدر قرب العبد من الله يكون الأمن في قلبه، وبقدر بعد العبد عن الله تكون الوحشة والخوف" لذلك كثرت المصحات النفسية. ومن آثار الذنوب والمعاصي أنها تبعد العبد عن مرتبة الإحسان.كما أنه ورد فيمن اتصفو بالإيمان في القرآن أكثر من مائة خصلة.
- التصنيف:
- المصدر: