الصحابي معاذ بن جبل رضي الله

الحديث عن الصحابة رضي الله عنهم حديث يجلب الطمأنينة

مشاركة النصارى الكفار احتفالاتهم الدينية

أنهنئ النصراني الكافر المُثلِّث باحتفاله كذبه على الله عز وجل بأن له ولد !؟ وهل نوافق النصارى الكفار احتفالهم باحتفالات الرومان الوثنية !؟. في قضايا التسامح والتقارب، لا يتقارب ويتسامح إلا المسلم !. بينما الآخر الكافر لا يزداد إلا بعدا وفتكا ونهبا لثرواتنا وأراضينا. ثم نتهم بأننا جامدون غير مرينين. متى نقف عن العبث بديننا وأنفسنا وأمتنا !؟ متى ينجلي هذا السبات والعبث المطبق

المدينة: كفر النعم بالذنوب والمعاصي

الحذر والخوف من مكر الله عز وجل كأن يزين العمل السيء لصاحبه ليزداد ذنوبا، فيزداد عذابا. أحد المعايير لمعرفة ذلك: ننظر في حالنا هل النعم تزيد ونحن نزيد في المعاصي ؟ أو أن النعم تنقص مع صلاحنا ؟ أو أن النعم تزيد مع زيادة الصلاح. مثلا المرابي تزداد أمواله فإذا فرح بذلك فهذا من مكر الله به. نسأل الله أن يحفظنا. والخلاص من هذا بالكتاب والسنة بفهم الصحابة رضي الله عنهم لا بفهم هيئة الأمم المتحدة

مقطع مميز: المعيار الذي يحمد معه التغيير أو يذم

المقصود بقوله تعالى: إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ

المعيار الأول: أن يكثر الخير ويقل الشر

المعيار الثاني: أن يكثر الخير ويبقى الشر على حاله

المعيار الثالث: أن يقل الشر ويبقى الخير على حاله

المعيار الرابع: أن يكثر الخير ويكثر الشر في مقابله

المعيار الخامس: أن يقل الخير ويقل الشر

المعيار السادس: ان يكثر الشر ويقل الخير

مقطع قصير: وأعطى قليلا وأكدى

تأملات ولطائف ووقفات وفوائد في قوله تعالى { وأعطى قليلا وأكدى }.

فاستمسك بالذي أوحي إليك

إيها المسلمون: 
هل جيلنا من سيصنع التاريخ أم ذاك الجيل لم يجيء بعد؟! لكنه إن كان موجوداً أو سيجيء كيف سيصنعه ؟ في خضم ضياع المسلمين والذي ضيعوا العالم معه جاء الشيخ عبدالرحمن المحمود فارشاً الطريق للجيل المنتصر ومبيناً عوار الطرق الأخرى

مقطع مميز: لابن تيمية رحمه الله قلب كبير لا تكدره الدلاء

بعدما ذكر الشيخ تسعة أبواب من البلاء التي تعرض لها شيخ الإسلام رحمه الله، شرع الشيخ

في ذكر كيف تعامل رحمه الله مع الابتلاءات حتى ذكر الشيخ هذه الصفة وعدها أبرز صفة من صفاته له رحمه الله

مقطع من محاضرة منهج شيخ الإسلام ابن تيمية في التعامل مع الخلاف