عبد الرحمن بن عبد الله المحيسن
مقطع قصير: أحَبَّ صلى الله عليه وسلم رؤيتك
لا شك وأنت تحب ذلك، لكن لم خالفت طريقته مع حبك إياه يا محب !؟ . مقطع من خطبة الجمعة : نبينا صلى الله عليه وسلم كأنك تراه
محمد صالح المنجد
(22) صفة الركوع في الصلاة
المدة: 1:19:50-
1:17:57
-
1:19:50
-
1:21:58
-
58:31
-
41:51
-
35:15
عبد الرحمن بن صالح المحمود
مقطع قصير: الإسلام الصافي وعبثية الإلحاد المعاصر وعداوته
مقطع من الدرس 15 من تعليق الشيخ على الفتوى الحموية الكبرى لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
المدة: 4:47عبد الرحمن بن صالح المحمود
مقطع قصير: الصحابة الإسلام الصحيح
مقطع من الدرس 15 من تعليق الشيخ على الفتوى الحموية الكبرى لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
المدة: 6:35عبد الرحمن بن صالح المحمود
مقطع قصير: رفض الإسلام بالغرور العقلي الثقافي الفقير
مقطع من المجلس الثاني من تعليق الشيخ على كتاب طريق الهجرتين وباب السعادتين لابن القيم رحمه الله
المدة: 7:02عبد الرحمن بن صالح المحمود
وقفات مع قوله تعالى أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ حَتَّىٰ زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ
استعرض الشيخ الأقوال في معنى التكاثر ومما ذكره الشيخ كان عند بعض العرب التفاخر والتكاثر بالأموات !. وتابع الشيخ درسه حتى وصل بنا إلى محطة الوقفات ...
المدة: 1:08:57عامر بن عيسى اللهو
عبد الرحمن بن عبد الله المحيسن
نبينا صلى الله عليه وسلم كأنك تراه
إن الذين وصفوه من الصحابة رضي الله عنه بهذه الدقة والوصف، هل غفلوا أو تركوا تصرفا كان يفعله صلى الله عليه وسلم عند مناسبة مولده ؟ هل كان يحتفل بميلاده ؟ من قال نعم فهو كاذب. فأمرٌ تَرَكَه صلى الله عليه وسلم وتركه صحابته رضي الله عنهم، السؤال: لم فعلته أنت تدينا !
وليد بن عبدالله آل ثاني
الكوارث الطبيعية
في كل عام ويعاد حديث المجالس في أمر من البديهات المسلمة عند كل مؤمن ومسلم. الله خالق الكون وجعل له أسبابا. وهذه الأسباب فهمتها أو لم !عقلتها أو لم ! فهي تعمل كما يريد الله عز وجل سواء قبل فلان أو رفض.
عبد الله بن عبد العزيز آل الشيخ
علي بن عبد الرحمن الحذيفي
المدينة: الاستغفار
نعرف الاستغفار وقد نحاضر فيه وقد غرد به كثيرا. ليس الشأن هذا، إنما الشأن: هل لسانك أكثر من الاستغفار !؟ وغالبنا يعرف كم في المجلس الواحد صلى الله عليه وسلم يستغفر . وكم نحن في المجلس الواحد نستغفر ! هذا هو الشأن
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |