وقفات تأمل وهدايات متنوعة وحكم وعظات من خلال تدبر سورة وقصة يوسف عليه السلام
نموذج الأنبياء هو أعظم ما يتخذه المؤمن مثلًا، وتؤكد سورة يوسف هذا المعنى: {لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب}.
قال الأوزاعيُّ: لا يستقيمُ الإيمانُ إلَّا بالقَولِ، ولا يستقيمُ الإيمانُ والقَولُ إلَّا بالعَمَلِ، ولا يستقيمُ الإيمانُ والقَولُ والعَمَلُ إلَّا بنِيَّةٍ مُوافِقةٍ للسُّنَّةِ.