منصور بن حمد العيدي
كتاب الروض المربع - كتاب المناسك
منذ 2020-08-08
( 18) ويركب لحاجة فقط إلى نهاية الباب
كتاب الروض المربع شرح زاد المستقنع للشيخ الإمام منصور البهوتي رحمه الله
-
1:06:34
-
59:02
-
47:00
ناصر بن سليمان العمر
الدروس
منذ 2017-04-11
ناصر بن سليمان العمر
الدروس
منذ 2017-04-11
صلاح بن علي الزيات
الدروس
منذ 2020-08-08
أحمد بن يوسف السيد
تاريخ الفكر الغربي الحديث
منذ 2020-09-16
(6) القرن التاسع عشر (1)
نظرة شاملة للقرن التاسع عشر وأهم تحولاته.
أيمن الشعبان
الدروس
منذ 2020-09-16
مقطع قصير: من دلالات القِبلة
من المعاني المهمة للقبلة التي يتجه إليها المسلمون في صلاتهم، والترابط الكبير بين المساجد الثلاثة
المدة: 0:47محمد بن صالح العثيمين
التعليق على نونية ابن القيم
منذ 2001-08-29
الأدلة على أن الله تعالى فوق سماواته على عرشه
فصل
في الإشارة إلى الطرق النقلية الدالة على أن الله سبحانه فوق سمواته على عرشه
ولقد أتانا في عشر أنواع ***** من المنقول في فوقية الرحمن
مع مثلها أيضا يزيد بواحد ***** ها نحن نسردها بلا كتمان
منها استواء الرب فوق العرش في ***** سبع أتت في محكم القرآن
وكذلك اطردت بلا لام ولو ***** كانت بمعنى اللام في الاذهان
لآتت بها في موضع كي يحمل الباقي ***** عليها بالبيان الثاني
ونظير ذا إضمارهم في موضع ***** حملا على المذكور في التبيان
لا يضمرون مع اطراد دون ذكر ***** المضمر المحذوف دون بيان
بل في محل الحذف يكثر ذكره ***** فإذا هم الفوه ألف لسان
حذفوه تخفيفا وإيجازا فلا ***** يخفى المراد به على الانسان
هذا ومن عشرين وجها يبطل التـ***** فسير باستولى لذي العرفان
قد أفردت بمصنف لامام ***** هذا الشأن بحر العالم الحراني
فصل
هذا وثانيها صريح علوه ***** وله بحكم صريحه لفظان
لفظ العلي ولفظه الاعلى معرفة ***** ( أتتك هنا ) لقصد بيان
إن العلو له بمطلقه على التـ ***** عميم والاطلاق بالبرهان
وله العلو من الوجوه جميعها ***** ذاتا وقهرا مع علو الشاني
لكن نفاة علوه سلبوه إكما ***** ل العلو فصار ذا نقصان
حاشاه من إفك النفاة وسلبهم ***** فله الكمال المطلق الرباني
وعلوه فوق الخلقية كلها ***** فطرت عليه الخلق والثقلان
لا يستطيع معطل تبديلها ***** أبدا وذلك سنة الرحمن
كل إذا ما نابه أمر يرى ***** متوجها بضرورة الانسان
نحو العلو فليس يطلب خلفه ***** وأمامه أو جانب الانسان
ونهاية الشبهات تشكيك وتخميش ***** وتغيير على الأيمان
لا يستطيع تعارض المعلوم *****والمعقول عند بداية الاذهان
فمن المحال القدح في المعلوم بالشبهات ***** هذا بين البطلان
وإذا البداية قابلتها هذه الشبهات ***** لم تحتج إلى بطلان
شتان بين مقالة أوصى بها ***** بعض لبعض أول للثاني
ومقالة فطر الإله عباده ***** حقا عليها ما هما عدلان
فصل
هذا وثالثها صريح الفوق ***** مصحوبا بمن وبدونها نوعان
إحداهما هو قابل التأويل وال ***** اصل الحقيقة وحدها ببيان
فإذا ادعى تأويل ذلك مدع ***** لم تقبل الدعوى بلا برهان
لكنما المجرور ليس بقابل الت*****أويل في لغة وعرف لسان
وأصخ لفائدة جليل قدرها ***** تهديك للتحقيق والعرفان
إن الكلام إذا أتى بسياقه ***** يبدي المراد لمن له أذنان
أضحى كنص قاطع لا يقبل التـ *****أويل يعرف ذا أولو الأذهان
فسياقه الألفاظ مثل شواهد ال ***** أحوال إنهما لنا صنوان
إحداهما للعين مشهود بها ***** لكن ذاك لمسمع الإنسان
فإذا أتى التأويل بعد سياقه ***** تبدي المراد أتى على إستهجان
وإذا أتى الكتمان بعد شواهد ال ***** أحوال كان كأقبح الكتمان
فتأمل الألفاظ وانظر ما الذي ***** سيقت له إن كنت ذا عرفان
والفوق وصف ثابت بالذات من ***** كل الوجوه لفاطر الأكوان
لكن نفاة الفوق ماوفوا به ***** جحدوا كمال الفوق للديان
بل فسروه بأن قدر الله أعلى ***** لا يفوق الذات للرحمن
قالوا وهذا مثل قول الناس في ***** ذهب يرى من خالص العقيان
هو فوق جنس الفضة البيضاء لا ***** بالذات بل في مقتضى الأثمان
والفوق أنواع ثلاث كلها ***** لله ثابتة بلا نكران
هذا الذي قالوا وفوق القهر والـ ***** فوقية العليا على الأكوان
فصل
هذا ورابعها عروج الروح وال ***** أملاك صاعدة إلى الرحمن
ولقد أتى في سورتين كلاهما اشـ ***** تملا على التقدير بالأزمان
في سورة فيها المعارج قدرت ***** خمسين ألفا كامل الحسبان
وبسجدة التنزيل ألفا قدرت ***** فلأجل ذا قالوا هما يومان
يوم المعاد بذي المعارج ذكره ***** واليوم في تنزيل في ذا الآن
وكلاهما عندي فيوم واحد ***** وعروجهم فيه إلى الديان
فالألف فيه مسافة لنزولهم ***** وصعودهم نحو الرفيع الداني
هذي السماء فإنها قد قدرت ***** خمسين في عشر وذا ضعفان
لكنما الخمسون الف مسا*****فة السبع الطباق وبعد ذي الأكوان
من عرش رب العالمين إلى الثرى ***** عند الحضيض الأسفل التحتاني
واختار هذا القول في ***** تفسيره البغوي ذاك العالم الرباني
ومجاهد قد قال هذا القول لكن ***** ابن إسحاق الجليل الشان
قال المسافة بيننا والعر ***** ش ذا المقدار في سير من الإنسان
والقول الأول قول عكرمة وقو ***** ل قتادة وهما لنا علمان
واختار الحسن الرضى ورواه عن ***** بحر العلوم مفسر القرآن
ويرجح القول الذي قد قاله ***** ساداتنا في فرقهم أمران
إحداهما ما في الصحيح المانع ***** لزكانه من هذه الأعيان
يكوى بها يوم القيامة ظهره ***** وجبينه وكذلك الجنبان
خمسون ألفا قدر ذاك اليوم في ***** هذا الحديث وذاك ذو تبيان
فالظاهر اليومان في الوجهين يو ***** م واحد ما أن هما يومان
قالوا وإيراد السياق يبين الـ ***** مضون منه بأوضح التبيان
فانظر إلى الإضمار ضمن يرونه ***** ونراه ما تفسيره ببيان
في الإشارة إلى الطرق النقلية الدالة على أن الله سبحانه فوق سمواته على عرشه
ولقد أتانا في عشر أنواع ***** من المنقول في فوقية الرحمن
مع مثلها أيضا يزيد بواحد ***** ها نحن نسردها بلا كتمان
منها استواء الرب فوق العرش في ***** سبع أتت في محكم القرآن
وكذلك اطردت بلا لام ولو ***** كانت بمعنى اللام في الاذهان
لآتت بها في موضع كي يحمل الباقي ***** عليها بالبيان الثاني
ونظير ذا إضمارهم في موضع ***** حملا على المذكور في التبيان
لا يضمرون مع اطراد دون ذكر ***** المضمر المحذوف دون بيان
بل في محل الحذف يكثر ذكره ***** فإذا هم الفوه ألف لسان
حذفوه تخفيفا وإيجازا فلا ***** يخفى المراد به على الانسان
هذا ومن عشرين وجها يبطل التـ***** فسير باستولى لذي العرفان
قد أفردت بمصنف لامام ***** هذا الشأن بحر العالم الحراني
فصل
هذا وثانيها صريح علوه ***** وله بحكم صريحه لفظان
لفظ العلي ولفظه الاعلى معرفة ***** ( أتتك هنا ) لقصد بيان
إن العلو له بمطلقه على التـ ***** عميم والاطلاق بالبرهان
وله العلو من الوجوه جميعها ***** ذاتا وقهرا مع علو الشاني
لكن نفاة علوه سلبوه إكما ***** ل العلو فصار ذا نقصان
حاشاه من إفك النفاة وسلبهم ***** فله الكمال المطلق الرباني
وعلوه فوق الخلقية كلها ***** فطرت عليه الخلق والثقلان
لا يستطيع معطل تبديلها ***** أبدا وذلك سنة الرحمن
كل إذا ما نابه أمر يرى ***** متوجها بضرورة الانسان
نحو العلو فليس يطلب خلفه ***** وأمامه أو جانب الانسان
ونهاية الشبهات تشكيك وتخميش ***** وتغيير على الأيمان
لا يستطيع تعارض المعلوم *****والمعقول عند بداية الاذهان
فمن المحال القدح في المعلوم بالشبهات ***** هذا بين البطلان
وإذا البداية قابلتها هذه الشبهات ***** لم تحتج إلى بطلان
شتان بين مقالة أوصى بها ***** بعض لبعض أول للثاني
ومقالة فطر الإله عباده ***** حقا عليها ما هما عدلان
فصل
هذا وثالثها صريح الفوق ***** مصحوبا بمن وبدونها نوعان
إحداهما هو قابل التأويل وال ***** اصل الحقيقة وحدها ببيان
فإذا ادعى تأويل ذلك مدع ***** لم تقبل الدعوى بلا برهان
لكنما المجرور ليس بقابل الت*****أويل في لغة وعرف لسان
وأصخ لفائدة جليل قدرها ***** تهديك للتحقيق والعرفان
إن الكلام إذا أتى بسياقه ***** يبدي المراد لمن له أذنان
أضحى كنص قاطع لا يقبل التـ *****أويل يعرف ذا أولو الأذهان
فسياقه الألفاظ مثل شواهد ال ***** أحوال إنهما لنا صنوان
إحداهما للعين مشهود بها ***** لكن ذاك لمسمع الإنسان
فإذا أتى التأويل بعد سياقه ***** تبدي المراد أتى على إستهجان
وإذا أتى الكتمان بعد شواهد ال ***** أحوال كان كأقبح الكتمان
فتأمل الألفاظ وانظر ما الذي ***** سيقت له إن كنت ذا عرفان
والفوق وصف ثابت بالذات من ***** كل الوجوه لفاطر الأكوان
لكن نفاة الفوق ماوفوا به ***** جحدوا كمال الفوق للديان
بل فسروه بأن قدر الله أعلى ***** لا يفوق الذات للرحمن
قالوا وهذا مثل قول الناس في ***** ذهب يرى من خالص العقيان
هو فوق جنس الفضة البيضاء لا ***** بالذات بل في مقتضى الأثمان
والفوق أنواع ثلاث كلها ***** لله ثابتة بلا نكران
هذا الذي قالوا وفوق القهر والـ ***** فوقية العليا على الأكوان
فصل
هذا ورابعها عروج الروح وال ***** أملاك صاعدة إلى الرحمن
ولقد أتى في سورتين كلاهما اشـ ***** تملا على التقدير بالأزمان
في سورة فيها المعارج قدرت ***** خمسين ألفا كامل الحسبان
وبسجدة التنزيل ألفا قدرت ***** فلأجل ذا قالوا هما يومان
يوم المعاد بذي المعارج ذكره ***** واليوم في تنزيل في ذا الآن
وكلاهما عندي فيوم واحد ***** وعروجهم فيه إلى الديان
فالألف فيه مسافة لنزولهم ***** وصعودهم نحو الرفيع الداني
هذي السماء فإنها قد قدرت ***** خمسين في عشر وذا ضعفان
لكنما الخمسون الف مسا*****فة السبع الطباق وبعد ذي الأكوان
من عرش رب العالمين إلى الثرى ***** عند الحضيض الأسفل التحتاني
واختار هذا القول في ***** تفسيره البغوي ذاك العالم الرباني
ومجاهد قد قال هذا القول لكن ***** ابن إسحاق الجليل الشان
قال المسافة بيننا والعر ***** ش ذا المقدار في سير من الإنسان
والقول الأول قول عكرمة وقو ***** ل قتادة وهما لنا علمان
واختار الحسن الرضى ورواه عن ***** بحر العلوم مفسر القرآن
ويرجح القول الذي قد قاله ***** ساداتنا في فرقهم أمران
إحداهما ما في الصحيح المانع ***** لزكانه من هذه الأعيان
يكوى بها يوم القيامة ظهره ***** وجبينه وكذلك الجنبان
خمسون ألفا قدر ذاك اليوم في ***** هذا الحديث وذاك ذو تبيان
فالظاهر اليومان في الوجهين يو ***** م واحد ما أن هما يومان
قالوا وإيراد السياق يبين الـ ***** مضون منه بأوضح التبيان
فانظر إلى الإضمار ضمن يرونه ***** ونراه ما تفسيره ببيان
-
1:33:32
-
1:33:57
-
1:34:00
يحيى بن عبد الله البكري الشهري
مجالس قراءة وسماع عمدة الأحكام
منذ 2020-08-07
(3) من بداية كتاب الجنائز
المدة: 54:52-
1:21:49
-
54:52
-
1:26:22
محمد هشام راغب
منهاج القاصدين ومفيد الصادقين
منذ 2020-08-06
(13) علماء الآخرة وعلماء السوء
آفات العلم وبيان علامات علماء الآخرة وعلماء السوء، وصفات علماء الآخرة
المدة: 36:27-
33:21
-
36:27
-
29:33
محمد صالح المنجد
الدروس
منذ 2017-11-13
مقطع مميز: عدم تعيير المذنبيين
المدة: 2:14
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00
يتبقى على
3
صفر
1446
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |