رحم الله الشيخ عاش للعلم متعلما ومعلما وباذلا حتى أتعب من معه من أولاده وأحفاده الشباب
من باب البر وتأليف القلوب وزيادة أواصر المحبة وإدخال السرور لنفسه أخبر من دعوت له بالخير
ليس لنا مع الله عز وجل إلا هذا السبيل: أن نسلك سبيل الهداية والصلاح