كانت جلسة قدماء وعظماء الملوك على سرير فسيح كبير مرتكز على أربعة قوائم ثم يجلسون في وسطه تعظيما لشأنهم
وقفات تدبرية وتأملات وفوائد وثمار من الآيات
مصادر التلقي أعم من مصادر المعرفة بأعتبار حدود ما يمكن أن يعلم، وأن كانت مصادر المعرفة أعم من مصادر التلقي بأعتبار العام.