الأحدث إضافة

🔹- من كان خطيب مسجده يسب الصحابة، أو يطعن في السلف الصالح، ودولة بني أمية، أو يلعن أحدًا من ...

🔹- من كان خطيب مسجده يسب الصحابة، أو يطعن في السلف الصالح، ودولة بني أمية، أو يلعن أحدًا من المسلمين، أو يروّج للمجرمين، فأرى سقوط حضور خطبة الجمعة عنه، ولا يحضر إلا للصلاة فقط، وإن وُجد مسجد آخر ليس فيه ما سبق فيجب الذهاب إليه ولو بعُد. ...المزيد

فضائل من قال ١٠٠ مرة: (لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحْدَهُ لا شَرِيكَ له...)

كل الأحاديث الصحيحة في فضائل من قال ١٠٠ مرة: (لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحْدَهُ لا شَرِيكَ له، له المُلْكُ وله الحَمْدُ، وهو علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ). ... المزيد

الدعاية للإسلام... وأثر كلمتك على الناس

فدورك هو الدعاية للإسلام وذكره للناس بكلمات معدودة فيها ذكر محاسنه وأنه سبب للنجاة من عذاب جهنم وأنه الدين الحق وأنه سبباً للطمأنينة والسعادة ... المزيد

ما هي أيام التشريق؟

أيام التشريق هي اليوم الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر من شهر ذي الحجة، وقد ورد في فضلها آيات وأحاديث منها:.... ... المزيد

✍قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أعظمُ الأيامِ عند اللهِ يومُ النَّحرِ ، ثم يومُ القَرِّ)) ...

✍قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((أعظمُ الأيامِ عند اللهِ يومُ النَّحرِ ، ثم يومُ القَرِّ))
((أخرجه أبو داود وصححه الألباني))
🌻 يومُ النَّحْرِ : وهو عاشرُ ذي الحِجَّةِ
🌻 يَومُ القَرِّ : وهو ثاني يومِ النَّحْرِ
🌻 وسُمِّي بيوم القر : لأنَّ الحَجيجَ يَقِرُّونَ فيه بمِنًى
════════❁══════
📙 خدمة فوائد علمية 📙
════════❁══════
📌 للاشتراك في الخدمة: أرسل (اشتراك) إلى الرقم
249100802323
📎 انشر تؤجر بإذن الله 📎
...المزيد

✠ـ لا يوجد سورة يستحب قراءتها يوم الجمعة غير سورة الكهف، وورد سورة الدخان لكن حديثها ضعيف جدا، وورد ...

✠ـ لا يوجد سورة يستحب قراءتها يوم الجمعة غير سورة الكهف، وورد سورة الدخان لكن حديثها ضعيف جدا، وورد أن النبي ﷺ كان يصلي بهم في الفجر بالسجدة والإنسان بعد الفاتحة، لكن هذا في صلاة الفجر خاصة، وفي صلاة الجمعة بسورة الأعلى والغاشية، وأحيانـًا بالجمعة والمنافقون بعد الفاتحة لكن هذا في صلاة الجمعة خاصة. ...المزيد

#فاقصص_القصص | قصة أصحاب الجنة (١) هكذا .. نام الرجلُ الكبير الصالح وأصبح يعانى سكرات الموت ، ...

#فاقصص_القصص | قصة أصحاب الجنة
(١)
هكذا ..
نام الرجلُ الكبير الصالح
وأصبح يعانى سكرات الموت ،
ذلك الرجل الطيب ...
الذى لطالما كان يفتح بيوتا كثيرة ..
ولا يدرى به أحد من الناس غيرُ الله سبحانه .
فقد كان رجلا ثريا ،
أنعم الله عليه
ببستان كبير ،
حديقة مثمرة ،
وجنة تتدلى من أشجارها أفضلُ أنواعِ الثمار ..
من أعنابٍ ونخيلٍ وزروعٍ كثيرة .
لا .. إنها ليست حديقة فقط
ولا بستانا فحسب !
إنها ....
جنة .
بكل ما تحمل هذه الكلمة من معانٍ وخيرات .
وقابل الرجلُ الصالحُ هذا الخير العميم والنعم الكثيرة ،
بنفس مؤمنة ..
وبفيضٍ من الشكرِ والثناءِ على الله
فكان نعمَ المال الصالح للرجل الصالح .
وكان إذا حان وقتُ حصاد الزروع ، يرسل إلى الفقراء والمساكين ليشاركوه فى حصاده .
بل إن الفقراء والمساكين عرفوا طريق هذا الرجل الصالح ..
فكانوا يذهبون إليه فى أوقات جمع الثمار لِيُعْطِيَهُمْ من رزقِ الله.
فيأخذون ما يأخذون ، ثم ينصرفون وألسنتُهم تلهثُ بدعواتٍ كثيرةٍ نابعة من داخل قلوبهم ونفوسهم .
ولم يكن الرجل الصالح يرجعُ إلى بيته بشئ من الثمار حتى يعطى الفقراء والمساكين حقوقهم .
وجمع الله تعالى لهذا الرجل بجوار نعمة المال نعمة الأولاد ، فكان له مجموعةٌ من البنين ..
وكانوا يرون أباهم يفعل ما يفعل ..
وبينما كان الأبُ يعانى سكراتِ الموت خاف على أبنائه أن يغيروا ،
ويمنعوا حقوق الفقراء
فيبدل الله حالهم ..
خاصة أن بعض أبنائه قد طلبوا منه - قبل ذلك - أن يمتنع عن إعطاء الفقراء والمساكين.
فأوصاهم – وهو فى سكرات الموت - أن يحافظوا على طاعة الله ،
وأوصاهم ألا يمنعوا المساكين حقوقَهم ، بل أوصاهم بالمحافظة عليها ..
فأجابه جميعُ الأولاد بالسمع والطاعة .
فهل يَصْدُقُونَ فى وعدهم لأبيهم الصالح !!
هذا ما ستسفر عنه الأيام والفعال .
(٢)
مات الرجل الصالح
وأقبل على ربٍ كريمٍ ،
بعد هذه الرحلة الطيبة .
تَزُفُهُ دعوات صالحة من أهل الأرض ..
وتستقبله الملائكةُ الكرامُ الطيبون .
وبقى الأبناءُ
ورثوا ثروةَ أبيهم ..
وورثوا الجنةَ العظيمة .
ورثوها مليئةً بالفاكهةِ والثمار ،
فالأعنابُ قد تدلت ،
والنخلُ يريد أن يبكى من كثرةِ ما يحمله من الثمار.
وقالوا فيما بينهم : هذه هى المرة الأولى التى نجنى فيها ثمار هذه الجنة ..
قال أحدهم : إن أبانا كان يعطى أموالنا وثمرة تعبنا لهؤلاء العالة ،
إلى الفقراء والمساكين !
قال الثانى : لَكَمْ كلمتُ أبى فى ذلك ، ولا فائدة !
قال الثالث : وأنا أيضا كلمتُه ، ولم يستجب لى .
قال الرابع : لا بأس . فقد صارت الثمار ثمارنا ، ولسوف نجنى هذه الثمار بدون أن يشعر بنا أحد .
ضحك الجميع بضحكاتٍ ساخرة .
قال أصغرهم وكان أعدلهم وأفضله : أتقصدون أننا لن نعطى حق الفقراء والمساكين ،
كما كان يفعل أبونا رحمه الله !!
قالوا : سوف نمنعهم تماما من المجئ إلى حديقتنا .
قال لهم : لقد أوصانا أبونا أن نعطيهم .
قالوا : إن هؤلاء المساكين يأخذون أموالنا بدون وجه حق .
قال : إن المال نعمة من الله ، وهذه الثمار أخرجها الله لنا ،فينبغى أن نقابل هذه النعمة بالشكر والثناء على الله ،
بإعطاء الفقراء نصيبهم .
قالوا : لن نخرج لهم أى شئ ..
وإذا كنت تريد أن تجبرنا على ذلك ،
فأنت أصغرُنا ونستطيعُ أن نحرمَك منها مثلهم .
وتجاهلوا صوته تماما ،
كأنه غير موجود .
وأخذوا يخططون ..
(٣)
ذهب أصحاب الجنة إلى جنتهم بعد العصر ،
فوجدوا الثمار على أحسن حال وأطيب ثمر .
ولم يعد هناك إلا جمع الثمار وقطعها .
وأخذوا يدبرون كيف يجمعون هذه الثمار دون أن يشعر بهم المساكين والعالة .
وأقسموا أن يجنوا ثمار الجنة بدون أن يشعر بهم أحد .
ولم يضعوا فى أذهانهم أى بدائل ولا أى احتمالات أخرى لأن يحدث أدنى خطإ .
حتى إنهم لم يقولوا إن شاء الله .
وإذا كان من عادة الفلاحين أن يجمعوا الثمار بعد طلوع الشمس
لكن أصحاب الجنة ،
وخلافا لعادة الفلاحين ،
وضعوا خطتهم بإحكام ،
حيث اتفقوا على جنى الثمار قبيل الصباح
فإذا ما استيقظ الناس فى الصباح ،
وطلعت الشمس وانتشر الناس ..
وجدوا الجنة قد تم جمعها ،
و ذلك لكي لا يعلم المساكين بالأمر فيحضرون طلبا للمعونة ،
وأخذوا يُقْسِمُونَ جميعا على ذلك ،
بل أخذوا الأيمان والمواثيق بصفة خاصة على أخيهم الذى كان مخالفا لمثل هذه العملية .
وتعاهدوا على ذلك حتى لا يفشى أحدٌ منهم سرهم .
وأرادوا أمرا ..
وأراد ربك أمرًا آخر ..
حيث حدث ما لم يكن فى الحسبان !
(٤)
كان الجزاء من جنس العمل ،
فكما مكروا وخططوا فى منع المساكين من الثمار ،
وبينما كانوا نائمين لا يشعرون بشئ ،
حيث ناموا أول الليل طمعا في القيام مبكرين .
وخلافا لظنهم
فإن الله الذي لا تأخذه سنة ولا نوم ،
ما كان ليغفل عن تدبير خلقه و إجراء سننه في الحياة ،
فقد أرسل الله على جنتهم طائفًا من عنده جعلها ،
تبدو وكأنها قد تم جَنْىُ ثمارِها قبل ذلك ،
وليعيدوها الى حالها لو كانوا يستطيعون !
وهل يقف مكر الإنسان الضعيف أمام تدبير الله وقدرته ؟!!
كلا .. كلا
فقد حُسمت القضية وانتهى الأمر .
وقد أرادوا خداع المساكين وتضليلهم ،
فما خدعوا إلا أنفسهم
وهم فى غفلتهم نائمون لا يدرون ما حدث .
و إذا استطاعوا أن يخفوا مكرهم عن المساكين ،
فهل استطاعوا أن يخفوه عن عالم الغيب و الشهادة ؟
كلا .. كلا
لقد أرادوا أن يَمْنَعُوا فمُنعُوا ، وأرادوا أن يَخْدَعُوا فخُدِعُوا .
فهذه من تلك .
(٥)
و لأن من طبيعة الإنسان انه يكون سريع الانتباه من الرقاد عند انتظار أمر هام ، فإنهم كانوا أيقاظا قبيل الصبح .
[ فتنادوا مصبحين ]
نادى بعضهم بعضا ، و أجمعوا بالفعل على ضرورة التبكير في الذهاب إلى الجنة و جمعها ،
و استحث بعضهم بعضا لجنى الثمار ،
وكانوا ينادون على بعضهم البعض بأصوات متخافتة ، حتى لا يسمع بهم أحد .
حتى فى طريقهم إلى الجنة كانوا يتكلمون بصوت خفيض خافت ،
حتى لا يشعر بهم أحد من الناس فيفتضحوا .
وانطلقوا وهم فى حذر بالغ ،
و كانوا في أثناء انطلاقهم يسرون الحديث و التآمر .
و عملوا المستحيل من أجل ذلك
بل كان همُهم الشاغل الذي تخافتوا به طيلة الطريق إلى جنتهم ،
و هو إخفاء الأمر على المحتاجين حتى لا يسألوهم شيئا مما يجمعون .
وحتى لا يدخل عليهم مسكين فى هذا اليوم ،
وفى هذا اليوم بالذات .
(٦)
وصل أصحاب الجنة إلى جنتهم ..
فما عرفوها ،
و أنكروها ..
وفركوا أعينهم جيدًا ليتأكدوا
فوجدوا الجنة غير الجنة التى رأوها قبل ذلك ..
بل وجدوها قد استحالت على تلك النضارة والزهرة وكثرة الثمار ،
إلى أن صارت سوداء مدلهمة،
لا يُنتفع بشيء منها ،
فاعتقدوا أنهم قد أخطأوا الطريق ..
قالوا إنا لضالون ،
وأخذوا يبحثون عن جنتهم مرة أخرى ،
و لكن كيف يضل الإنسان عن أرضه ؟!
كلا .. إنها أرضهم بعينها ،
فتأكدوا أنها هى جنتهم .
وأخذوا يتعجبون ما الذى حدث ؟
وما الذى فعل ذلك بجنتهم ؟!
إنهم ضالون عن الحقيقة و ليسوا ضالين عن جنتهم ،
وإنما حرمهم الله بمشيئته و حكمته .
فقالوا : بل نحن محرومون ، بسبب ذنوبنا .
و هناك علاقة بين ضلال الإنسان و حرمانه ،
و بلوغ الإنسان إلى تطلعاته و أهدافه ، متصل بالمنهج الذي يتبعه في الحياة ،
فحينما يخطىء اختيار المنهج أو يضل عن المنهج الصحيح ،
فإنه بصورة طبيعية مباشرة ،
سيُحرم ليس من أهدافه المعنوية فقط ،
بل حتى المادية منها ،
فإن العبد يُحرم الرزق بالذنب يصيبه
ودار بينهم حوار طويل ..
قال أخوهم الذى نصحهم قبل ذلك :
ألم أقل لكم لولا تسبحون الله ،
بشكر نعمته وبتأدية الزكاة للفقراء ؟!
فطأطأوا رءوسهم ، ثم نظروا إلى أخيهم الذى كان متحمسًا لعدم أداء حق الفقراء ،
وقالوا له : أنت الذى شجعتنا على ذلك ،
فأشاح لهم بيده : وأنتم أطعتمونى .
قال الأخ الناصح لهم : ليس المهم الآن من بدأ ومن أطاع .
قالوا : ما المهم إذن ؟
قال لهم : المهم أن نتوب إلى الله ونستغفره عن ذنبنا الكبير .
ثم أتبع حديثه ..
لقد كان أبونا رجلا صالحا ، ولذا فقد بارك الله له فى الجنة ،
أما نحن ...
فقد جحدنا نعم الله فأزالها عنا .
فالحمد لله أن الله لم يأخذنا بذنوبنا ، وكان قادرًا على أن يصيبنا بالموت والهلاك مع هذه الأرض .
ولكن ربما أراد الله لنا توبة من عنده ، بسبب أن أبانا كان رجلا صالحًا.
أو أن الله يريد أن نتوب إليه ..
قالوا : صدقت . وإنا تائبون إلى الله .
والحمد لله أننا تبنا إليه قبل الممات .
وتفجرت صورة أبيهم الصالح فى أذهانهم وأخذوا يترحمون عليه ، بعدما كانوا يحاولون نسيانه .
وتذكروا جريمتهم ..
فوجدوها جريمة بشعة .. ما أقبحها وأخسها
قالوا : يا ولينا إنا كنا طاغين
و هكذا أصبح الحادث المريع ،
بمثابة صدمة قوية أيقظتهم من نوبة الضلال و الحرمان ،
و بداية لرحلة فى آفاق التوبة و الإنابة ،
والتي أولها اكتشاف الإنسان لخطئه في الحياة .
ثم طمعوا فى رحمة الله سبحانه فى الدنيا والآخرة
وقالوا : (( عسى ربنا أن يبدلنا خيرا منها ))
واتفقوا فيما بينهم ..
وأقسموا وتعاقدوا على ما يلى ..
قالوا : إنْ أبدلنا الله خيرًا منها ،
لَنَصْنَعَنَّ كما صنع أبونا
فأخذوا يدعون الله .
ويتضرعون ..
فأبدلهم الله ما هو خير من جنتهم .
أبدلهم توبة صادقة .. وعزما أكيدًا .. ونية صالحة .
بل من العلماء من يذكر أن الله أبدلهم بجنة أخرى ، لما رأى حُسنَ توبتهم وعزمهم الطيب ..

وقد سجل الله تعالى هذه القصة التى وقعت وعاشها أصحابها ..
فقال الله تعالى فى سورة القلم:
(( إنا بلوناهم كما بلونا أصحاب الجنة إذ أقسموا ليصرِّمُنها مصبحين ۞ ولا يستثنون ۞ فطاف عليها طائف من ربك وهم نائمون ۞ فأصبحت كالصريم ۞ فتنادوا مصبحين ۞ أن اغدوا على حرثكم إن كنتم صارمين ۞ فانطلقوا وهم يتخافتون ۞ أن لا يدخلنها اليوم عليكم مسكين ۞ وغدوا على حرد قادرين ۞ فلما رأوها قالوا إنا لضالون ۞ بل نحن محرومون ۞ قال أوسطهم ألم أقل لكم لولا تسبحون ۞ قالوا سبحان ربنا إنا كنا ظالمين ۞ فأقبل بعضهم على بعض يتلاومون ۞ قالوا يا ويلنا إنا كنا طاغين ۞ عسى ربنا أن يبدلنا خيراً منها إنا إلى ربنا راغبون ۞ كذلك العذاب ولعذاب الآخرة أكبر لو كانوا يعلمون))
[القلم : ١٧-٣٣]
إعداد : منير عرفة | موسوعة القصص القرآني
...المزيد

🌃رسائل الفجر١٤٤٦/١٢/١١🌃 تعهد الله تعالى بحفظ كتابه الكريم؛ فانظر لمليارات المصاحف المطبوعة ...

🌃رسائل الفجر١٤٤٦/١٢/١١🌃
تعهد الله تعالى بحفظ كتابه الكريم؛ فانظر لمليارات المصاحف المطبوعة والمخطوطة منذ فجر الإسلام حتى اليوم متحدة في الشكل والرسم والسور والايات نطقا ورسما وشكلا حسب الرواية الثابتة عن النبي صلى الله وسلم لم ينقص منها أو يزد فيها شيء
🔻 🔻 🔻
يقول الطبري رحمه الله: قوله( وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ ) يقول تعالى ذكره: وإن هذا الذكر لكتاب عزيز بإعزاز الله إياه، وحفظه من كل من أراد له تبديلا أو تحريفا أو تغييرا، من إنسي وجني وشيطان مارد
🔻 🔻 🔻
لو احترقت المصاحف كلها لم ينقص من نفس القرآن حرف واحد، وكذلك لو احترقت القَرَأَة كلهم أو قتلوا أو ماتوا لبقي القرآن بكماله كما كان لم ينقص منه حرف واحد. لأنه منه بدأ وإليه يعود عند فناء الخلق بكماله غير منقوص.
🔻 🔻 🔻
عن نافع، قال: خطب الحجاج ، فقال: إن ابن الزبير يبدل كلام الله تعالى؛ قال: فقال ابن عمر رضي الله عنهما: كذب الحجاج ؛ إن ابن الزبير لا يبدل كلام الله تعالى ولا يستطيع ذلك.رواه البيهقي في" الأسماء والصفات. بسند صحيح .
https://t.me/azzadden
...المزيد

وقيل في رفيق طريق حلقة تزوجها وانجبت له ابنه جوميان

وقيل في رفيق طريق حلقة
تزوجها وانجبت له ابنه جوميان

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً