ما الغاية من إفناء الأعمار والجهود في إنكار معينٍ لا ينضب من الادعاءات والافتراءات والأكاذيب؟! ... المزيد

وربما لأول مرة يفتقد المسجد في صلاة الجمعة الرجل الذي تولى فتحه منذ أقيمت به أول صلاة؛ وسيفتقده من بعده؛ وسيفتقده كل من عرفوه وأنا أولهم. ... المزيد

في هذه اللحظات التي كاد فرعون أن يمرر قرار قتل موسى كان الرجل هنالك... يسمع ويرى ما يحدث، وفي صدره تتلاطم أمواج بحر لجى من المشاعر المتصارعة هل حانت اللحظة؟ ... المزيد

من دون وعدٍ صريحٍ ووحيٍ قاطع فليس لأحد كائنًا من كان أن يزكي نفسه فيجزم أنه بعينه منصور غالب أو يحسب أن لن يقدر عليه أحد ... المزيد

كلمة يا رب التي تتردد أصداؤها في صدرك حين تحتاج إليه محل خروجها وموطن تجليها، سجدةٌ أو ضراعةٌ أو دمعةٌ خفية ترطب روحك المجهدة، هذا هو محلها الحقيقي، وليس ذلك المربع الذي يتوسط حائط صفحتك الشخصية سائلًا إياك بفضول: بم تفكر الآن؟! ... المزيد

أنت... أنت أيها القاريء الكريم نعم أنت قد تكون سببًا في هداية إنسان وتغيير واقع علاقته بالله إلى الأفضل، فقط إن حملت ذلك الهم الذي طالما حمله الأنبياء والصالحون المصلحون من قبلك والذي كان نموذجه الواضح الناضح بحب الخير لقومه هو ذلك الذي ذكرناه في السطور السابقة، الرجل الذي جاء من أقصى المدينة يسعى لذلك الخير وتلك الهداية، نموذج حبيب النجار، فسلامٌ على من حملوا تلك القيمة وتحملوا هذه الرسالة، سلامٌ على النبيين وسلام على الصالحين المتجردين في كل وقت وحين، وسلام على مؤمن آل ياسين ... المزيد

طفلة صغيرة في غرفة عملياتٍ تعاني من ورم لا يعرف والدها حقيقته، كل ذلك لم يحرك في قلب التابع إلا بواعث الانتقام وتصفية الحسابات والتنكيل بمخالفه أو مخالف سيده، أي قلبٍ هذا؟!، وعلى أي نهج يُرَبَى هؤلاء؟!، وكيف أبلغهم سادتهم وكبراؤهم تلك الدرجة من التقديس التي وصلت بهم إلى أن صاروا أقطاباً للكون وأحداثه تدور حولهم؟! ... المزيد

إنها تظل نموذجاً لكل من آتاه الله علما وأكرمه بآياته فنأى عنها وأعرض واستبدلها بعرضٍ زائل فصار في النهاية مجرد...كلب..كلب يلهث! ... المزيد

ثوانٍ معدودة بل ربما جزء من الثانية شكَّلت الفارق بين حادث مميت وبين النجاة! ... المزيد

قارون، لقد كان من قوم موسى، كان واحدًا منهم، تجري في عروقه دماؤهم ويحمل وجهه شبهًا بملامحهم لكنه في الحقيقة كان مختلفًا ... المزيد