المصدر: موقع الشيخ عبد الكريم بن عبد الله الخضير

يذكر أنه جامع زوجته في نهار رمضان فبدأ بالصيام، وبعد أن أكمل ستة أيام، في نهار اليوم السابع يقول: كان الوالد والوالدة مسافرَين فذهبت لأجلس معهم قبل أن يسافرا، قال والدي: اجلس وتغد معنا. فقلت له: أنا صائم، وحاولت معه حتى غضب، فجلست وتغديت. سؤالي يا شيخ: أنا محتار هل أستطيع أن أكمل صيامي من الغد وأبدأ من اليوم السابع الذي لم أستطع أن أكمله بسبب والدي، أم أبدأ من جديد؟ 

عندي دَخْلٌ حرام وتبت إلى الله، فماذا أفعل بما دخل عليَّ من الحرام؟ 

ما القيمة العلمية لشواهد التوضيح لابن مالك؛ لأنني لا أرى له ذكرًا عند كثير من طلاب العلم؟ 

وفَّقَنِيَ الله لصيام داود أصوم يومًا وأفطر آخر -والحمد لله-، فماذا أفعل لو صادف يوم فطري يوم عرفة، أو عاشوراء، هل أصوم أم أفطر؟ 

أنا أصلي على الجنائز دائما، وأقوم باتباع الجنازة لكن على السيارة، فهل هذا جائز أم لا؟ 

تقول: إن زوجها أوصاها قبل وفاته بأن له كفنا، وقال لها: إذا مِتُّ فكفنوني به، ومن هول خبر الوفاة نسيت الوصية، هل عليَّ ذنْب في ذلك؟ 

إذا طهرت المرأة الساعة العاشرة صباحًا، فهل تصلي الفجر؟ 

هل تجزئ أضحية واحدة عني وعن أهل بيتي ووالدتي؟ 

أنا وعائلتي سوف نحج -إن شاء الله تعالى- وسؤالي: هل يجوز أخذ الخادمة المنزلية معنا لكي تحج، مع العلم أنها لم تحج الفرض؟ 

إذا صام طالب العلم وحصل له كسل وتعب، ولم يجد نشاطه في طلب العلم وأفطر، فهل عليه شيء غير قضاء الأيام التي أفطرها؟ 

أنا أريد الحج وعلي دَيْن، أفتوني مأجورين. 

من نام عن صلاة الفجر، فاستيقظ مع أذان الظهر، ماذا عليه أن يفعل، هل يصلي الفجر، أم ماذا عليه؟