المصدر: موقع الشبكة الإسلامية
- قطر
- www.islamweb.net
المزاعم الدينية والتاريخية لليهود في فلسطين
القدس ليست لهم
الحكم الشرعي فيمن سب الرسول صلى الله عليه وسلم
دور المنافقين في غزوة تبوك
الشبكة الإسلامية
الجمع بين رزق الله لجميع الدواب وموت بعضها جوعًا
أثناء تصفحي للفيسبوك، وجدت منشورًا من شخص ملحد يتهكم بدِين الله تعالى، فقد وضع مقسومة قسمين: القسم الأول فيه قول الله تعالى: {وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها}، والقسم الثاني فيه صورة لطفل من اليمن الشقيق بنيته ضعيفة جدًّا، ويأكل من القمامة، وعلّق قائلا: كيف أيها المسلمون، تقولون: إن الله عليه رزق كل دواب الأرض، والمئات من الدواب في مشارق الأرض ومغاربها من الناس والحيوانات تموت جوعًا، وقالها بصيغة تهكمية، فكيف الرد على مثل هذا؟ وهل قول الله تعالى: {وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها} هو إخبارٌ بأن ما ترزق به الدواب هو من عند الله، أم هو تعهد من الذات العلية برزق كل الدواب؟ وإن كان الأخير، فكيف نجمع بينه وبين وفاة بعض الدواب من الجوع؟ أفيدونا -أفادكم الله-.
وشكرا.
هديه صلى الله عليه وسلم مع العصاة، وفضيلة الستر
اعاني من الخوف من البقاء في المنزل وحدي
السلامُ عليكم ورحمةُ الله وبركاته..
أنا في الـ 26 من عمري، متزوجة للمرة الثانية من رجل متزوج، أعاني من آلام في الساقين وصداع قوي يوقظني ليلا، وكأن شيئا ما يتنقل في جسدي من الأسفل إلى الأعلى. حتى بت أخاف من شيء اسمه النوم، أظل طوال الليل خائفة مرتجفة أنتظر طلوع الصباح.
عندما يذهب زوجي للعمل أو لبيته الآخر وأبقى مع أطفالي الصغار أصاب بخوف شديد، واختناق، وفقدان التوازن، ونوبات ذعر، حتى أني أخرج من البيت دون وعي..
منذ شهرين وأنا لا أدخل بيتي وحدي مخافة أن تعاودني تلك الحالة، زرت العديد من الأطباء، وجميع التحاليل سليمة، غير أني اعاني من هبوط مستمر في الضغط والتهابات في الرحم، وقد وصف لي الطبيب أدوية مضادة للاكتئاب والقلق، ولم يحدث ذلك فرقًا.
أرجو تشخيص حالتي، فأنا أمر بأسوء أيام حياتي، لم أعد أهتم بمنزلي وأطفالي ونفسي، وكل الوقت أكون شاردة خائفة وفاقدة للتركيز، أشعر وكأنني في عالم آخر.
الوقت عمار أو دمار
وشاب نشأ في عبادة الله
إلى العالقين في الوحل
هل عدم استيعاب الكلام يعد حالة مرضية؟
هل عدم استيعاب الكلام يعد حالة مرضية؟
كيف أعالج مشكلتي مع الخجل والقلق؟
السلام عليكم.
تحية للقائمين على الموقع.
مشكلتي مع الخجل والخروج من فترة المراهقة، فأنا لا أحب التحدث والمشاركة في التجمعات، خاصة مع وجود الغرباء، وأتجنب حضور الأفراح والمآتم والاجتماعات في العمل، وإذا حضرت أشعر بالارتباك وعدم الارتياح وأتجنب المشاركة في الفعاليات، وأعاني من صعوبة إبداء الرأي أو الرفض أمام مديري.
أيضا أعاني من القلق والسرحان والنسيان، وكثرة التفكير في مشاكل العمل أغلب الوقت، ويزداد ليلا قبل النوم، وأفكر دائما في الأخطاء التي ارتكبتها في العمل، وأتوقع الأسوأ مما يجعل يومي سيئا، ولا أستمتع به، واضطرب عندما يرن رقم هاتف غريب قبل الرد، وأتوقع أن هناك مشكلة قد حدثت، وسيتم إبلاغي بها، وأحيانا أصاب بالصداع صباحا، وصعوبة في بلع الريق، أو ثقل في نطق حرف اللام، خاصة عند اشتداد التوتر.



