المصدر: موقع مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله لخدمات الإنسانية ( راف )
أعراض غريبة عند المذاكرة
أنا طالبة جامعية و المشكلة التي أعاني منها هي أنني عندما أقوم بالمذاكرة أشعر عندها بالضيق النفسي و رغبة في التقيؤ و لا أتقيأ (الرغبة فقط، حاشاكم) و سوء المزاج و الغثيان،
هل هناك علاقة لهذه الاعراض بالعادة السرية التي كنت أمارسها و توقفت عنها منذ مدة،
كما أنني رأيت منظرا جنسيا بالصدفة في شبكة الإنترنت ومنذ ذلك الحين لدي شعور بالضيق و الكآبة و أحسست برغبة قوية في رمي نفسي من إحدى نوافذ المنزل وهذه الرغبة لا أستطيع التحكم فيها و تتكرر لدي و أخشى ان أرمي نفسي فعلا من النافذة،
كما أنني في إحدى المرات كنت أذاكر في غرفة لوحدي حوالي الساعة 12 ليلا أحسست بأن هناك شيء يلمسني، كما أنني أحيانا أشعر بثقل في منطقة الظهر بين كتفي (أسفل الرقبة) و كأن شيئا جاثما في تلك المنطقة و كذلك أشعر بقوة جذب تحاول إستخراج شيء من رأسي في منطقة أسفل الرأس (ربما تسمى هذه المنطقة الغدة النخامية) فأقوم كرد فعل بالضغط على رأسي من الخلف في تلك المنطقة،
أرجوكم أفيدوني ما تفسير هذه الأعراض؟، و جزاكم الله خيرا.
لا أثق في نفسي في الإمتحان
أنا فتاة أبلغ من العمر 18 سنة, و اريد منكم حل مشكلتي التي تتعبني كثيرا.
مشكلتي هي أنني لا أثق في نفسي عند إختبار أو إمتحان في الدراسة، وهذا يؤرقني كثيرا.
فماذا أفعل و هل فيه حل لمشكلتي أو لا؟
أجيبوني جزاكم الله خيرا.
كيف املأ وقتي بأشياء مفيدة
أنا شاب ابلغ من العمر 23 سنة , و أريد استشارة منكم لي و هي أريد ان أملأ أوقات فراغي بأشياء مفيدة لي في حياتي.
رجاء ساعدوني في ذلك.
و جزاكم الله خيرا و نفع بكم بهذا الموقع الرائع
لا أشارك في الحديث الجماعي
انا رجل متزوج وابلغ من العمر 33 سنة وعندي اطفال (الحمد لله)..
ومشكلتي هى التأتأة وعدم القدرة على الحديث بشكل طبيعي واحس بخجل عند الحديث الجماعي واشعر انهم لايفهمون ما اقول ويقطعون كلامي ولا ينصتون الي، مما اثر علي وجعلني انسان في اغلب الاوقات صامت ولا اشارك في الحديث الجماعي الا نادرا وبكلمات بسيطة منعا للاحراج.
واما اذا كنت مع زوجتى او اي شخص قريب يعني في الحديث الثنائي اكون متحدث ويكون الشخص الثاني منصت لكلامي ويثني على رجاحة عقلي ولباقة حديثي مما يجعلة يثق بي ويستشيرني في كثير من مواضعيه الخاصة جدا وجزاكم الله خير.
لا أستطيع إدارة نفسي
كثيرا ما حاولت ضبط نفسي و العمل بجدول ما و لكن سرعان ما يكون مجرد كلام .
فما الحل ؟؟
في بعض الاحيان ان كان هناك من يتابعني اقوم بجزء من العمل فما الحل اريد الاعتماد على نفسي.
هل يوجد لديكم من يستطيع تدريبي على الاعتماد على نفسي ؟؟
من خلال برنامج عملي وغيره ؟؟
متى يكون الصبر مذموما؟
الذي أعلمه أن الصبر نوعان صبر محمود (يؤجر صاحبه) و صبر مذموم (لا يؤجر صاحبه)،
فهل الصبر على أذى الناس في جميع الحالات كله صبر محمود؟
بالنظر إلى أن أيات القرأن تحث على الصبر و كظم الغيظ، و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.
يواجهون تديني، وأشعر بالتراجع
أتمنى أن أتوب توبة نصوحا لكن رغما عني أقع فكل من حولي ضدي و يكره تديني و بكل خطوة أخطوها تقع لي المشاكل و كثيرا ما أشعر بالضعف لأني وحدي.أتمنى أن اترك الذنوب ولا أعود أبدا لكن والله لا أدري كيف السبيل أتعبتني الظروف و المشكلة التي تقتلني أني عندما أذنب لا أتألم كما كنت ولا أستشعر الذنب، نفسي أرجع إلى الله لكن كيف؟
كيف أحب الدراسة
أنا طالبة في الثالث ثانوي علمي الآن و لا أعرف كيف أدرس كلما جاء وقت الدراسة أتهرب منها كيف الحل أريد
أن أحب الدراسة مع العلم أن الإمتحانات قد قاربت و شكرا.
محتار في الاختيار
السلام عليكم إخوتي في الله حياكم الله موضوعي حول الدراسة:
لقد تخرجت العام الماضي من الثانوية العامة ودرست لغة إنجليزية لمدة عشرة أشهر ولقد توقفت عن الدراسة وذألك بسبب المظاهرات التي عمت البلدان العربية حتي وصلت نارها إلى اليمن وتم إغلاق المعهد
وأنا الان متعطل عن الدراسة علما بأني ملتزم فكانت عندي رغبة جياشة في حفظ القرآن الكريم وقد حفظت ما يقارب سبعة اجزاء لكن ينقصني الإتقان
وكذألك أرغب في إتقان النحو مع القران الكريم علما بأني أعيش في بيئة قبلية
وكأن من ألتزم عيب عندهم ومرة تحدثت مع أبي وأمي عن الخطب لو ألقي خطب فقالوا عيب تريد تتبع المساجد
ولا أجد تشجيع وان دخلت المجلس كأني غريب فأنا أحب أن أدرس علوم شرعية لكن البيئة لا تساعدني على
ذألك فأقول لنفسي أقدم في الجامعة الاسلامية وأتخصص عقيدة او أدرس تقنية معلومات مثلا في الاردن وأتقن
اللغة الانجليزية و أستمر في حفظ القران و بعد القرآن أدرس نحو.
أفيدونا جزاكم الله خير والله إني أنتظر الجواب على أحر من الجمر.
أفرح في وقت الحزن، وأحزن في وقت الفرح!!
أشعر بالحزن إذا جاء وقت فرح كمناسبة عائلية أو نجاح أو تخرج أو أي شيء يبعث الفرح بين العائلة وخاصة إذا كانت العائلة كلها مجتمعة وفرحة لهذا الشيء والعكس.
يعني إذا جاء فترة حزن أشعر ليس بالسعادة وإنما بنوع من السلوى من الله والقادم خير بينما الذين هم حولي يقولون لي بأنني بارد الشعور وليس لي إحساس ومن هذا القبيل يعني ما أظهر الحزن الذي هم يظهرونه مع العلم أن هذه الحالة تأتيني أحيانا وليس دائما. وشكرا
كيف أعيش حياة طيبة
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله الأمين وعلى آلة وصحبه.
أما بعد أريد أن أحيا حياة طيبة كلها بركة وسعادة.. فما هو الطريق؟
أشعر بأني بلا هدف
أنا فتاة في 26 مهندسة معمارية، تخرجت من خمس سنوات بتقدير جيد و طبيعة دراستي في الكلية كانت مليئة بالمشاريع و الشغل العملي مما جعلني أشعر بعد الدراسة بالفراغ الشديد خصوصا أني جلست سنة بلا شغل،
و أصابتني حالة من الاكتئاب و الوسواس القهري التي تعالجت منها و تحسنت بالفعل، وعملت بعدها لمدة ثلاث سنوات في مكتب بمرتب غير مناسب لمهندسة لكني كنت لا أريد أن أسافر للعاصمة لأجد شغل أفضل رغم توفر فرص امامي لكني كنت لا أود أن أغضب ربي بسفر يومي مع علمي بحرمة سفر المرأة،
و لكني شعرت بالإحباط الشديد في هذا المكتب و شعرت أني لم أعد أستفيد أي شيء علمي أو مادي منه فتركته، و أنا كنت أحب مجال شغلي و كنت متميزة أثناء الكلية في مشاريعي بشهادة الكثير و لكني الآن لم أجد أي مجال لهذا الإبداع الذي أخشى أن أفقده بالتدريج،
و منذ سنتين قدمت و درست تمهيدي ماجستير لكني الآن لا أجد أي تحمس لإتمام رسالة الماجستير و أخاف أن أضيع فيها وقتي و لا تفيدني،
وكل فترة أتحمس لفكرة معينة و لكن لا أكملها منها:
1.مكتب هندسي أنا وصديقي.
2.جاليري إكسسوارات ديكور من صنع يدي والتي بدأت فيها بصنع أشياء بالفعل لكني لم أكمل.
3.دراسة الانجليزية ولكني أجد صعوبة في الحفظ فأشعر بالإحباط ولا أكملها.
4.عمل شغل عن طريق الانترنت.
5.إعداد رسالة الماجستير.
وأنا الآن مخطوبة وزواجي بعد عدة شهور إن شاء الله، ولكن أريد أن أشعر أن لي هدف واضح في حياتي لأني بجد أشعر بموهبتي بفضل الله، ولكني دائما أشعر أني فاشلة ولا أكمل شيء ولا أجد دافع يحمسني وأريد ان أكون ناجحة في حياتي ومتفوقة في مجالي لكن لا أعرف من أين أبدأ ودائما أخاف أن أزيد العبئ المادي على أهلي بمشاريعي فأنا ليس لي دخل خاص بي، أرجو أن تفيدوني بالنصيحة لأني أريد أن يكون لي هدف. وما هي الخطوات التي على اتباعها. وشكرا.