وسم: حكم الله

لنحيا الشريعة.. مهما كره كارهوها (المقال الرابع)

لا سلاح أمضى..ولا حصن أحفظ في معركة الشريعة مع كارهيها..مثل مزيد التمسك بها اعتقادًا وتشريعًا وسلوكًا: {فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ ۖ إِنَّكَ عَلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ * وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَّكَ وَلِقَوْمِكَ ۖ وَسَوْفَ تُسْأَلُونَ}. ... المزيد

تيران والصنافير ..واختلاف المعايير!

بعيدًا عن اختلاف المعايير.. راقبوا من اليوم فصاعداً؛ مكر أصحاب السبت المعاصرين المتخصصين في اختراع واختلاق الحيل والأكاذيب والمعاذير، التي لأجلها مُسخ أجدادهم قردةً وخنازير! ... المزيد

(موقفين)!

قال تعالى: {فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}. ... المزيد

(35) كلُّ حُكمٍ بغير ما أنزل الله؛هو حُكمُ الجاهلية، ومُناقضَة للشهادَتين والتوحيد!

"..حكم الجاهلية هو: أن يحكم بعضُهم على بعض، بأن يَسنّ البشر شريعةً فيجعلونها حكمًا، والله جل وعلا هو الذي خلق العباد، وهو أعلم بما يصلحهم، وما فيه العدل في الفصل بين الناس في أقضيتهم وخصوماتهم، فمَن حاكم إلى شرائع الجاهلية؛ فقد حكَّم البشر، ومعنى ذلك أنه اتخذه مطاعًا من دون الله، أو جعله شريكًا لله جل وعلا في عبادة الطاعة". ... المزيد

الشريعةُ الآن ..

ما فائدة الإسلام لو لم يكُن له قانون يحكم الحياة و ينظمها ؟ و هل الدين إلا نظام حياة ؟!. هل تظن أخي أن الدين شعائر تؤديها بينك و بين ربك و حسب ؟ لو كان الدين هكذا ! فلماذا في داخل شعيرة الصلاة نفسها تسأل اللهَ أن يهديك إلى الحياة في ظل الشريعة (اهْدِنَا الصِّرَاطَ المُسْتَقِيمَ ) !! ... المزيد

إن الحكم إلا لله

على الرغم من هذا الوضوح والجلاء إلا أن أعداء الإسلام أبوا إلا وضع العراقيل، وتلفيق التهم، والاختلاق الفكري الذي يجعل من بعض المسلمين حتى المثقفين يستحيون أو يشمئزون من ذكر بعض شرائع الإسلام، كالحدود والقصاص والحجاب، وكأنهم لا يرون مانعا أن تكون ديار الإسلام ميدانا فسيحا تنمو فيه الدنايا وسفاسف الأخلاق. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً