وسم: محبة الله
محمد هشام راغب
(4) لا يخافون لومة لائم
فهد بن عبد العزيز الشويرخ
محبة الله عز وجل لعبده أسبابها وآثارها (1-3)
خالد بن عثمان السبت
حازم شومان
مقطع قصير : جذور علاقتك بالله
المدة: 4:13حسن بن عبد الحميد بخاري
(9) محبة الله ورسوله
المدة: 23:37حازم شومان
خالد بن عثمان السبت
مقطع قصير: التقوى هى الطريق الى محبة الله
المدة: 1:38أيمن الشعبان
(148) إذا منعك الله مرادك سيفتح لك بابا أنفع منه
مقتطفات وفوائد ولطائف من سلسلة قصص الأنبياء في أرض الإسراء
خالد عبد المنعم الرفاعي
محبة الله للعبد
♦ ملخص السؤال:
امرأة عاشتْ طفولةً قاسية، وشبابًا مؤلمًا، وتوالتْ عليها النكبات، وتسأل بعدَ كل هذه الابتلاءات: هل يُحبني الله؟
♦ تفاصيل السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أنا امرأة تجاوزت سنَّ الشباب، وحين أتذكَّر طفولتي القاسيَة وشبابي المؤلم رغم جدِّي واجتهادي والتزامي وتديُّني، وأتذكَّر موت والديَّ، وما عانيتُه بعد وفاتهما - حين أتذكَّر كل ذلك يسيطر عليَّ سؤال وهو: هل يُحبني ربي؟!
أحاول جاهدةً طرد هذا السؤال بتذكُّر نِعَم الله عليَّ؛ مِن صحة ومال وعقل، وأحاول التقوِّي بإيماني على المشاكل التي تُحاصرني، لكنَّني صرتُ أخاف مِن نفسي بسبب توالي النكبات عليَّ؛ حتى إنني صرتُ أراني كسُنبلة وحيدة غريبة في حقل فسيح خطَف الموتُ كلَّ سنابله، وتركني أصارع الفصول بضَعفي!
هذه الوَحدة زادت بسبب تذكُّري للماضي ومَرارته، لكن صار أشدَّ شيء عليَّ هو هذا السؤال حين يُحاصرني.
قرأتُ عن الابتلاء، وأن الله إذا أحبَّ عبدًا ابتلاه، وإنْ صبَر اجتباه، لكني للأسف لا أستطيع فَهم ذلك؛ نَعَمْ رضيتُ يا ربِّ ولا اعتراض على حكمك!
الآن، وبعد أن تجاوزتُ الثلاثين أشعر بأن قواي لم تَعُدْ كالسابق، وأن درجة تحمُّلي لمصاعب الحياة تراجعتْ، وظلَّتْ تُراودني هذه الأسئلة مِن حينٍ إلى حينٍ: متى الفرج؟ أليس للمحبة لذة؟ ألا يكون حبي لربي سعادة معنوية وحسيَّة أيضًا؟
أخبروني كيف أتخلَّص من هذا الشعور؟!
فوزي السعيد
(18) تثبيت محبة الله في القلب
تحدث الشيخ عن دعاء المسأله ودعاء العباده وقال إن محبة الله تنبني على الولاء والبراء وبين كيف نثبت محبة الله في القلب