وسم: أخلاق

اعلم أن هذا الخلق كسائر الأخلاق, له طرفان وواسطة, فطرفه الذي يميل إلى الزيادة يسمى تكبراً, وطرفه الذي يميل إلى النقصان يسمى مذلة ... المزيد

قال: أن تطعمها إذا طعمت، وتكسوها إذا اكتسيت ولا تضرب الوجه ولا تقبح. ولا تهجر إلا في البيت» ... المزيد

من الأدوية النافعة: كثرة التأمل في أحوال البخلاء, ونفرة الطبع عنهم, واستقباحهم له, فإنه ما من بخيل إلا ويستقبح البخل من غيره, ويستثقل كل بخيل من أصحابه. ... المزيد

وقال: اليوم غربت شمس العلم، وإن اختلافنا كان مقصوراً على تحقيق بعض المسائل، ثم صلّى عليه. ... المزيد

يقول الفيلسوف الأمريكي رالف والدو: "إن المجتمع في كل مكان يتآمر على رجولة كل فرد من أفراد هذا المجتمع، وكل من يريد أن يصبح رجلا لابد أن لا يقبل الاندماج" ... المزيد

قال سعد في أواخر حياته: فوالله مازلت أجد برد يده ﷺ على صدري حتى اليوم. ... المزيد

كان صلى الله عليه وسلم أحلم الناس, وأرغبهم في العفو, كان رفيق البشرة, لطيف الظاهر والباطن, يعرف في وجه غضبه ورضاه, وكان أجود الناس وأسخاهم. ... المزيد

رحم الله سلفنا الصالح الذين لم يكونوا يردوا نصيحة ناصح. بل كانوا يطلبونها، ويَدْعُون للناصح ... المزيد

إن معناها الجامع يشمل أدق جوانب حياتنا ... !!! هل كلنا مراعي لضميره في عمله ؟؟ ... في حياته ؟؟ ... في علاقاته الاجتماعية ؟؟ ... أو حتى في علاقاته المادية ؟؟ ... المزيد

قال بعضهم: الصبر على مضض الأخ خير من معاتبته, والمعاتبة خير من القطيعة, والقطيعة خير من الوقيعة, وينبغي أن لا يبلغ في البغضة عند الوقيعة. ... المزيد

قال المأمون: الإخوان ثلاثة: أحدهم مثله مثل الغذاء لا يستغنى عنه, والآخر مثله مثل الدواء يحتاج إليه في وقت دون وقت, والثالث: مثل الداء, لا يحتاج إليه قط. ... المزيد

عرفه النبي صلى الله عليه وسلم تعريفا شافيا كافيا بأنه " «بطر الحق» - أي دفعه وإنكاره ترفعا وتجبرا - «وغمط الناس» - أي احتقارهم " ... المزيد