نقص الأموال والثمرات وارتفاع الأسعار

الفقر والعوز ونقص الأموال والثمرات وارتفاع الأسعار : كل ذلك بلاء وشر يستعاذ منه ، وفتنة من الفتن الشديدة وارتفاع الأسعار : كل ذلك بلاء وشر يستعاذ منه ، وفتنة من الفتن الشديدة ... المزيد

وَتُدْلُواْ بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ

والمعنى: أموال بعضكم بعضاً، فمال الكافر غير المحارب كمال المسلم في الحرمة إلا أن مال المسلم أشد حرمة ... المزيد

المستثمر الحذق

كما عني أيضًا بعدمِ تبديدِ الطاقاتِ الإنتاجيةِ، ومنها الأصولُ الثابتةٌ، فوجهَ الإنسانَ أنْ يضعً مالَ عقارهِ الذي باعَهُ في عقارٍ آخر حتى لا ينفذ المالُ ... المزيد

كيف يقسم المنزل الذي بناه الأخ الأكبر مع الأب؟

السلام عليكم ورحمة الله ارجوا منكم الإجابة أسرة مكونة من ولدين وبنتين كان ليهم منزل قديم والابن الأكبر والاب مسافرين ارادو شراء منزل جديد اشتروا منزل دور واحد بالطوب الأحمر بيع المنزل القديم ب ١٣٠الف وهذا ثمن البيت الجديد تعاون الأب والابن لبناء البيت لفتره ثلاث سنوات تقريبا الي ثلاث ادوار ومنهم شقه خاصه للابن الأكبر والصغير ١٦سنه ليس له لان الأكبر ظل يعطيهم ماله كل شهر حتي الانتهاء الأب مديون ب ٢٥٠الف ثمن عفش زواج ابنته ويريد ان يبيع البيت الذي هو مكتوب بااسم الابن الأكبر والأخ الصغير كيف تتم القسمة والابن الأكبر بناه وبني شقته كاملة والأصغر لم يدفع جنيها قيس ع ذالك ان الابن الأكبر يعمل من سن ١٨سنه وكل ما يجمع مال يأخذة الأب لظروف عائليه

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فإن الأموال التي يعطيها الأبناء لآبائهم أو يشاركون معهم في شراء العقارات، يختلف حكمها باختلاف قَصْد الابن الذي يدفع المال، ومِن ثَم يختلف الحُكم، فمَن كان يَدفع المال لوالدِه بقصد المساعدة والبر وتحمُّل المسؤولية نحو ... أكمل القراءة

حفاظ عمر بن عبدالعزيز على أموال المسلمين

كان عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه شديد الحساسية والورع نحو كل ذرة تخص المسلمين. ... المزيد
Video Thumbnail Play

[13] تفسير سورة البقرة من الآية 188 إلى الآية 197

تناول المحاضر 10 آيات بالشرح والتفسير؛ فبيّن تحريم أكل أموال الناس بالباطل، وتحدث عن الأهلة وفائدتها في العبادة، وأطال الحديث عن أحكام القتال، وكذلك ...

المدة: 43:29

حكم التعامل مع البنوك بالربا وزكاتها

كثير من الناس يتعامل مع البنوك، وقد يدخل في هذه المعاملات معاملات محرمة؛ كالربا مثلاً، فهل في هذه الأموال زكاة؟ وكيف تخرج؟

يحرم التعامل بالربا مع البنوك وغيرها، وجميع الفوائد الناتجة عن الربا كلها محرمة، وليست مالاً لصاحبها، بل يجب صرفها في وجوه الخير، إذا كان قبضها وهو يعلم حكم الله في ذلك، أما إن كان لم يقبضها فليس له إلا رأس ماله؛ لقول الله عز وجل: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا ... أكمل القراءة

الواجب رد الدنانير التي اقترضتها لا صرفها بغيرها

 اقترضت من أحد الإخوة مبلغ مائة دينار أردني؛ لأرسلها لأهلي في مصر، واشتريت من هذا المبلغ مائتا دولار، وبقي معي من المبلغ ستة دنانير وأربعمائة فلس تقريباً. وبعد أن أرسلت المبلغ إلى أهلي ارتفع سعر الدولار، فصار سعر الدولار (650) فلساً بدلا من (465) فلساً وقت اقتراض المبلغ، فلما شعر الأخ بالارتفاع المستمر في سعر صرف الدولار، قال لي: لن آخذ منك سوى (200) دولار، ولم يقبل المبلغ بالدينار كما أخذته منه، علماً بأنه لم يشترط علي ذلك عند اقتراض المبلغ، فقلت له: سندخل في معاملة ربوية، وفي عمل يصل بنا إلى الوقوع في معصية الله تعالى ولكنه لم يستمع لهذا الكلام، محتماً أنه لو قام بتصريف المبلغ وقتها لحصل على (200) دولار. وسألت بعض طلبة العلم من إخواني، فأشاروا علي بعدم دفع المبلغ إليه بالدولار، بل يجب علي أن أدفعه بالدينار كما أخذت، بل قال أحدهم: إن لم يستمع لكلام الله سبحانه وتعالى فأمامه القضاء. علماً بأن هذا الأخ سافر الآن إلى مصر، وهو منتظر رد المبلغ بالدولار. وما زاد المشكلة تعقيداً هو: كيف أرد إليه المبلغ بالدينار، وسعر صرف الدينار في مصر يختلف عن سعرها هنا؟ فهل أقوم بتسديد المبلغ له بالجنيه المصري حسب سعر الدينار وقتها؟

عليك رد الدنانير كما اقترضتها؛ لا صرفها بجنيهات مصرية أو دولارات، ما دام تسديد القرض بالدنانير ممكناً، والتعامل به قائماً.لكن لو اتفقت مع صاحبك على إعطائه عملة أخرى بسعر الدنانير وقت الدفع فلا حرج في ذلك؛ لما ثبت من حديث ابن عمر رضي الله عنهما قال: قلت: يا رسول الله: إني أبيع الإبل بالبقيع؛ فأبيع ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً