وسم: أموال
أحمد قوشتي عبد الرحيم
نقص الأموال والثمرات وارتفاع الأسعار
خالد سعد النجار
وَتُدْلُواْ بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ
محسن العزازي
المستثمر الحذق
محمد حسين يعقوب
أيمن الشعبان
خالد عبد المنعم الرفاعي
كيف يقسم المنزل الذي بناه الأخ الأكبر مع الأب؟
السلام عليكم ورحمة الله ارجوا منكم الإجابة أسرة مكونة من ولدين وبنتين كان ليهم منزل قديم والابن الأكبر والاب مسافرين ارادو شراء منزل جديد اشتروا منزل دور واحد بالطوب الأحمر بيع المنزل القديم ب ١٣٠الف وهذا ثمن البيت الجديد تعاون الأب والابن لبناء البيت لفتره ثلاث سنوات تقريبا الي ثلاث ادوار ومنهم شقه خاصه للابن الأكبر والصغير ١٦سنه ليس له لان الأكبر ظل يعطيهم ماله كل شهر حتي الانتهاء الأب مديون ب ٢٥٠الف ثمن عفش زواج ابنته ويريد ان يبيع البيت الذي هو مكتوب بااسم الابن الأكبر والأخ الصغير كيف تتم القسمة والابن الأكبر بناه وبني شقته كاملة والأصغر لم يدفع جنيها قيس ع ذالك ان الابن الأكبر يعمل من سن ١٨سنه وكل ما يجمع مال يأخذة الأب لظروف عائليه
الهيثم زعفان
حفاظ عمر بن عبدالعزيز على أموال المسلمين
عامر عبد المنعم
قبل أن تدهسنا المجاعة؟
[13] تفسير سورة البقرة من الآية 188 إلى الآية 197
تناول المحاضر 10 آيات بالشرح والتفسير؛ فبيّن تحريم أكل أموال الناس بالباطل، وتحدث عن الأهلة وفائدتها في العبادة، وأطال الحديث عن أحكام القتال، وكذلك ...
المدة: 43:29عبد العزيز بن باز
حكم التعامل مع البنوك بالربا وزكاتها
كثير من الناس يتعامل مع البنوك، وقد يدخل في هذه المعاملات معاملات محرمة؛ كالربا مثلاً، فهل في هذه الأموال زكاة؟ وكيف تخرج؟
عبد العزيز بن باز
الواجب رد الدنانير التي اقترضتها لا صرفها بغيرها
اقترضت من أحد الإخوة مبلغ مائة دينار أردني؛ لأرسلها لأهلي في مصر، واشتريت من هذا المبلغ مائتا دولار، وبقي معي من المبلغ ستة دنانير وأربعمائة فلس تقريباً. وبعد أن أرسلت المبلغ إلى أهلي ارتفع سعر الدولار، فصار سعر الدولار (650) فلساً بدلا من (465) فلساً وقت اقتراض المبلغ، فلما شعر الأخ بالارتفاع المستمر في سعر صرف الدولار، قال لي: لن آخذ منك سوى (200) دولار، ولم يقبل المبلغ بالدينار كما أخذته منه، علماً بأنه لم يشترط علي ذلك عند اقتراض المبلغ، فقلت له: سندخل في معاملة ربوية، وفي عمل يصل بنا إلى الوقوع في معصية الله تعالى ولكنه لم يستمع لهذا الكلام، محتماً أنه لو قام بتصريف المبلغ وقتها لحصل على (200) دولار. وسألت بعض طلبة العلم من إخواني، فأشاروا علي بعدم دفع المبلغ إليه بالدولار، بل يجب علي أن أدفعه بالدينار كما أخذت، بل قال أحدهم: إن لم يستمع لكلام الله سبحانه وتعالى فأمامه القضاء. علماً بأن هذا الأخ سافر الآن إلى مصر، وهو منتظر رد المبلغ بالدولار. وما زاد المشكلة تعقيداً هو: كيف أرد إليه المبلغ بالدينار، وسعر صرف الدينار في مصر يختلف عن سعرها هنا؟ فهل أقوم بتسديد المبلغ له بالجنيه المصري حسب سعر الدينار وقتها؟