وسم: الآخرة
محمد عبد المقصود
الزهد فى الحياة
المدة: 59:23أيمن الشعبان
مقطع قصير: ولا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا
ليس المصاب لمن فقد الأحباب إنما المصاب لمن حرم الثواب! كثير من الناس يقوم ويقعد وينام ويتعب ويشقى لأجل الدنيا مشغول بها في كل أحواله! والكثير متبحر ...
المدة: 1:54أبو الهيثم محمد درويش
اعلموا أنما الحياة الدنيا لعب ولهو
محمد بن إسماعيل البخاري
سيُصيبُ أمتي داءُ الأُمَمِ
وعن أبي هريرة، عن النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم قال رسول اللهﷺ: "سيُصيبُ أمتي داءُ الأُمَمِ ، الأشَرُ والبطَرُ والتكاثُرُ والتشاحُنُ في الدنيا ، والتباغُضُ والتحاسُدُ ، حتى يكونَ البَغْي". صحيح الجامع ( ٣٦٥٨ )
ابن قيم الجوزية
القلب الميت
متى رأيتَ قلبَ الرجل قدْ ترَحَّلَ عنه حُب الله ، والاستعداد للقائه ، وحلَّ فيه حب المخلوق دون الخالق ، والرضا والقنوع بالحياة الدنيا ، والطمأنينة بها ، والسكون اليها ، فاعلم يقينًا أنه قد خُسف به !
بدائع الفوائد:٧٤٣/٣.
صالح بن عبد الله بن حميد
أبو الهيثم محمد درويش
وكانوا يقولون أئذا متنا وكنا تراباً وعظاماً أإنا لمبعوثون
أبو الهيثم محمد درويش
وكنتم أزواجاً ثلاثة
عبد الله بن عبد العزيز آل الشيخ
حديث الشفاعة
كيف لا نحب هذا النبي صلى الله عليه وسلم الذي أخر إجابة دعائه لأمته يوم القيامة. فلا عجب أن نتبعه ونقتدي به وهو الرحمة من رب العالمين للبشر كلهم وللخلق في الجو والبحر والبر
أبو الهيثم محمد درويش
فيهما عينان نضاختان
خالد بن عثمان السبت
اقتباس من محاضرة وصيتي لكل محزون 3
ينبغي أن ندرك طبيعة هذه الحياة، فهذه الحياة كما وصفها الله ﷻ بقوله: {لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي كَبَدٍ} فالإنسان يكابد في هذه الحياة، يخرج إليها باكياً، ويتجرع فيها الغصص، والأحزان، ويصيبه ما يصيبه من الآلام، والهموم، يشقى بلقمة العيش يجمعها، وإذا طال عمره فإنه يتجرع أحزان أهله، ثم بعد ذلك يخرج من الدنيا مبكياً عليه. هذه طبيعة الدنيا، فينبغي على العبد أن يدرك ذلك، فمن ظن أنها محلٌ للراحة، والسعادة، والأنس فهو مخطئ، فالراحة إنما تكون في الجنة، وقد سئل الإمام أحمد - رحمه الله -: متى يجد المؤمن طعم الراحة؟، قال: حين يضع أول قدمٍ في الجنة. [ اقتباس من محاضرة وصيتي لكل محزون ]
أيمن الشعبان
(170) معجزة لموسى عليه السلام في عقوبة السامري الأخروية
مقتطفات وفوائد ولطائف عقدية وإيمانية وتربوية مستلهمة من أحداث القصص