وسم: البهتان

المقالات
منذ 2022-10-17
ذم الافتراء والبهتان
الافتراء: هو الكذب في حقِّ الغير بما لا يرتضيه.، والبهتان: قذف الشخص بذنب هو منه بريء فذلك البهتان. ... المزيد
معرض الصور
منذ 2022-01-02
المقالات
منذ 2021-11-13
فاكهة محرمة
لا يكاد يَخلو مجلسٌ مِن مجالسنا إلا ونتناول فيها كبيرةً مِن الكبائر، ولكن البعض تهاوَن في ارتكابها؛ بل عدَّها فاكهةً لا بد منها، هذه الكبيرة هي الغيبة. ... المزيد
محمد بن إبراهيم السبر
الاستشارات
منذ 2021-10-14
رمي المسلم بغير بينة
السلام عليكم.
أنا أعاني الوسواس القهري بسبب الماضي السيئ، إذ إنني في صغري اقترفتُ خطأً مع أحد الفتيان في الصف، ووشى بي شخص معنا لأخي، ولأننا بمدينة صغيرة وأهلي يخافون على سمعتي، أمي قالت: إنني فعلت هذا الشيء بسبب هذا الشخص، وقد تركتُ المدرسة وذهبت لمدرسة أخرى، فلا أعرف شيئًا عن هذا الشخص، أشعر بالذنب؛ لأن الخطأ كان مني وأخاف ألَّا يغفر الله لي ولوالدتي؛ لأننا ظلمنا هذا الشخص، ولا أستطيع محادثة أحد بهذا الموضوع حتى أمي؛ لأنها مريضة ولن تتحمل، هذا الأمر أتعبني، فهل سيغفر الله لنا؟ هل أنا وأمي سنُعاقَب أو لا؟ أرجو المساعدة، فأنا في حالة لا يعلمها إلا الله، وجزاكم الله خيرًا.
أختي الكريمة:ينبغي أن نعلم أن رميَ المسلم واتهامَه بالباطل بدون بيِّنة، أو تحميله التسببَ بالخطأ بالكلية - من الأمور المحرمة؛ قال تعالى: {وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا} [الأحزاب: 58]، فلا ... أكمل القراءة
محمد صالح المنجد
المقالات
منذ 2021-03-03
قصص من التاريخ اتهم فيها أبرياء
اللهم إنا نسألك أن تعف ألسنتنا من الكذب، وأعمالنا من الرياء، وقلوبنا من النفاق، اللهم اجعلنا سلماً لأوليائك، حرباً على أعدائك، أحينا مسلمين، وتوفنا مؤمنين، وألحقنا بالصالحين ... المزيد
حمود بن عبد الله المطر
الكتب
منذ 2021-02-24
احذر البضاعة الذميمة الغيبة والنميمة
الغيبة والنميمة من أكثر الكبائر انتشارا بين الناس ... المزيد
عبد الرحمن بن عبدالعزيز السديس
الدروس
منذ 2020-12-25
حسين بن عبد العزيز آل الشيخ
الدروس
منذ 2020-12-11
سعود بن إبراهيم الشريم
الدروس
منذ 2020-10-11
حسين بن عبد العزيز آل الشيخ
الدروس
منذ 2019-11-15
عبد الباري بن عواض الثبيتي
الدروس
منذ 2019-11-08
المدينة: ذم التجسس ونقب قلوب الناس
التجسس مذموم، وقد يلبسه البعض لباسا شرعيا بالوهم؛ فيخوض في الناس جرحا وتصنيفا لمعرفته خفايا قلوبهم التي لا يعلمها إلا الله عز وجل !؟

