وسم: التحريف
عبد العزيز بن أحمد الحميدي

مقطع قصير: اضطرار الرافضة إلى القول بنقص القرآن وتحريفه
جزء من محاضرة الشيخ : حقيقة الشيعة ونشأتهم
المدة: 8:02عبد الرحمن بن صالح المحمود

(17) المسألة الرابعة والعشرون والخامسة والعشرون والسادسة والعشرون
المسألة الرابعة والعشرون: ترك الدخول في الحق إذا سبقهم إليه الضعفاء تكبراً وأنفةً. المسألة الخامسة والعشرون: الاستدلال على بطلانه بسبق الضعفاء. ...
المدة: 15:35عثمان بن محمد الخميس

(06) التحريف والتأويل
التحريف في اللفظ مثل قول الله تعالى: {وكلم اللهُ موسى تكليما} فحرفوه إلى: {وكلم اللهَ موسى تكليما}
المدة: 1:13:08أبو الهيثم محمد درويش
ويل للمحرفين
مدحت القصراوي
من أراد المصلحة فلينظر من وراء الشرع
التبشير (سهم في خاصرة الأمة)
محمد علي يوسف
الوقت الأنسب لتخرج أضغانهم
عبد الرحمن بن ناصر البراك
سؤال عن محمد عابد الجابري وموقفه من سلامة القرآن من النقص والتغيير
صدر مؤخراً عن مركز دراسات الوحدة العربية كتابٌ للدكتور/ محمد بن عابد الجابري بعنوان: "مدخل إلى القرآن الكريم"، تضمن هذا الكتاب فصلاً بعنوان: "جمع القرآن ومسألة الزيادة فيه والنقصان"، ومما جاء فيه صفحة 232 قوله عن القرآن الكريم: "ومن الجائز أن تحدث أخطاء حين جمعه، زمن عثمان أو قبل ذلك، فالذين تولوا هذه المهمة لم يكونوا معصومين، وقد وقع تدارك بعض النقص كما ذُكر في مصادرنا، وهذا لا يتعارض مع قوله تعالى: {إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون}، فالقرآن نفسه ينص على إمكانية النسيان والتبديل والحذف والنسخ.."، ثم ساق بعض الآيات التي تدل على وقوع النسخ إجمالاً في القرآن الكريم، وختمها بقوله: "ومع أن لنا رأياً في معنى: "الآية" في بعض هذه الآيات، فإن جملتها تؤكد حصول التغيّر في القرآن، وإن ذلك حدث بعلم الله ومشيئته"!!
فما هو قولكم أحسن الله إليكم في هذا الذي قرره الدكتور الجابري، لاسيما أن كلامه هذا قد انتشر كثيراً في وسائل الإعلام المختلفة من الصحف والمواقع على الشبكة الإلكترونية وغيرها، وفرح به خصوم الإسلام وأعداؤه من اليهود والنصارى والملاحدة والرافضة، وعدّوه تصريحاً مهماً يثبت وقوع التغيير في كتاب الله الكريم قاله أحد كبار المفكّرين الإسلاميين.