وسم: الخلق
محمد صالح المنجد
الأربعون في عظمة الله
منذ 2022-01-09
محمد صالح المنجد
الأربعون في عظمة الله
منذ 2022-01-09
محمد صالح المنجد
الأربعون في عظمة الله
منذ 2022-01-09
المقالات
منذ 2021-12-08
الطريق إلى حسن الخلق
ممَّا نُحْسَد عليه - نحن المسلمين - أنَّ لنا أصلاً نعود إليه متَّصلاً سندُه إلى السَّماء؛ لنهتدي به إلى طريقِنا، فتجِد دائمًا أنَّ المنهج الأخلاقي أو التَّربوي الَّذي قاده خيرُ مَن خطَّت قدماه على الأرض - هو المنهج الوحيد الَّذي يَقود البشريَّة إلى الفضائِل الحسَنة والمنهج القويم، بل والفوْز بجنَّة الرحمن. ... المزيد
المقالات
منذ 2021-11-30
هل رأيت له في الخلق مثيلا؟
تأمل ذَلك الخُلُقَ لرسولِ اللهِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، الذي لا يكاد ينقضي منه العجب خُلُقَ الرحمةِ! ... المزيد
مشعل بن عبد العزيز الفلاحي
المقالات
منذ 2021-11-11
أيها الدعاة... الدعوة عمل
وإذا أردنا أن يكون الدِّينُ فاشيًا في نفوس الناس، فليكُن روحًا تسري في قلوب أصحابه، ثم لينزل إلى الواقع يَكتب نوره وضياءه على الأرض كلها لا يقف منها في زاوية، وحينئذٍ سيُصافح قلوبَهم مباشرة ... المزيد
الشبكة الإسلامية
الفتاوى
منذ 2021-11-08
العلاقة بين الدين والأخلاق
أرجو من حضراتكم تفسير معنى "ذات دين وخلق" وهل هناك تعارض بين الدين والخلق، وكذلك ما الفرق بين الخلق والأخلاق؟ ولكم جزيل الشكر.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فلا تعارض بين الدين والخلق، فالخلق جزء من الدين، وبقدر نقص الأخلاق ينقص الدين، وقد روى الإمام أحمد في مسنده وابن حبان في صحيحه عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: ما خطبنا نبي الله صلى الله عليه وسلم ... أكمل القراءة
باسم عامر
معاني أسماء الله الحسنى ومقتضاها
منذ 2021-09-23
مكارم الأخلاق
منذ 2021-09-07
(2) حسن الخلق
قال ﷺ: «ما من شيء يوضع في الميزان أثقل من حُسن الخلق». ... المزيد
أيمن الشعبان
فوائد من سورة الإسراء
منذ 2021-09-03
الاستشارات
منذ 2021-01-25
طباعي لم تتغير بعد الالتزام
لقد التزمتُ منذ مدة، على أن طِباعي السيئة ما زالت موجودة فيَّ؛ لذا فإن أهلي لا يثقون في التزامي، فقد ارتديت الخِمار ولله الحمد، ومع ذلك فإن والدتي ليست مقتنعة بارتدائي الخمار؛ لأن أيًّا من طِباعي السيئة لم يتغير، أشعر بالعجز إزاء تغيير تلك الطِّباع، وأودُّ أن يدلَّني أحدٌ على كيفية تغييرها، أحاول التقرب إلى الله عز وجل بالإكثار من الطاعات، وهذه الفترة أصابني فُتورٌ عن حفظ القرآن والقراءة عن الالتزام، لا أدري ماذا أفعل حقًّا؛ فأنا ليس لديَّ القوة كي أُغيِّر تلك الطباع، ماذا أفعل؟ وجزاكم الله خيرًا.
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيد الخلق أجمعين، سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. أما بعد:فمرحبًا بكِ ابنتي الغالية. سَرَّني أنكِ ارتديتِ الخِمار، وألزمتِ نفسكِ بحفظ شيء من القرآن، والقراءة في تعاليم دينكِ الحنيف، فاللهم لك الحمد، ثبَّتكِ اللهُ، ... أكمل القراءة