وسم: الرياء
ملفات متنوعة
المقالات
منذ 2018-11-18
أشر أنواع الكبر
ومن طلب العلم للفخر والرياسة، وبطر على المسلمين، وتحامق عليهم، وازدراهم، فهذا من أكبر الكِبْر ... المزيد
ملفات متنوعة
المقالات
منذ 2018-11-15
أسباب الكبر
من يفعل هذه الأفعال عن كبر في الباطن، صادر عن العجب والنظر إلى الغير، بعين الاحتقار، وهو إن سمي متكبرًا، فلأجل التشبه بأفعال الكِبْر، فتصير الأسباب بهذا الاعتبار أربعة: العجب، والحقد، والحسد، والرياء ... المزيد
أبو حاتم سعيد القاضي
المقالات
منذ 2018-11-10
أسباب حبوط الأعمال غير الكفرية
فاحذر يا أخي الرياء؛ فإن خطره عظيم، وشره كبير، فمع أنه يحبط عمل صاحبه فقد صحَّ أنه: من صفات المنافقين. ... المزيد
ملفات متنوعة
المقالات
منذ 2018-10-23
أقوال السلف والعلماء في العُجْب
قال الحارث بن نبهان: سمعت محمد بن واسع يقول: (وا أصحاباه! ذهب أصحابي قال: قلت: يرحمك الله، أليس قد نشأ شباب يقرؤون القرآن، ويقومون الليل، ويصومون النهار، ويحجون ويقرؤون؟ قال: فبزق، وقال: أفسدهم العُجْب) ... المزيد
عمر بن سعود العيد
الدروس
منذ 2018-10-02
الاستشارات
منذ 2018-10-01
الخوف من الرياء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
مشكلتي أنني عندما أقوم بأي عمل لوجه الله وابتغاءً لمرضاته، أكون في حالة خوف ووسوسة من أن يكون لنفسي نصيب في هذا العمل، مما لا يجعله خالصاً لوجه الله، وأظل أناقش نفسي في ذلك مدة طويلة، مما يسبب لي إجهاداً نفسيّاً قد لا تسببه الذنوب نفسها، وبالرغم من أنني متواضع، لا أميل للرياء والاستعراض، فإنني أخاف من أن تكون الأعمال هباءً يوم أن ألقى الله.
فما هي الحدود المعقولة لمراقبة النفس خوفاً من الرياء، وما هو غير المعقول في هذا الإطار؟
لا شك أن الخوف من الرياء أمرٌ محمودٌ: إذا كان مساعداً على مزيد من تجويد العمل وإخلاص النية، لكنه إذا تعدى ذلك؛ أصبح أمراً غير مقبول، يعطي نتائج عكسية.ما يدور في خاطرك من شكوك ووساوس - أخي الكريم - هو ما نعرفه في الطب النفسي بـ (الوسواس القهري)، حيث يشكو المرء من أفكار مزعجة، يحاول صرفها عن ... أكمل القراءة
عبد المحسن بن عبد العزيز العسكر
ذخائر الحج
منذ 2018-08-18
خالد بن عثمان السبت
المرئيات
منذ 2018-08-01
مقطع قصير: الإخلاص وفتنة التصوير أثناء العبادة
المدة: 3:13إبراهيم بن محمد الحقيل
المقالات
منذ 2018-06-27
إنما يتقبل الله من المتقين
وَقَالَ عَامِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى: «لَحَرْفٌ فِي كِتَابِ اللَّهِ أُعْطَاهُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنَ الدُّنْيَا جَمِيعًا. فَقِيلَ لَهُ: وَمَا ذَاكَ يَا أَبَا عَمْرٍو؟ قَالَ: أَنْ يَجْعَلَنِي اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ فَإِنَّهُ قَالَ: { { إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ} }». ... المزيد
سعد بن ناصر الشثري
ولا تتبعوا خطوات الشيطان
منذ 2018-05-24
(4) - رياء الخلق وعدم الإخلاص
المدة: 8:16عبد الكريم بن عبد الله الخضير
الفتاوى
منذ 2018-05-14
الشعور بعدم الإخلاص بعد الفراغ من العمل
أعمل العمل ثم أشعر بعدم الإخلاص فيه، فيضيق صدري، فهل هذا من الشيطان؟
لا شك أن الإنسان إذا حرص على الإخلاص قبل الشروع في العمل وشرع فيه وأتمه على هذا، وأنه ليس فيه شركة لأحد، ولم يلتفت فيه لمخلوق ولا لأمر آخر غير قصد وجه الله تعالى فإن شرط الإخلاص قد تحقق، وما يطرأ من ذلك بعد الفراغ من العمل من الحساسية الزائدة عند بعض الناس لا شك أن هذا نوع من الوسواس، وإلا إذا دخل ... أكمل القراءة
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
الفتاوى
منذ 2018-05-13
الخوف من العمل لأجل الناس
عادة أقوم بعمل صالح لكن يأتي في نفسي أنني أفعله من أجل أن يتحدث الناس عنه في حياتي أو بعد مماتي، وفي بعض الأحيان أترك العمل مخافة ذلك، دلوني ووجهوني.
لا شك أن فعل الخير من أجل الناس، وفعل الخير من أجل الغير -كما يقول أهل العلم- هذا هو الرياء، ولا شك إذا كان الناهز والباعث له على العمل مراءاة الناس فعمله باطل، وهذا من الشرك الأصغر، وقد حذّر منه النبي -عليه الصلاة والسلام-، لكن إذا بعثه على العمل ما عند الله -جل وعلا-، وقصد بذلك وجه الله، ثم بعد ... أكمل القراءة