وسم: السحر
الوقاية من السحر والحسد
الشبكة الإسلامية
الأبراج ومخالفتها لعقيدة التوحيد
سلمان بن فهد العودة
(18) تسع آيات
بعد يومين يجيء يوم عاشوراء يوم نجى الله عز وجل فيه موسى عليه الصلاة والسلام
المدة: 10:07لم أوفق في الزواج فهل أنا مسحورة؟
تخرَّجت منذ سنتين ونصف، أنهيتُ محطة التعليم ومحطة العمل، ثم جاءت محطة الزواج وهنا تأتي المشكلة، فأنا من أسرة ذات أصل طيب، وعلى خلق وتربية، ومتخرجة في كلية من كليات القمة، بدأ الخطَّاب في التقدم إليَّ، وجلست مع الكثيرين ورغم أنهم يكونون مرتاحين في جلستهم عندنا، فإنهم لا يرجعون ولا يردون، فبدأ أهلي في القلق، بينما كنت أنا أحمد الله وأعلم أنه ما دام لم يحدُث نصيب، فإن ذلك فيه الخير الذي قدره الله، وأصبحت أركز في عملي.
ثم إن أهلي بدأ يتسرب إليهم شكٌّ في أن الأمر له علاقة بالسحر والأعمال، وأنا كنت أعارضهم بشدة ومقتنعة بأني ما دمتُ أحافظ على صلاتي وأذكاري، فإن لن يصيبني شيء بإذن الله، ومع ضغطهم عليَّ وافقتُهم على إحضار شيخ للرقية، لكنه لم يكن هناك شيء، وتقدم الخطَّاب وما حدث قبلًا تكرر ثانية، وأحضروا الشيخ مرة أخرى ولم يحدث شيء أيضًا، ثم اقترحوا الذهاب لشيخ آخر، وأنا في ذلك كله معترضة؛ لأنني أشعر بنفسي فلا تظهر عليَّ أي أعراض لسحر أو غيره، حتى إنهم وصل بهم الأمر إلى أن يذهبوا إلى دجالة، فاعترضت بشدة وقلت لهم: إنها آخر مرة أسير وراءكم في هذا الأمر، وأنا أعلم أن الله إذا أحب عبدًا ابتلاه، وأن نعم الله علينا كثيرة، وأنا راضية بما أنا عليه، لكنني تعبتُ من ضغط أهلي عليَّ، لم أعُد أستطيع أن أفرح، أصبحت مكتئبة على الدوام، أرجو توجيهكم، وهل من الممكن فعلًا أن أكون مسحورة؟ وجزاكم الله خيرًا.
صلاح بن علي الزيات
محمد صالح المنجد
مقطع قصير : السحر ذنب عظيم
المدة: 2:31أيمن الشعبان
(17) من آية 71 إلى آية 73
سلسلة مجالس في تدبر وتأمل سورة طه ألقيت في مسجد فيكشو في مدينة فيكشو بمملكة السويد في شهر ذي القعدة 1440هـ - يوليو 2019م
أيمن الشعبان
(15) من آية 64 إلى آية 68
سلسلة مجالس في تدبر وتأمل سورة طه ألقيت في مسجد فيكشو في مدينة فيكشو بمملكة السويد في شهر ذي القعدة 1440هـ - يوليو 2019م
أيمن الشعبان
(13) من آية 53 إلى آية 57
سلسلة مجالس في تدبر وتأمل سورة طه ألقيت في مسجد فيكشو في مدينة فيكشو بمملكة السويد في شهر ذي القعدة 1440هـ - يوليو 2019م
عبد الله بن عبد الرحمن البعيجان
المدينة: ذم طاعة الكهنة والعرافين
الحمد لله على هذه الشريعة العظيمة التي حفظتنا من الجهل وسماع الجاهلين. كيف لو لم نكن مسلمين! ما حالنا إذن !؟