المجتمع المدني الفلسطيني ودوره في احتواء الصراعات

بقدر ما انتظم المجتمع المدني الفلسطيني في حركة جماهيرية واحدة، قيادة سياسية، شعب، نقابات، أحزاب وجمعيات، لمواجهة قوات الاحتلال؛ فإنه تميَّز عن غيره من التجارب بإبراز قوته واعتزازه بهويته السياسية في إطار حركةٍ تسعى للاستقلال وإبراز الهوية الوطنية الفلسطين ... المزيد

أصحاب الفتنة

إن هذا الصراع الذي نشاهده في مواقع التواصل الاجتماعي، صراع فكر يشوبه الكثير من عدم الحكمة؛ مما يُشتِّت الشباب في عقيدته، بل ويخرجه عن منهج الله المستقيم، وعن دعوة الحبيب المصطفىﷺ... ... المزيد

إدارة الصراعات في حياتنا اليومية

الخلاف بين الناس جزء من طبيعة البشر؛ فلا يوجد شخصان مهما كان توافقهما يعيشان دون حدوث خلافات في الرأي بينهما؛ يقول الله عز وجل: {وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ * إِلَّا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ} [هود: 118، 119]. ... المزيد

ظاهرة انهيار الأمم والحضارات

تعرَّضت الأمة الإسلامية على مرِّ التاريخ لنموذجين من الصراعات: صراع الباطل ضد القيم والحضارة الإسلامية، وصراع دول للهيمنة والسيطرة على بلاد المسلمين وخيراتهم ومواردهم ... المزيد

من حوارات القرآن

الحوارات في القرآن مع المناوئين له بشتى أنواع الصراع الفكري مطروحة مبثوثة بوفرة تغمر صفحاته، وهذا ردٌ ملجم لمن يقول إن الإسلام دين دكتاتوري متسلط لا يسامح ولا يسمح بالرأي والرأي الآخر. ... المزيد

صناعة الفوضى والاستثمار فيها

باختصار صنع الثاني (الأمريكان ومن خلفهم) بالأول (الجهاديين ومن تحمس معهم) الفوضى، في العراق والشام واليمن وليبيا والجزائر والصومال، ثم جاءوا خلفهم يعيدون هيكلة المجتمعات من جديد ... المزيد

لماذا يغفلُ المسلمون أبجديات التفاعل الصحيح مع الصراعات؟؟

إذا أردت هزيمة خصمك والفوز بالمباراة فلا خيار لك إلا أن تواجه نقلاته ... المزيد

سنواتُ العُمر!

أعد النظر في حياتك وقلل من المعارك "الصغيرة" والنكد الدائم، فالهموم "الكبيرة" آتية لامحالة وفقد "الأحبة" وارد ولاشك. ... المزيد

سؤال رومانسي للجماعات الإسلامية!

وسط الصراعات والتشابكات الرهيبة و(اللخفنة) من كل اتجاه؛ هل الحركات الإسلامية الموجودة على وضعها الحالي باختلاف مسمياتها تصلح لقيادة الأمة؟

طبعًا كلامي المقصود به الإصلاح، وليست دعوة لنصرة العلمانية المحاربة للإسلام.

كنت ولا زلت أكرر بدون فواصل كلنا مسلمون، بدون مسميات، علينا السعي لنشر دين الله، وتطبيق الشريعة، لنجعلها مطلبًا شعبيًا، وليس نخبويًا أو مقصور على جماعة أو مسمى معين.

والله أعلم.

ولا زال السؤال أعلاه يفرض نفسه؛ هل الحركات الإسلامية الموجودة على وضعها الحالي باختلاف مسمياتها تصلح لقيادة الأمة؟

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً