وسم: الغرب
السلوك التغريبي.. من أين يتسلل؟!
أحمد حطيبة
تعيش فى الغرب وتريد الالتزام بغطاء الوجه
أعيش بالغرب منذ فتره والحمد لله البلد الذى أعيش فيه يتيح لنا إظهار شعائرنا وإقامة ديننا إلى حد كبير ولله الحمد نحن أسره فعالة فى المجتمع هنا ونقيم شعائرنا ونعمل بالدعوة إلى الله بقدر ما ييسره الله عز وجل لنا، و نسأل الله العلى القدير أن يوجهنا إلى ما فيه خير ديننا وآخرتنا.
ولكن فى كثير من الأحيان نضطر إلى التحايل على الأوضاع بشكل ييسر لنا الخير (أو على غلبة الظن هو مقصودنا) بمعنى أن نتحايل على غطاء الوجه التقليدى بارتداء الكوفية مثلاً وليس غطاء الوجه المتعارف عليه مع العلم أننا نسدل ولباسنا أسود اللون وجلبابنا واسع و لكنغطاء الوجه فيه شىء من لفت النظر لأسباب أمنيه فهل لنا أن نفعل ذلك ولكن لا تخلو الحاجة إلى الخروج مع المحارم فى بعض الأحيان أو للتطبيب أو الضرورة فهل يجزئنا ذلك، لأنه كما لا يخفى على سيادتكم أن غطاء الوجه التقليدى يثير الذعر لحد كبير ويعرضنا لمضايقات أمنية.
صورة المرأة المسلمة في الإعلام الغربي
ممدوح بن علي الحربي
![Video Thumbnail](http://static.media.islamway.net//lessons/277/10569/Tareahk_Al7darat_07-l.jpg)
(07) العلمانية
المدة: 42:39رمضان الغنام
ماهية الهوية وكيفية الحفاظ عليها
عبد الحميد كشك
عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
الاختلاط في الدعوة
هل الالتقاء بدعاة في مكان يجلس فيه الرجال على جانب والنساء على الجانب الآخر يرون بعضهم يعتبر ذلك من الدعوة في شيء؟ والملتقى في ألمانيا وهو في الأصل لدعوة غير المسلمين لكن الأغلبية الساحقة من المسلمين. أرجو منكم التفصيل.
الهيثم زعفان
منظومة القيم والمفاهيم الإسلامية: مصادرها وأثرها في السلوك / الحلقة الثانية: مفهوم الدين في الإسلام مقارنة به عند الغرب
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم ضمان المركز الإسلامي للإمام صوريًّا
نحنُ نعيشُ في دولةٍ غيْرِ مسلمة، ولم يكن عندنا إمامٌ في السابق وكنَّا نُعاني كثيرًا مِمَّن يؤمّوننا في الصلاة وهم لا يَحفظون القُرآن، ومِمَّن يؤمّوننا في خُطَب الجُمعة ويتحدَّثون بالأحاديثِ الضَّعيفة والموضوعة، ويأخذون دائمًا بالأيْسر والأسهَل في كلّ الأمور وإن خالف ذلك الجُمهور وان كان مردودًا عليه، حتَّى ميَّعوا على النَّاس دينَهم، وبَحثنا كثيرًا عن إمام حتَّى منَّ الله عليْنا بإمامٍ لا يتكلَّم إلاَّ بِما قال الله تعالى وقال رسولُه صلى الله عليه وسلَّم ولا ينقل إلاَّ عن الأئمَّة الثّقات، وأخذ بأيدينا إلى السّنَّة -والحمد لله ولا نُزَكّيه على الله- ويَحفَظُ القُرآن الكريم، وجَمع النَّاس حولَه واجتمعتْ عليه القلوب بفضلٍ من الله تعالى.
وأنتم تعلمون طبيعة هذه البلاد؛ لا يستطيع الإنسانُ أن يُقيم فيها بغير أوراقٍ، تقدم الإمام بأوراقٍ للدَّولة يطلب الإقامةَ فيها بناءً على اقتراح بعض الإخوة؛ إذ إنَّ الحصول على الأوراق في هذه البلاد أمرٌ ضروريّ لكي يَحصل فيه على حقوقِه ويتمكَّن من المطالبة بِحقوق الآخرين.
والمهمّ أنَّ الدَّولة طلبتْ من الإمام أن يأتيَ بضمانٍ من المركز الإسلامي الذي يعمل فيه، يتكفَّل به لمدَّة خَمس سنوات إذا كان يعمل في المركز أو خرج منه؛ لأن قانون البلد يُوجب على الدَّولة إذا أعطَتِ الموافقة على الإقامة لشخص أنَّه لو لم يَكُنْ عنده عملٌ تتكفَّل به وأسرته، فالدَّولة تريد أن تضمَن أنَّها غيرُ مسئولةٍ عن هذا الإنسان لمدَّة خَمس سنوات، فتطلب من المركز أن يكون هو المسئول عن الإمام لخمس سنوات سواءٌ كان يعمل مع المركز أم بقِي في البلد بدون عملٍ، ونظرًا لأنَّ بعض أعضاء الإدارة في المركز من أنْصار اليُسر والسّهولة والتميّع فهم على خلافٍ مع الشَّيخ، لا يُريدون أن يُعطوه الضَّمان بِحُجَّة أنَّه غيرُ شرعي؛ لأنَّهم سيضمنونَه بِمال المَسجد الذي هو من النَّاس في حين أنَّ ما يقرب من تسعين في المائة من الجالية -والحمد لله- يُحبّون هذا الشيخ لأنَّهم تعلَّموا معه السّنَّة والحمد لله، وقد أخذتْ إدارة المركز رأيَ الجالية في ذلك ولكنَّهم يرفضون بِحجَّة عدم شرعيَّة هذا الأمر، في حين أنَّ هناك جَماعة من المسلمين مستعدّون أن يَضمنوا الشيخ عند المركز في حالة خُروج الشَّيخ من المركز لا يُطالبهم بأيّ مصاريف، ووقَّع الأشخاص عقد ضمان بالفعل للمركز بأنَّهم هم المكلَّفون بِمصاريف الشيخ وأسرتِه في حالة خروج الشَّيخ من المركز وبقائه بدون عمل، والحكومة لا تريد الضمان إلا من المركز لأنَّه المشغّل ولكن مازال أعضاء إدارة المركز رافضين بِحجَّة عدم شرعيَّة ضمان المركز.
والسؤال هل يَجوز للمركز أن يَضمَنَ الإمام ضمانًا صوريًّا أمام الدولة وأنْ يضمن الإمامَ عند المركز هؤلاء النَّاسُ ضمانًا حقيقيًّا أم لا؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
الأكل المباح في بلاد الغرب
أنا طالبة مقيمة في فرنسا، يوجد هنا في بعْض المأكولات مكوّنات لا تُعرِّف الشَّركات عن مصدرها، إن كان حيوانيًّا أم نباتيًّا؛ مثلاً كالمادَّة الدهنيَّة E570، التي تكون تارة نباتيَّة وأخرى حيوانيَّة، أيضًا في الحمضيَّات E334، الَّذي غالبًا ما يكون مستخرجًا من الخمر، أو بعض الملوّنات كـE101، الذي يكون إمَّا نباتيًّا أو مستخْلَصًا من كبِد الخنزير - أعزَّكم الله.
فما قول الشَّرع في ذلك؟ علمًا أنَّ هذه الموادَّ يُمكن الاستِغْناء عنْها دون إلْحاق أيِّ ضررٍ بالجِسم، فشخصيًّا لا أستعْمِلها إلاَّ إذا ما اتَّصلتُ بالشَّركة للتَّأكُّد من مصْدرها؛ إذ إنَّ الله - سبحانه وتعالى - منَّ عليَّ بدراسة الكيمياء، وأظنُّ - وإنَّ الظَّنَّ لا يُغني من الحقِّ شيئًا - أنَّها أقْرب إلى الحرام منها إلى الحلال، إلاَّ أنَّ بعض الأخوات يستهلِكْنَها دون تردُّد؛ بِحُجَّة عدم تَحديد المصدر.
فما قول الشرع؟ وماذا عن أكْل الحشَرات أو مستخلصاتِها؟
سلطان بن حمد العويد
الدعاء على من يحاد الله ورسوله صلى الله عليه وسلم
- حادثتان محليتان
- الحوادث في سوريا
- من الذي دمر العراق !؟
- من يريد أن يسكن في العراق الآن !؟
- من الذي نهب خيرات العالم !؟
- من السنة الدعاء عليهم
![Audio player placeholder](http://static.islamway.net/bundles/islamway/images/aud-ph1.png)
![Audio player placeholder](http://static.islamway.net/bundles/islamway/images/aud-ph2.png)