قوة الشعور الديني والتمكين لدين الله عز وجل

وتزكية النفس في الشرع بتطهيرها من الفساد الذي يخالط النفوس، وتنميتها بالخيرات والبركات، ويتحقق ذلك كله بفعل الخيرات وترك المنكرات والإيمان بالله، والنفس الزكية التي تطهرت وفق شرع الله هي النفس الطيبة التي تستحق في الدنيا الأوصاف المحمودة، وفي الآخرة الأجر والمثوبة. ... المزيد

شُعْلَةُ النُفُوس

لا يعني أن الجاد لا يمرح ولا يلعب ولا يضحك، لكن يزن أموره في ميزان منصف الوسطية، فلنكن جادين في أقوالنا وأفعالنا، جادين مع الله ومع الناس، ولتكون الجدية في مظهرنا ومخبرنا، ونفوسنا بها مشتعلة عاملة. ... المزيد

فقه السكينة

فقه وأيما فقه في تعامل المرء مع المواقف المختلفة بسكينة، ألقاها عالم وأديب يملك من الذوق والتربية ما يملكه، فصار للموضوع نكهة خاصة يأسرك به أسرا يشعرك كم نحن بحاجة إلى هذا الخلق: خلق السكينة.

Audio player placeholder Audio player placeholder

مقطع مميز: اتهام العلماء وتبرئة النفس

جزء من تعليق الشيخ على فائدة من طريق الوصول إلى العلم المأمول

Audio player placeholder Audio player placeholder

الشروط الربانية لقبول النفس الزكية

إنها بيعة مع الله لمن أراد الفوز والنجاة، لله أن يشترط فيها ما شاء، وليس للمؤمن إلا التنفيذ إن أراد إمضاء العقد والبيعة، وأن يثبت عليها حتى يلقى ربه، بالكيفية التي يختارها الله، وفي الوقت الذي يأمر به، وساعتها يستحق العبد البشارة، وساعتها لن يخشى الموت، وساعتها سيضحك ضحكة صافية لا تظهر على وجهه إلا لحظة موته. ... المزيد

مختصر صفة الحج عن النفس أو الغير، وأنواع النسك

أريد أن أحج هذا العام بالنيابة عن والدي المتوفى علما بأني حججت عن نفسي قبل عدة سنوات، فأرجو أن توضح لي أفضل طريقة لأداء الحج حسب السنَّة، وما هي الفروق بين أنواع الحج؟ وأيها الأفضل أن يؤديها الإنسان لنفسه؟

الحمد لله أولاً: هذا ملخص لما يقوم به الحاج وفق السنَّة الصحيحة: 1. يحرم الحاج في اليوم الثامن من ذي الحجة من مكة أو قربها من الحرم، ويفعل عند إحرامه بالحج كما فعل عند إحرامه بالعمرة من الغسل والطيب والصلاة فينوي الإحرام بالحج ويلبي، وصفة التلبية في الحج كصفة التلبية في العمرة إلا أنه يقول ... أكمل القراءة

الدِّفاع عنِ النَّفس

هَلْ يَحرُم الدِّفاع عنِ النَّفس لِقَوْلِ ابْنِ آدم: {لَئِنْ بَسَطْتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَا بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لِأَقْتُلَكَ} [المائدة:28]؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فقدْ حَقَنَ الإسلامُ الدِّماء وحرَّم سفْكَها إلاَّ بإذنٍ من الشَّارع، وتوعَّد سبحانه مَن يتعدَّى بالعذاب العظيمِ؛ فقال تَعالى: {وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً