وسم: الوسوسة
ملفات متنوعة
المقالات
منذ 2018-11-29
غاية كيد الشَّيطان
والوسواس يعرض لكلِّ مَن توجَّه إلى الله تعالى بذكر أو غيره، لا بدَّ له مِن ذلك، فينبغي للعبد أن يَثْبُت ويصبر، ويلازم ما هو فيه مِن الذِّكر والصَّلاة ... المزيد
خالد بن عثمان السبت
المرئيات
منذ 2018-10-01
مقطع قصير: وسوسة الشيطان
المدة: 2:01وليد بن راشد السعيدان
الفتاوى
منذ 2018-09-13
حكم الوسوسة في الصلاة؟
حكم الوسوسة في الصلاة؟
محمد صالح المنجد
نصف دقيقة
منذ 2018-09-12
علاج الوسوسة
المدة: 0:31وليد بن راشد السعيدان
الفتاوى
منذ 2018-08-29
التوجيه حيال وسوسة الشيطان في تهوين المخالطات الفاسدة؟
التوجيه حيال وسوسة الشيطان في تهوين المخالطات الفاسدة؟
وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله
{وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ} . [ فصلت 36] ... المزيد
وليد بن راشد السعيدان
الفتاوى
منذ 2018-07-04
الإبتلاء بالواسواس هل عليه كفارة عن النذر؟
الإبتلاء بالواسواس هل عليه كفارة عن النذر؟
صلاح بن علي الزيات
الدروس
منذ 2016-03-25
عبد العزيز بن باز
الفتاوى
منذ 2016-02-22
كثرة الوساوس في الصلاة
عندما تصلي يأتيها وسواس في الصلاة، فتعيد الآية أكثر من مرة، وهكذا حتى تنتهي صلاتها وهي في وساوس. فكيف التخلص من ذلك؟
هذا من الشيطان، والواجب عليها محاربة الشيطان بالتعوذ بالله منه، والحذر من وساوسه، وإذا كانت في الصلاة وأكثر عليها تتفل عن يسارها ثلاث مرات وتقول: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. فإن الله تعالى يعيذها من ذلك.ولا ينبغي لها أن تخضع للوساوس، فالوساوس شرها عظيم، وربما أفضت هذه الوساوس بالإنسان إلى أن يكون ... أكمل القراءة
خطب مختارة
منذ 2016-01-20
[31] الأعداء الثلاثة 3-3
إن مداخل عداوة الشيطان للإنسان كثيرة جدًّا، فمنها: الوسوسة، والتحريش وإيقاع العداوة بين المسلمين، والصدُّ عن ذكْر الله، والغضب، والشَّهوة، والعجلة وترْك التثبُّت، والتكاسُل في الطاعات، وارتكاب المحرمات، والرفيق السيِّئ، والبُخْل، والحسد، والتعصُّب للهوى والمذاهب، ومشاركة الإنسان في أهله وطعامه ومبيته، وغيرها مِن المداخل التي لا يسع المقام للتفصيل فيها. ... المزيد
عبد العزيز بن باز
الفتاوى
منذ 2015-12-15
تفسير قوله تعالى: {وَإِن تُبْدُواْ مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللّهُ}
ما معنى قوله تعالى: {وَإِن تُبْدُواْ مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللّهُ} [البقرة: 284]، وكيف نجمع بين معناها وبين الحديث الشريف الذي معناه: أن الله تعالى تجاوز عن أمة محمد صلى الله عليه وسلم ما حدثت به أنفسها ما لم تفعله أو تتكلم به؟
هذه الآية الكريمة قد أشكلت على كثير من الصحابة رضي الله عنهم لمّا نزلت، وهي قوله تعالى: لِّلَّ {هِ ما فِي السَّمَاواتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَإِن تُبْدُواْ مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللّهُ فَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاء وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاء وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} ... أكمل القراءة
مشاري الخراز
المرئيات
منذ 2015-11-03