حكم استخدام موقع فيسبوك في التجارة الإلكترونية

السلام عليكم اعمل فى مجال التجارة الاكترونية وهذا المجال باختصار عبارة عن بيع و شراء المنتجات عبر شبكة الانترنت باستخدام منصة الفيسبوك لما لهذة المنصة من شهرة واسعة ومستخدمين بالملايين عبر العالم. المشكلة ان فيسبوك لدية خاصية معينة تسمي ال بيكسل هذة الخاصية تمكنة من التجسس علي جميع المستخدمين و معرفة الميول الشخصية لكل مستخدم دون علم المستخدم والمنتجات التي تشغل العميل او التي يقوم بالبحث عنها باستمرار, وبناء علي هذة المعلومات يساعدني فيسبوك كمسوق لللمنتجات حيث يقوم باظهار الاعلانات الخاصة بمنتجاتي للعملاء الذين يبحثون عن هذة المنتجات بشكل مستمر , ولتوضيح الصورة اكثر فان نجاحى فى بيع المنتج للعميل لا يعتمد فقط علي هذة المسالة بل يعتمد ايضا علي مهاراتي فى التسويق و تصميم الاعلانات وجودة المنتج وسعرة المناسب ,وانا شخصيا احرص علي ان ما اقوم بالتسويق لمنتج يكون بجودة جيدة وسعر مناسب, وفى النهاية تتحقق المنفعة لجميع الاطراف فاحصل انا علي ارباح من بيع المنتج والفيسبوك يحصل علي جزء من هذة الارباح والعميل يحصل علي المنتج الذى كان يبحث عنة. فما راى حضراتكم فى هذة المعاملة او المسالة التي تقوم علي تجسس الفيسبوك علي المستخدمين دون علمهم؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فمن المعلوم عند المتخصصين أن كثيرًا من برامج الحاسوب، وبرامج الهواتف الذكية تخترق خصوصية المستخدم، بعدما يسمح لها بالدخول إلى ملفاته، وتستخدم هذه المعلومات في الإعلانات الإلكترونية، وما يفعله موقع فيسبوك من التجسس ... أكمل القراءة

حكم الاشتراك في شركات التسويق الهرمي

سجلت منذ فترة قصيرة في شركة فورايفر للمنتجات الصحية كمندوبة تسويق، وتقوم هذه الشركة على هذا الأساس: أولا: أشتري منتجات بمبلغ معقول إما لاستخدامي الشخصي أو لبيعها، وأحصل من الشركة على خصم 15٪ ومن ثم أسوق هذه المنتجات للناس وهكذا، والشق الآخر يمكن تكوين فريق من خلال تسجيل أعضاء تحت اسمي، وكل شخص سجل في فريقي آخذ عليه نسبة 5٪ ولا ينقص شيئا من أرباحهم وأدربهم وأرد على استفساراتهم وأتعب معهم ليكون الفريق قوياً، وكل ما كبر هذا الفريق وزاد بيعي للمنتجات كلما ترقيت إلى رتبة أعلى في الشركة إلى أن أصل رتبة مدير، وتكون أرباحي عالية، فهل في هذا شيء من الحرمة؟ والكل يقول لي إذا لم تتعبي مع هذا الفريق وتبذلي جهداً معهم فلن تحصلي على هذه النسب، وسأحصل على ربحي من بيع المنتجات، وكل مدير له شركة يكافئ العملاء على جهدهم أو على عملهم لساعات إضافية، فهل أكمل أم لا؟ وهذه المنتجات مرخصة من وزارة الصحة في الدولة وفيها فوائد جمة.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:فمادامت الشركة تفرض على المسوق أولاً أن يشتري منتجاتها لنفسه أو لبيعها، ثم تعطيه عمولة أو نسبة من الربح الذي يحققه الأعضاء الجدد الذين يسجلون تحت اسمه، وهكذا من كل من ينضم إلى شجرة التسوق من طريقه الفريق الخاص بالمسوق، فهذا يعني أن ... أكمل القراءة

أسباب تحريم التسويق الشبكي

قرأت فتواكم بتحريم التسويق الشبكي الذي تمارسه شركة كويست، ولكن كثيراً من الطلبة يناقشون في تحريمها ويقولون إن المشايخ الذين أفتوا بالتحريم لم يُشرح لهم عملُ الشركة بطريقة صحيحة، فهلا زدتم الأمر توضيحاً؟

راجعني عددٌ من الطلبة من جامعات مختلفة، وناقشوني في طبيعة التسويق الشبكي، وكيفية تعامل شركة كويست، وتبين لي مدى انتشار التعامل مع شركة كويست، وخاصة في أوساط الطلبة لما يتوهموه من تحقيق أرباح! وقد أعدتُ دراسة الموضوع من جديدٍ واطلعت على ما كُتب فيه من جهة المتعاملين مع شركة كويست ومعظمهم من ... أكمل القراءة

شركة ألمانية يدفع فيها الناس مبالغ متساوية وبعد شهرين تعطى لواحد منهم علما أن كلا منهم سيأخذ المال بالترتيب

أنا مشترك في لعبة مثل الأسهم تشتري 125 ريال ويأتيك ثلاث بطاقات تسوق هذه البطاقات على ثلاث أشخاص كل شخص يدفع 125 ريالا للثلاث وعندما يأتي كل واحد منهم ثلاث بطاقات يبيعها بنفس الطريقة. مع العلم أن كل الأشخاص يرسلون المال للشركة في ألمانيا، ثم بعد شهرين يفوز أول واحد باع ثم الذي يليه، وهكذا. مع العلم أن كل واحد سيفوز بالترتيب.

هذه تجمع التسويق الهرمي المحرم مع القمار، فلا تجوز. تاريخ الفتوى: 10-9-2005. أكمل القراءة

العمل في شركة أدوية تسوق بطريقة غير شرعية

أعمل في شركة أدوية مديرًا لمستودعها، ونشاط الشركة في قطاعين العام ويشمل المستشفيات الحكومية، والخاص ويشمل المستشفيات الخاصة الربحية، تبين لي بعد فترة من العمل معهم أن عملهم في القطاع الخاص قائم على الرشاوى، حيث يقوم مندوبو المبيعات بإعطاء الأطباء تذاكر سفر ومبالغ نقدية وأشياء عينية حتى يقوم هؤلاء الأطباء بكتابة أصناف الأدوية التابعة لهذه الشركة على الوصفات للمرضى، وبذلك يتم تسويق بضاعتهم.

سؤالي هل يجوز عملي في هذه الشركة؟ وهل من الورع ترك العمل عندهم؟

وإن كان الوضع كما ذكرت، فلا يجوز العمل معهم، ولا الرضى بما يصنعون، بل يجب التحذير منهم، وفضح هذه الممارسات الشائنة والمحرمة، والتي تضر بكل أطراف المجتمع، من المرضى، والأطباء والشركات النزيهة المنافسة، ومن ترك شيئًا لله عوضه الله خيرًا منه. تاريخ الفتوى: 5-2-2006. أكمل القراءة

من صور التسويق الهرمي المحرمة

يوجد شركة ماليزية تقوم بتصنيع منتجات من مواد طبيعية وهي الفطر، طريقة عمل الشركة هي أن يقوم الزبون بالاشتراك في الشركة، والحصول على رقم عضوية، وذلك بدفع مبلغ 240 ريال، والحصول على رقم العضوية، والحصول على بعض منتجات الشركة، والتي تعادل قيمتها اكثر من قيمة الاشتراك، ويسجل في حساب المشترك 100 نقطة، يحصل بعد مرور شهر على مبلغ يعادل نسبة من النقط، في البداية تساوي 6% من النقاط، وتزيد في حالة زيادة النقاط التي تزيد إما بالشراء أو بجلب أشخاص للاشتراك، والذين سوف يحصلون على نقاط، بالإضافة إلى نقاط تسجل للشخص الذي قاموا بالتسجيل عن طريقه، الشخص غير ملزم بدفع أي مبلغ بدون الحصول على منتج من منتجات الشركة، والتي تستخدم في الحياة اليومية مثل معجون الأسنان والقهوة وغيره، في حالة رغبتك بالحصول على المبلغ في الشهر، يجب أن تشتري بما يعادل 100 نقطة، أما إذا لم ترغب في الحصول على مبلغ، فأنت لست ملزم بالشراء، النسبة المخصصة مقابل النقاط تزيد في حالة ارتفاع النقاط وجلب اشخاص أكثر، حتى تصل إلى 37% من مجموع النقاط، أفتونا في وضع الشركة، وهل يجوز العمل بهذه الطريقة؟

هذه الصورة من صور التسويق الهرمي. ولا أرى جوازها، حيث إن المقصود من العقد ليس الشراء السلعي، بل الحصول على المزايا النقدية، والسلع وسيط غير مقصود. وهناك بحث نفيس لفضيلة الشيخ د. سامي السويلم حول الموضوع يحسن الرجوع له. والله أعلم. تاريخ الفتوى: 6-8-2006. أكمل القراءة

حكم العمل في شركة تي في آي اكسبرس

سألتكم سابقاً فضيلة الشيخ حفظكم الله عن حكم شركة TVI Express، وهي شركة تعمل في مجال السفر والسياحة ولها نظام تسويق شبكي.

للشركة منتج أحسبه جيداً ومرغوباً للجميع وبسعر لا يتوفر في السوق؛ حيث إن الشركة توفر للناس الإقامة في الفنادق أو المنتجعات السياحية للشخص وأسرته بمبلغ 250 دولار فقط، إضافة إلى تذاكر الطيران في حالات محددة، هذا العرض وبشهادة كثير ممن يسافرون يعتبر عرضاً جيداً ومنافساً للأسعار المتداولة، اشتريت المنتج وسوقته للشركة لعلمي برغبة الكثيرين من إخواننا السعوديين والسودانيين وغيرهم من الجنسيات في اقتناء مثل هذا العرض.

للشركة نظام للعمولات؛ وهو عند تسويقك لشخصين فقط وضمن منظومة محددة فإنك تستحق عمولة 500 دولار، وإذا قام كل من دعوته بتسويق منتجين فقط عندها تستحق عمولة 10 ألف دولار، هناك نسب معلومة عن كل شخص وهي تبدأ من 12 دولار وحتى 50 دولار عن كل شخص.

المنتج جيد ومرغوب، كل من دخل في هذه الشركة ربح لأن نظامها ليس بالصعوبة، فكل المطلوب منك تسويق المنتج لشخصين فقط ثم متابعة هذين الشخصين لتسويق المنتج لآخرين.

ما حكم التعامل مع هذه الشركة بالذات؟

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: فحكم هذه الشركة لا يختلف عن حكم التسويق الشبكي في الشركات الأخرى ما دام شراء المنتج شرطاً لدخولك في التسويق؛ لأن المنتج ليس مقصوداً لذاته وإنما الغرض الحصول على العمولة التي قد تأتي وقد لا تأتي مما يجعل فيها ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً